ارادها ان تكون زيارة وداع للتباهي والتغطية على فشله .. الا ان العراقي الشريف الزيدي ابى ان يمنحه هذه الفرصة ونغص عليه اخر ما كان يأمل به لرفع اسهمه المتهاوية كأسهم وول ستريت الماليه المتدهوره
هكذا انتهت اخر زيارة لمجرم الحرب بوش بأهانة لم تسبقها اهانة.زفبلير رشق بالبيض والطماطه
لكن بوش ابى الا ان ينال الشرف الاكبر بأحذية العراقيون
وبلقب الكلب
لقد استقبلوا بالرصاص .. وسيودعوا بالاحذية
هذا هو مصير كل محتل غاشم
وعار على بيان المحطة الفضائيه (البغدادية) وصاحبها (اللص) المستثمر بائع السكائر(عون) الذي مازال يتوسل رضا المحتل الامريكي بالتهجم على النظام الوطني في العراق قبل الاحتلال
بوركت شجاعتك يامنتظر
وعاشت المقاومة ورفض الاحتلال بكل وسائلها