مهمة تدمير الرياضة العراقية وحديث الأخ الكابتن يونس محمود

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس – رياضي سابق

هاهو الأخ الكابتن يونس محمود يؤكد في حديثة المنشور في المرفق أدناه :

 

وقبل هذا ما يؤكده اليوم واقع الرياضة العراقية المؤلم والمثير للشفقة والصدقة أيضا مع الأسف ،،

وما وصل وأوصلوه له حال الرياضة والرياضيين في العراق يعد (نجاح كبير ) للأحتلال الذي اهم اهدافه تدمير كل شئ جميل ومفيد في العراق ،، كما هو نجاح لخونة الوطن وعملاء وأدوات المحتل والأنتهازيين الوصوليين من بعض ( الرياضيين ) اللذين تعاملوا مع المحتل وشاركوا عملائه ومجرميه في تنفيذ مهمة تدمير الرياضة العراقية وتهجير وأذلال وتحطيم معنويات الرياضيين العراقيين ،،

 

 لقد قلنا في اكثر من مقال ،، وهذه هي أم الحقائق الكبيرة والأساسية في موضوعة ايصال الرياضة العراقية وكل العراق وما في العراق الى هذا الحال الذي لا يسر ،، الحقيقية التي تقول وقد اكدناها كثيرا وهي  :

 

(( أن جلاوزة الأحتلال وعملائه وأدواته وعصاباته الأجرامية المليشاوية الطائفية العنصرية من يسمون اليوم ( بحكومة العراق وبرلمانه ) كما جاء بهم سيدهم المحتل لأداء مهمة احتلال وتدمير وأضعاف العراق ونهبه والغاء عروبته وأبادة وأذلال وتهجير شعبه * جائوا أيضا لأنجاز مهمة تدمير الرياضة العراقية وأذلال وتهجير الرياضيين العراقيين )) ،،

 

من تابع تصرفات وعنجهية وأصرار هذه العصابات ما تسمى ب ( الحكومة العراقية ) وممثليهم وأدواتهم من بعض الرياضيين وغيرهم ،، يؤكد ما قلناه في مقالاتنا السابقة التي تجاوزت ال3 مقالات بهذا الخصوص * وما يؤكده هنا في المرفق ادناه ( حديث الكابتن الأخ يونس محمود ) ممكن الأطلاع عليه وقبل هذا وذاك ما يؤكده واقع الرياضة العراقية المؤلم والمثير للشفقة والصدقة أيضا كما قلنا وما وصلت اليه وما وصل أيضا له حال الرياضيين العراقيين من اذلال وتهجير وفقدان الأمل بالمستقبل ومن غربه مؤلمة وتهديد ووعيد وفقدان الأمن والأمان ورؤوية المستقبل المظلم للرياضة وللعراق أيضا على يد هؤلاء الخونة وأسيادهم المحتلون امريكان وصهاينة وايرانيون وغيرهم ،،

 

*// هناك تصريح نريد من القاري الكريم ومحبي الرياضة ورجالها،* ان يروا ما فيه من مقياس على ضحالة شخصية وعمالة هؤلاء الوزراء الخونة ،،* ففي احدى تصريحات الفارسي الصفوي ما يسمى اليوم بوزير الرياضة والشباب يقول في أحد دفاعه وحبه لأيران واسائاته للكابتن حسين سعيد (( لماذا هذا حسين سعيد يطلع هدف على ايران !!!؟؟؟ )) ،، تصوروا ضحالة وعمالة ودونية هؤلاء الوزراء او هذه الحكومة العميلة !!!؟؟؟ ،،

 

مع الأسف ،، ما يحدث للرياضة وللرياضيين العراقيين وللعراق وللشعب العراقي من كوارث ومآسي وأبادة ونهب وتدمير ،، نستطيع التأكيد والقول ان خلاصهم وأنقاذهم جميعا في نجاح عملية تحريرهم من الأحتلال المجرم وعملائه ومجرمية وأفاقيه ،، وهذا يأتي عبر وحدة العراقيين اولا وقواهم الوطنية وفي مقدمتهم فصائل المقاومة العراقية البطلة الممثلة الشرعية والوحيدة للعراق وللعراقيين ووحدة قواتنا المسلحة العراقية المجاهدة رأس رمح وأدارة وقيادة المقاومة والجهاد ،، ولكي تستمر وتتفاعل وتتسع المقاومة وقتال المحتل وأعوانه يأتي هذا أيضا بدعم والتفاف الشعب كله حول هذه المقاومة ورفع السلاح والأنخراط بها ،، هذا هو الطريق الوحيد الذي لاغيره لأنجاز مهمة التحرير والخلاص التي تنقذ العراق والعراقيين و الرياضة والرياضيي أيضا ،،

 

