معروف وما اكدته الأحداث خلال فترة الأحتلال المجرم ،، ان اهم واكبر الحيتان الشرسة الشرهة الكريهة التي رباها ورعاها وصنعها المحتلون الأربعة بالخصوص الأمريكان والصهاينة والأيرانيون والعم ابو ناجي والتي باتت تلعب وحدها ( شاطي باطي ) كما يعبر اهلنا في  بحيرة الأحتلال الوسخة النكسة بعمقها و شواطئها ،

هما أولا ميليشات العميلين الصهيونيين جلال ومسعود ومن ثم مليشية الأيراني الصفوي الطبطبائي ويأتي بعدهما حزب الدعوة الصفوي الأيراني الذي يرأسه العميل المالكي اليوم ،، وما تبقى منهم  من انواع السمك

( الجري ) الذي لا يطيقه ولا يستطعمه العراقيون ،،

هذه الحيتان الكبيرة الكريهة ومليشياتهما ( العرقية والطائفية الأجرامية ) بالتحديد هي من اكلت العراق و العراقيين الى درجة الهضم الكامل لهما تقريبا ومصمصة عظامهما ثم ابتلعتهما بنهم وشراهة ،،

* ولكن بقى ( سنسول عظم ) العراق والعراقيين والأمة القوي الصلب الذي لا ولم ولن يكسر ولايهضم ولا يبلع انه سنسول وعظم فصائل مقاومة العراقيين البطلة وقواتنا المسلحة العراقية المجاهدة حفظهم الله ورعاهم ووفقهم لتحقيق أمل شعبهم وأمتهم العربية المجيدة ،،

والآن هذه الحيتان الوسخة قد تفرغت لكي تبتلع هذه المرة من بقت من الأقليات القومية والدينية من اهلنا وأحبتنا العراقيون بعد ان فرغت من ابتلاع الأرض والثروات والممتلكات وكل مافي الدولة وسلاح جيش العراق والأمة وبعد ان ابادت العراقيين ورموزهم  كما هو مخطط لهم من قبل الديناصور الكبير المحتل الأمريكي الصهيوني الفارسي ،،

لقد بدأت هذه المرة فعلا هذه الحيتان ابتلاع هذه الأقليات من اهلنا العراقيين بطريقة خسيسة غير انسانية شوفينية اجرامية انانية وبالطريقة التي ربوهم عليها اسيادهم الصهاينة والفرس بالذات وهي طريقة وأساليب (( التحايل والأكاذيب والخداع وتقية الفقية الصفوي )) ،،

هاهي أيضا الحيتان الشرهة بدأت تأكل بعضها البعض هذه المرة تحركهم اطماعهم وجشعهم وأنانيتهم ودونيتهم للتكويش على كل شئ في العراق وما لدى العراقيين وما في باطن العراق ،، ولكن عليهم ان لا ينسو ان رجال العراق المقاومين ورجال قواتهم المسلحة العراقية المجاهدة الذين سوف يقدموهم وقريبا انشالله لمحاكم الشعب والأمة والتاريخ هم واسيادهم المحتلون المجرمون ليكونوا عبرة لكل مجرم أفاق تنتظره مزابل التاريخ ،،  

*// فهاهي حيتان ( الأئتلاف الطائفي الكريهة ) بدأت منذ فترة تأكل بعضها البعض ،، وقبل هذا كانوا معا

(حيتان بدروالدعوة ) قد بدئوا بأكل ومصمصمة عظام  جيش المهدي الأجرامي الأيراني الصنع والتوجه و الهدف ،، وها قد بدء الحيتان  الكبار جلال ومسعود يتحرشان ببعضهما البعض ( سكتاوي ) هذه المرة و بدون ضجيج اعلامي ولولا اسيادهم الأمريكان والصهاينة والأيرانيون بالذات لتقاتلوا ولقضوا على بعضهم البعض كعادتهم لدرجة مصمصة عظام بعضهم البعض كما عملوها مرات ومرات عبر تاريخهم الخياني الأجرامي قبل ان يوحدهم ويهدئهم اسيادهم الغزاة عام 1991 ليس لغرض عيونهم بل لمصالحهم ولتكريس وتقوية احتلال العراق وتدميره ونهبه وهذا ايضا ما تنوب منه هذه الحيتان الكثير والكثير ،،

