لقد اطلعت على ( اعتذارك )
المنشور في موقعي ( البصرة ) و
(المنصور) اليوم , فسجلّت بذلك
مأثرة جديدة من مآثرك الكثيرة على
طريق نضالك الدءوب الممتد منذ
انتمائك الى البعث العظيم سواء في
أيام النضال السّري أو في أيام
البناء والانجازات الكبرى في عصر
ثورة 17 \ تموز \ 1968المجيدة .
وهكذا تكون أخلاق وقيم حملة
العقيدة والمبادئ التي تربّى
عليها ورضع لبنها مناضلو البعث .
تحية لك من كل رفاقك الذين يكنون
لك كل احترام وتقدير , وأمض في
جهادك عن طريق الكلمة المقاتلة
..... فللقلم والبندقية فوهة
واحدة كما علّمنا الشهيد الخالد
(صدام حسين) طيّب الله ثراه ولا
يزعجك نباح الكلاب فأنت السحاب
تبقى ...
ولك من أخيك ورفيقك ألف قبلة
وقبلة وموعدنا النصر أنشاء الله .
(( الا أن نصر الله قريب )) |