عندما كتبنا عن نعيق العار ياسر عبد الدولار نريد فضحه ،وليس غضبا منه فهو ناقص ومذمته للشرفاء دليل كمالهم.وعندما كتبنا الى منظمة التحرير الفلسطينية لكي نثبت الموقف عليه وعلى من على شاكلته ،وبدل ان تكتبوا اعتذارا لنا نحن شعب العراق افضحوا هذا الدعي واسقطوه عند شعبنا في فلسطين.

كي تعتذروا لانفسكم وللعرب والتاريخ والاسلام والعراقيين افضحوا الخونة والمأجورين اينما كانوا، وتنبهوا منهم فانهم عيون واذرع المخابرات المعادية على المجاهدين.

لكم التحية ولقادة الامة والجهاد من رفاق شهيد الانسانية وفخر العرب والمسلمين صدام حسين المجد والعز في الدنيا والاخرة.

وللخونة الاحتقار والعار.