|
وحق من رفع السماء بدون اعمدة لن
تذهب دماء المسيحيين والمسلمين
سدى .. والعودة للكل الى الديار
قريباً انشاء الله .. قبل نينوى
كانت بغداد .. منها الكرادة
الشرقية والدورة والبلديات وزيونه
وكمب سارة جعلوا منها مناطق
تفجيرات لكي تكون هذه المناطق
خالية من سكانها ويتم شراء دورها
ومحلاتها بمبالغ زهيدة جداً
والذين يقومون بهذه التفجيرات هم
كل من المجلس الاعلى والذي يقوده
المجرم عبد عزيز طباطبائي الحكيم
وواحد من هذه الدور السكنية التي
تعود الى عائلة الاستاذ طارق عزيز
( فك الله أسره ) سيطر على هو
عزيز طباطبائي الحكيم بنفسه ..
وحزب الدعوة ومجموعة احمد الجلبي
.. والدليل اليكم هو السؤال من
محلات بيع الدور والاراضي في هذه
المناطق .
واليوم نينوى تشهد نفس الحالة
بل اصبحت ظاهرة - تفجير وقتل
واختطاف وسلب دورهم - دور اخواننا
المسيحيين من قبل المخابرات
الكردية ( الاسايش ) ولنفس السبب
وبتشجيع من العصابة نصبها المحتل
والتي تسمي نفسها بالحكومة وكل
هذا يتم بتوجيه من ايران وبدفع من
الايراني جمال الدين الصغير ..
ومهما كان الضغط على العراقيين
لايمكن النيل من وطنيتنا . |
