موسى ابو مرزوق تحية للمقاومة الفلسطينية الباسلة في غزة وتعسا لك

 

 

شبكة المنصور

الدكتور محمد سيف السلام

ذبح العراق وقائده شهيد الحج الأكبر الرئيس صدام حسين طيب الله ثراه من أجل فلسطين أولا والنفط ثانيا والبعث كان ومايزال من قائده المؤسس أحمد ميشيل عفلق الى الشهيد القائد ابو عدي الى حامل راية الجهاد والمجاهدين الرفيق القائد المجاهد عزة أبراهيم حفظه الله وجعل النصر على الاحتلاليين على يديه كان مرة أخرى ومايزال فلسطين قضيته المركزية ولا فخر وقدم البعث وعراق البعث الغالي والنفيس من أجلها ولا أحتاج الى تفاصيل ولا الى تذكير بما قدم البعث حركة الرسالة الخالدة والعراق العظيم وقائده الشهيد السعيد أبا عدي لفلسطين فأهل فلسطين ومقاومتها الشريفة أدرى منك يا موسى أبو مرزوق يامن لبست وتلبس كل يوم قناع حتى ترضي أسيادك في طهران يا من أتبعت هواك وتركت الطريق الصحيح لتلتحق بركب الخامنئي ودعاة التقية المتفرسين فمن انت حتى تتطاول على عراق الجهاد الذي مازال يذيق الأمريكان والصهاينة كؤوس المر والعلقم كل يوم منذ غزوهم له ودخولهم بغداد العروبة في 09 / 04 / 2003م والى اليوم لتأتي وتقول في بيان ما أسميته نصرا لغزة وأرجو أن يكون ، ان غزة ليست العراق أعتذر يامرزوق يا حبيس فنادق النجوم الخمس لمجاهدي العراق فأنك لاتساوي قيطان في حذاء أحدهم أنك تخالف ارادة ومشاعر وموقف الشعب العربي الفلسطيني ومجاهديه على كل أرض فلسطين السليبة وتتحداه عندما تتعرض للعراق المجاهد تعسا لك يا ابو مرزوق ثم تعسا لك ايه القزم المنافق ايه الجاحد لفضل أسيادك وتحية لك ياغزة المجاهدة يامن صال من أجلك مجاهدي العراق بعد نداء خادم الجهاد والمجاهدين وقائدهم الرفيق أبو أحمد حفظه الله وعقد لواء النصر لأمتنا على يديه ومن كل مجاهدي الوطن الكبير تحية أجلال يا شهيدنا القائد يامن رددت مع الشهادتين عاشت فلسطين حرة عربية من البحر الى النهر تحية لك يا أبا عدي وأنت في عليين مع الصديقين من كل مجاهدي الوطن العربي الكبير الذين رفعوا صورك عاليا في غضبتهم أنتصارا لغزة والموت للعملاء والمنافقين وفي مقدمتهم ابو مرزوق.

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الاربعاء  / ٢٤ محرم ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢١ / كانون الثاني / ٢٠٠٩ م