بدأت الغمة العملية والحاكمة في بغداد بالضغوط على عائلة البطل منتظر الزيدي وقناة البغدادية من خلال دفع بعض الخونة وكأبرز مثل على ذلك النائبة اللامي والتي اوردت معلومات كاذبة ملفقة عن وضع وكذلك املاء بعض المعلومات على احد اشقاء البطل مفادها ان يتمتع بصحة تامة ولم يتعرض لاي تعذيب. ( كما طلب منهم عدم تسييس العملية.

وقد تناست هذه الزمرة العملية ان شعب العراق كله يقف خلف البطل منتظر الزيدي كما ان من ابرز تلك الاكاذيب وضحت عند ما منعت الكلاب السائبة عملية الاعتصام الذي قامت به عاائلة البطل بساندة الشعب العراقي  

 
ان الشعب العراقي ليس مغفلا للدرجة التي تنطوي عليه هذه الاكاذيب , وان صح ما اوردته الانباء عن البطل فان الشعب العراقي يطالب ان يظهر البطل على شاشات الفضائيات كي يوضح ملابسات القضية والاعتداءات التي تعرض لها من قبل الكلاب المسعورة وعلى راسهم الكلب الكبيرالمجرم جواد المالكي .

 
ان الشعب العراقي يكرر مطالبته كي يسمع من البطل مباشرة ما تعرض له من اعتداءات همجيه, ايها السراق ايها العملاء ايها القتلة ايها المجرمون كفاكم كذبا وتضليل.

 
وانتم ايها الاخوة مجلس ادارة قناة البغدادية خذوا حذركم من هؤلاء المجرمين واستمروا بالضغط على المجرمين لاطلاق سراح البطل وان الشعب العراقي بكل فصائله يقف مع البطل منتظر الزيدي.

 
الله خير حافظا وهو ارحم الراحمين
اللهم انصر العراق وشعب العراق على المحتل والفئة الباغية
وعاش العراق  عاش العراق  عاش العراق