الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

 

الى العميل النجس جواد ( نوري ) كلب الصيد للكاوبوي الامريكي
كل العراق مع البعث والمقاومة يا ايها المرتد عن دين الله

المال كي أي مفتاح الاموال بلغة اسيادك واولياءك ياكافر

 

 

شبكة المنصور

عبد الله سعد

 

كلما اراد مجموعة المرتزقة في مجلس النوال (النواب) مناقشة ديالى والموصل يقول المال كي ان الموصل يسيطر عليها البعث،قرأتها وضحكت كثيرا وانا اقرأ هذا الموضوع في احدى شبكات المقاومة العراقية البطلة، نعم ضحكت لاني اعرف اهلنا في الموصل وفي العراق كله مثل ما اعرف نفسي وابنائي ، فهم شعب الايمان والحضارة ومربط الفتح العربي الاسلامي وهم جند الله وناشري دينه وعلمه الذي علمه للانسان للبشرية، اما ابناء الحدباء وديالى فهم اهل الراية وقوم يونس عليه السلام فلا يحتاجوا لتعريف ،

 

ضحكت فرحا ان يعترف الساقطون ان البعث مازال يسيطر على ااساحة فالعراق ليس ساحات واقاليم العراق واحد وكل جزء منه هو نموذج له كله. فالموصل رئة العراق اليمنى والبصرة رئته اليسرى ،مثل ماهي التاميم كليته اليمنى وذي قار كليته اليسرى وهكذا كل بقعة من ارض العراق وشعبه هي عضو من جسد العراق الواحد المقدس واي مجموعة من شعبنا هم العراق ،وبغداد بغداد الصالحين حذيفة وسلمان رضي الله عنهما وموسى بن جعفر عليه السلام وابو حنيفة رحمه الله والشيخ عمر رحمه الله وعبد القادر الكيلاني رحمه الله وغيرهم من الصالحين والتابعين ، انها عاصمة الشهيد صدام حسين الذي سلم الامانة للشعب قبل الحزب وهو يلقى ربه مبتسما عندما دعاه اجداده والصالحين في لحظة الصفاء الكامل لله.ولهذا كان مبتسما لحظة قتله من قبل جند الشيطان .

 

ضحكت لهذا وضحكت من غباء العملاء ونموذجهم المال كي فهم صدقوا بمجموعة الساقطين والعملاء الذين دخلوا مع او بعد الاحتلال الى العراق بان هؤلاء هم شعب العراق. ان شعب العراق الان ثلاثة اثلاث ثلث مهجر خارج البلد وهم الاكثر كادر الدولة والحزب والعلماء والاساتذة والمثقفين البارزين بحكم الارهاب والاغتيال الامريكي والايراني وعصابات الموساد ومرتزقتهم امثالك ومن على شاكلتك،وعصابات الغدر والرذيلة والكفر من مرتزقة غدر(بدر) والرجس(القدس) وجيش الدجال الذي نتبرأ نحن ابناء الاسلام وعترة رسوله من ان يكون جيش امامنا المنتظر مجموعة من السراق والمنحرفين والحشاشين ومرتكبوا الرذيلة والاجرام.وثلث مهجر داخل بلده بحكم سياسة التمزيق الصفوي الصهيوني لشعب الذرى ، وثلث صابر محتسب يعاني الجوع والجور والظلم فيتقي كل ذلك بالتقية الصحيحة لا تقية السي ستاني الصمت والولاء الخفي والتفاوض عبر وسطاء مثل( سافل عبد المهدي واحمرجلبي وكريم شاه بور)، وشعب الايمان شعب العراق قلبا وقالبا مع الجهاد والبعث والمجاهدين وحاضنهم و مددهم وممولهم بالرجال والعزم ،اما من يدعي العملاء واوليائهم الامريكان وحلفائهم حكام ايران ان شعب العراق معهم فهم كالاتي ثلاثة مليون ايراني ادخلهم عبد الطاغوت الاصفهاني وولده حمار واخذمن كل واحد 100$ ليصرف له جنسية مزورة وبطاقة تموينية مزورة ايضا، ومليون من المجرمين والخونه من الهاربين من حكم القانون في ايام الحكم الوطني ومليون من المنحرفين من داخل العراق وحوالي ثلاثه مليون من ابناء العراق الكرد المهيمن على مقدراتهم العميلين بار زاني وطال باني ونصف مليون بين يهودي ومرتزق اخذهم الامريكان ودربوهم في معسكرات السي أي ان في الدانمارك والنرويج وامريكا الارهاب والعنصرية ،وهذا حوالي ثمانية مليون اجنبي او منهم في حكمهم مثلوا شعب العراق زورا في كل المسرحيات انتخابية او غيرها التي فعلها اسيادكم واوليائكم الامريكان والصهاينه والمجوس في العراق الذي يقولوا انه جديد.وهذه هي الجدة فيه. فخسأت ايها الخسيس واسيادك المجوس واوليائك الصهاينة وفرسان الصليب وجمع الارهاب والشر بقيادة مجرمي الحرب بوش الماسوني واحد جنود فرسان دولة مالطا دولة المرتزقة والرذيلة والانحراف وحلفاءه في جيوش الشيطان، ان يكون اولى البأس العراقيين الذين وعد الله بهم الضالين بالعودتين واسأل المؤمنين عما في سورة الاسراء ،لانك نجس فلا يصح ان اقول لك اقرأ سورة الاسراء ،فان الله سبحانه قال لايمسه الا المطهرون.


تحية لشعب الذرى وهام العرب وجمجمة الاسلام المقاوم بكل الوسائل والاساليب ارهاب امريكا وخدمها والساقطون ممن ارتدوا عن دين الله واتخذوا اليهود وعباد الصليب اولياءا لهم .
وهنيئا لشهداء العراق والامة العربية رضوان الله وجزاءه
تحية لشهيد الا سلام والامة والمبادئ صدام حسين
تحية اعتزاز للاسود واللبوات الرازحين في اقفاص الاسر وسجون الاحتلال والغزو.
وتحية لجند الرحمن ومبارك لهم تجارتهم مع الله ،يقاتلون في سبيله وهو الرحيم الكريم الناصر لجنده المؤمنين بقيادة شيخ المجاهدين عزة العز قائد المقاومة والجهاد
وما النصر الا من عند الله العزيز.والله اكبر مذل المتجبرين.

 

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الاربعاء / ١٠ رمضــان ١٤٢٩ هـ

***

 الموافق ١٠ / أيلول / ٢٠٠٨ م