* كل التجارب والوقائع والحقائق المريرة المؤلمة التي مر بها العراق وشعبه وجيشه الوطني وقواه الوطنية والعروبية الحية عبر تاريخهما الحديث أتضح تماما بما لا يقبل الشك والجدل* ان من اكثر وأخطر وأسوء وأنذل وأخس من آذى وقاتل وخان وغدر وسرق وأضعف ودمر العراق والعراقيون هي عصابات ومرتزقة الصهيونية واسرائيل وايران وامريكا من عصابات الخونة الملا وجلال و مسعود ،،

* وأن من اكثر وأسوء من بيض ونظف صفحة هذه العصابات السوداء القذرة المعيبة وغطى على حقيقتهم الخيانية البشعة ومن شاركهم خيانتهم وقتالهم ودافع وبرر عن جرائمهم وعمالتهم ودونيتهم وأذاهم الكبير الخطير للعراق وللعراقيين هم خونة ( شيوعيي الأحتلال والخيانة )، اللذين انتهوا من خلال هذه السياسات والمواقف المخزية الهابطة الرخيصة من ان يكونوا كمرتزقة وجزأ من غزو وأحتلال وتدمير بلدهم وأبادة وأذى شعبهم وأن ينتهون نهاية مخزية كونهم أحد ادوات المحتل الأمبريالي الرأسمالي الأحتكاري الصهيوني الفارسي الصفوي ،، قبحهم الله وأخزاهم وقد تحقق هذا لهم بمشيئته سبحانه وهذه هي نهاية كل خوان ،،

لقد وصل بهم هؤلاء العار ان يبيعوا دم اكثر من 150 رفيق ورفيقة ( من الشيوعيين العراقيين العرب )  عندما ذبحهم المجرم جلال في بشت شان في الثمانينيات من القرن الماضي،، لقد باعوا هذه الدماء الطاهرة بحفنة من الدولارات الأمريكية ( كتقاعد ) يصلهم الى اوريا وأمريكا وأينما يتواجدوا هؤلاء السفلة المرتزقة اضافة الى قطعة أرض وزعتها عليهم هذه البغال العميلة من ارض شمال الوطن كثمن رخيص كرخصهم عن خيانتهم يوم قاتلوا كجبناء وخونة أذلاء وطنهم وشعبهم وجيشهم الباسل عندما كانوا مشغولون في مقاتلةا العدوان الأيراني الصفوي المجرم يدا بيد مع كل اعداء العراق ،، وهاهم اليوم اخزاهم الله كعملاء ومرتزقة يدا بيد كانوا مع رعاع ومجرمي وخونة وسراق المنطقة الخضراء لكي يوصلوا بوطنهم وشعبهم الى ماهم علية اليوم من قمة وبشاعات الكوارث والمآسي الأنسانية التي لم ولن تسدي مثيلها على اية بلد وشعب عبر تاريخنا الحديث ،،

اعلم ايها العراقي والعربي الكريم وانا اضع لكم المرفق ادناه الذي يتضح فيه ،، ان هذه العصابات الأجرامية العنصرية الشوفينية بعد ان شعرت من ان العراقيون ومقاومتهم الوطنية لم ولن يمرروا هذه الأتفاق العار التي احد اهم بنودها هو ان على الأحتلال وجيوشه ان (( يحافظوا ويدافعوا )) عن مرتزقتم وعملائهم و ادواتهم ومنهم وفي مقدمتهم وأخطرهم عصابات جلال ومسعود التي هي من اكثر اللذين خدموا الغزاة ودولهم قبل وبعد احتلال العراق ،* هنا استدركت هذه العصابات الأجرامية عاقبتها الآتية قريبا انشالله حتى تذكرت ( الأمم المتحدة ) لكي تطلب منها (( قوات دوليه )) ؟؟؟ لكي تكون مهمتها فقط هو الحفاظ والدفاع عن هذه العصابتين وامتيازاتهم وأذاهم وسرقاتهم وسلطتهم ،،* تذكروا انهم في المقدمة من ولازالوا يريدوا بقاء الأحتلال ويريدوا قواعده وجيوشه * وتذكروا ايضا أنهم من اول من حملوا سلاحهم مع المحتل ويدا بيد يوم غزو وأحتلوا العراق ودمروه وسرقوه وحرقوه وقتلوا ابنائه !!!؟؟؟ ،،

التاريخ اكد وبعد مرور 8 عقود من خيانة وأذى وقتال وخطورة هذين العصابتين لجلال ومسعود ،، هو وان ولابد ان ينظف العراق منهم والى الأبد ،، هذه المرة اصبح في فهم هذه صورة هؤلاء المجرمون جميع العراقيون ،، وهنا يتأكد ان كل العراقيون عازمون هذه المرة لوضع نهاية لهذه العصابات والى الأبد ،، لقد تمادوا وتمادوا واستهتروا جدا الى حد الا معقول والا لا متوقع ابدا ،، وهنا تأكد وحتى من كان متوهما بهم ان العراقيون يواجهون فعلا وحقيقية رعاعا ساديون مجرمون غير طبيعيون وكارهون بكل شوفينية وغباء وجهل للعراق وللعراقيين وللعرب وللمسلمين ايضا وأنهم لايعرفون الا العمالة والأرتزاق الحرام تقابله دم العراقيين وخاصة عربه ؟؟؟ ،،

لذلك ان ارادوا ان يعيشوا بسلام وأمان وأخوة وان يعيش ويبقى العراق وكل العراقيون كذلك * هو ان لابد ويجب من اهلنا وأخوتنا اكراد العراق وفي مقدمتهم الأحزاب والقوى الوطنية والعشائر الوطنية والعناصر الوطنية ايضا * هو ان يتحدوا ويشاركوا اهلهم وأخوتهم العراقيون ومقاومتهم وقواتهم المسلحة العراقية المجاهدة لتحرير العراق اولا والبدء بتطهير شمال الوطن العزيز من هؤلاء الخونة المرتزقة الجاحدون اللذين قضوا عمرهم المخزي لخيانة وأذى هذا الوطن والشعب العزيزين ،،

هنا نذكر احرار وشرفاء ووطنيي اهلنا وأخوتنا كرد العراق ان هذين العصابتين قد آذت كثيرا وبلا حدود  وتوقف ولازالت تؤذي اخوتكم عرب العراق اولا وقبلهما عراقكم الحبيب وكما آذوا باقي الأقليات من اهلكم وأخوتكم العراقيون عبر هذه العقود * وهاهي احد جرائمهم الكبرى وهم يصفون ويقتلون ويهجرون اخوتنا مسيحيوا العراق ،، يجب ان يضع العراقيون جميعا وفي مقدمتهم مقاومتهم وجيشهم المجاهد حدودا نهائية لهذه الزمر من القتلة واللصوص والرعاع ،،* وأنتم يا اهلنا كرد العراق تقع عليكم بالذات هذا المسؤولية ،، لقد طفح السيل الزبى --