اولا – تحرك قائمة المالكي بزيارة العشائر لشراء ذمم البعض منهم عن طريق ترويج معاملة الحصول على اجازة حيازة وحمل السلاح ل 50 شخص من كل عشيرة .

ثانيا – زيارة مضايف العشائر وجميعهم يحمل مدافىء وأفرشة وبعض القوائم تجمعت في مضيف واحد كل منها يحمل الرشاوي ويدعو لأنتخاب قائمته دون ادنى خجل .

ثالثا – حضر العميل الذليل عبد العزيزالحكيم الى ملعب محافظة كربلاء وقام بالدعوة لأنتخاب قائمته وأثناء ذلك يقوم انصاره بتوزيع بطانية لكل شخص بعد ان يؤدي القسم على ان ينتخب قائمته وبعد نصف ساعة من كلام الحكيم تم توزيع مأكولات على الناس وهي عبارة عن ( لفة كص بارده ) .

رابعا – حماية المالكي جمعت المئات من طلبات الناس التي وعد بتنفيذها الا ان الحماية قامت برميها من على جسر قضاء الهندية ( طويريج ) وبحضوره ولدى مشاهدته ذلك كان منتشيا قائلا ستنفذ طلباتكم لدى وصولها بواسطة جريان الماء الى المركز في بغداد والسؤال هل المالكي يعلم اولايعلم ان نهر الفرات لايمر في بغداد .

خامسا – اصدر المالكي قرارا ارتجاليا ينص على توزيع قطع اراضي لجميع السجناء الذين يطلق عليهم ( سجناء سياسيين ) وهم جميعا عملاء للفرس المجوس في منطقة الحزام الأخضر من مدخل محافظة النجف على ان تكون مساحتها 400 متر مربع .

سادسا – تسليم مراكز الأسناد الدفعة الثانية من مبالغ المنتسبين اليها وايصال الكتاب المرقم 7257 / س / 258في 26 / 1 / 2009 والذي ينص على التوصية باستحداث الهيئة العليا للأسناد والصحوات .

ثامنا – اصدار اوامر تعيين المئات كمدراء محطات انتخابية وموظفين وهم من حزب الدعوة وقوات بدر والبعض منهم عناصر قيادية وبمواقع متقدمة في تشكيلات هذه الأحزاب .

ومن خلال متابعتي وجمع هذه المعلومات حاورت عدد كبير من الذين حضروا لهذه التجمعات وعلمت ان جميع من حضر واستلم او من حضر ولم يستلم يهزأ بهذه الوعود ومن اطلقها وهم يتحدثون بشكل علني على سذاجة هؤلاء العملاء . ولكنهم حملونا امانة متابعة مانشر بالفقرة السابعة لكونها صعبة العلاج وتقتضي تعيين من يتصف بالأمانة والنزاهة خشية من التزوير.. والله من وراء القصد . .