دخل دوره مخابرات في اسرائيل ودخل العراق قبل الاحتلال بايام عن طريق شمال العراق مكلفا  من قبل السى اى اى بتحديد بعض الاهداف العسكريه وتواجد قطعات الجيش العراقي  في المنطقه المحصوره بين تكريت وقضاء البيجي  ..

القي القبض عليه قبل  احتلال بغداد بتهمه التخابر مع القوات الامريكيه  بالقائه  الاقراص التى تشير الى  تواجد قوات الجيش العراقي ولكن  لم ينفذ حكم الاعدام به بسبب احتلال بغداد  ..

نظرا ونظرا لخدماته  للامريكان عينه اياد علاوي عندما كان رئيس للوزراء نائب محافظ  صلاح الدين ولحد الان  ويشغل ايظا عضو ما يسمى مجلس المحافظه والذى استغل موقعه واثرى ثراءا فاحشا خاصه خلال العام الماضى ولديه الان مجموعه من الشركات تعمل لصالحه داخل وخارج العراق وهو  المرشح  رقم واحد في قائمع اياد علاوي ..

ومعروف عنه انه يتعامل مع  الشركات والافراد  بهدف  منحهم بعض العطاءات مقابل  رشاوي تصل الى عشرات الالاف من الدولارات وهو لايخجل من ذلك ويصرح بذلك في مجالسه الخاصه ووضعه هذا جعله مدار حديث موظفي المحافظه وابنائها ويسمونه في  مدينه  تكريت( الاسرائيلى ) هذا وسنتواصل لاحقا في كشف العديد من هولاء العملاء ..