ونذكر القارئ الكريم والعراقيين ان عصابة جلال بدأت تتفكك ايضا بعد ان تم تصفية بعض قياداتها أمس،، وقبل هذا ايضا تم خروج احد اهم وأخطر كارهي العراق في هذه العصابة العنصرية الشوفينية وهو المجرم نو شروان عضو المكتب السياسي لعصابة جلال الذي من سبق الكل في بداية عام 1980 مطالبا بتقسيم العراق الى ثلاث دول شيعية وسنية وكردية عندما كان في سورية حينها ،، وبدورنا نحن وطنيي الشيوعيين العراقيين طالبنا ماتسمى بقيادة الحزب الشيوعي العراقي طالبين منها ادانة هذا التصريح والوقوف ضده الا انهم رفضوا ذلك وتمادوا واستمروا مع هذه العصابات الكردية الأجرامية الى ان وصلوا وأوصلتهم لخيانة العراق والتحالف وخدمة محتليه وخونته الآخرين ،، 

هذه الحيتان وبالخصوص كما اكدنا ( جلال ومسعود وهذا الطبطبائي حوت بدر الكبير واطلاعات وفيلق القدس ) ومن ثم حرافيش المالكي حاليا هم الأكثر والأخس من خانوا العراق وآذوه وسرقوه ودمروه ومن ثم قتلوا العراقيون وآذوهم ولازالوا ،،

لقد تمادت هذه العصابات كثيرا وكثيرا جدا بأذى الوطن والشعب الى حد البشاعة منفذين مخططات اسيادهم المحتلون ومحققين نواياهم ومآربهم الدنيئة وملئ جيوبهم ،،

هنا نسأل ارأيتم عصابات من المجرمين والحرامية وخونة الوطن وأفاقيه

توالموا وتصافوا فيما بينهم ؟؟؟

هنا الرد ولاغيره يتطلب منا كعراقيون جميعا اولا ،، وحدتنا شعبا وقوى وطنية حقيقية تتقدمهم وتمثلهم المقاومة العراقية الباسلة ،، وقبل هذا وذاك هو تنفيذ مهمة الخلاص والتحرير في حمل السلاح من قبل كل عراقي وعراقية مقتدران ومن ثم الألتحاق بصفوف فصائل هذه المقاومة وبفيالق وفرق والوية وكتائب قواتنا المسلحة العراقية المجاهدة الجاهزة انشالله لتحقيق النصر وتنفيذ وتحقيق ارادة الشعب والأمة وطلبهما كعادتها عبر تاريخها الوطني الحافل بالشرف والأباء ،،* هذه القوات الباسلة التي رعاها وكبرها وطورها وأعزها الشعب وقائدها الشهيد صدام حسين رحمه الله ،،

هاهم المجرمون كبارهم وصغارهم باتوا يترنحون والله على يد اخوتكم المجاهدون المقاومون وعساكر العراق المجاهدون ،، فلا تهدئوا ولا تستكينوا فالحقوهم مرة ومرات بحجارتكم ونبالكم ورصاصكم و مفخخاتكم وصوارخكم وأن عزت فبمكوار اهلكم بني حجيم وآل الضاري وكل عشائر العراق العربية الأبية وغيرهم من اهالنا العراقيين الشرفاء  – قولوا واصرخوا عاليا :

الله اكبر

 الى المقاومة والجهاد لتحرير العراق العربي ولتنظيفة من

 هذا الديناصور الكبير وهذه الحيتان الشرهة الوسخة

 وياكاع ترابج كافورة