اخوتنا وأحبائنا رياضيي العراق كافة ،، الله معكم ويحميكم ويساعدكم ويحقق امانيكم وقبل كل شئ مصلحة العراق ،، ما نود قوله لكم لا تعتمدوا على هكذا ( حكومة ) عميلة مجرمة همها النهب وأذى البلد وناسه ومنهم انتم ،، اعتمدوا على الله وعلى انفسكم وعلى بعض الطيبين وعلى الأشقاء العرب اللذين يحبون العراق والعراقيين ،، الى أن يفرجها الرب سبحانه * ادعوا للمقاومة ادعموها أمنوا وثقوا بها انها الأمل ولاغيرها من يحرر العراق وهذا لايتم الا بدعم كل العراقيين ومنهم أنتم فهذا واجب يفرضه الله والوطن والشعب والدين والضمير والمسؤولية الوطنية لكل عراقي اخو اخيتة العراقية الصبورة المجاهدة ،،

 

وفقكم الله وأعانكم يا أخوتنا الرياضيين ،،

 ادعوا لكم من كل قلبي وضميري ومعي اكيد كل اهلكم العراقيين وكل رياضي عراقي يحبكم ويحب العراق 

يخوتنا هذا هو حالنا اليوم ،، ولكن لابد ويجب أن نغيره ولاغير المقاومة والجهاد وقواتنا المسلحة العراقية المجاهدة من

 اخوة ورفاق وأحباب قائدالعراق الشهيد صدام حسين

اللذين هم في مقدمة المعطائين والمضحين والمقاومين ومعهم اخوتهم العراقيين من كل صوب وحدب ،،

هؤلاء المقاومين المجاهدين فقط من يغيروا حالنا هذا وأنتم وكل العراقيين الشرفاء الغيارى

معهما وحولهما وسندا لهما انشالله 

 
المرفق :

يونس محمود يكشف المستور

 

قائد منتخب العراق لكرة القدم: شخصيات وجهات نافذة لم يروقها انجازنا في بطولة آسيا.


ميدل ايست اونلاين


عمان - قال يونس محمود قائد منتخب العراق لكرة القدم أن منتخب العراق (بطل آسيا) "دفع في كأس الخليج وقبل ذلك تصفيات المونديال ثمنا باهظا للصراع والتنافس في الصلاحيات بين وزارة الشباب والرياضة واتحاد الكرة العراقي ما أثر سلبا على واقع المنتخب العراقي".


وكان يونس محمود يتحدث في مؤتمر صحافي عقده السبت في عمان قال أنه جاء استجابة لرغبة جماهير الكرة العراقية ومحبيه الذين ناشدوه بالخروج عن صمته وتوضيح الصورة والأسباب الحقيقية وراء كبوة الكرة العراقية في كأس الخليج ومن قبلها عروضه السيئة خلال تصفيات كأس العالم مونديال جنوب افريقيا 2010.


وأضاف "المنتخب العراقي منتخب عملاق وكبير لكنه منتخب فقير يعاني شح الإمكانات بدليل أن معظم معسكراته الخارجية لاستحقاقات كانت على نفقة اتحادات وأندية خليجية" كاشفا أن سفر منتخب بلاده لكأس الخليج في مسقط كان على نفقة نادي أهلي دبي وأن المنتخب العراقي استقل في طريقه من مطار مسقط لمقر إقامته سيارات أبناء الجالية العراقية.


ونوه محمود الذي كان قاد منتخب العراق لإنجاز كأس آسيا 2007 فضلا عن حصوله شخصيا على لقب أفضل لاعب وهداف كأس آسيا في تلك البطولة إلى أن "منتخب العراق عانى كثيرا منذ فوزه بكأس آسيا إلى أن هناك جهات وشخصيات نافذة لم يسرها هذا الإنجاز ولم تشأ أن يواصل منتخب العراق مسيرته فسارعت إلى وضع العراقيل أمام اتحاد الكرة العراقي وإلى كيل الاتهامات للإتحاد ولأسرة المنتخب بل وللاعبين لدرجة أن هذه الاتهامات طالت الجانب الشخصي للاعبين باتهامات باطلة وأكاذيب لا أساس لها من الصحة".


وكشف محمود أن اعداد منتخب العراق لكأس الخليج كان "متواضعا ولا يليق بحامل لقب كأس آسيا مشيرا إلى أن المباراة الودية التي خاضها منتخب العراق أمام منتخب نجوم العالم في ميلانو قبل عشرة أيام من كأس الخليج في مسقط، لم تكن تجربة مفيدة للمنتخب بل انها كانت مذلة على حد تعبيره.


وتابع "لا يمكن لمنتخب العراق أن ينهض من كبوته ما لم توفر له الحكومة الدعم المالي اللازم مشيرا إلى انه من العار أن يكون قيمة عقد احتراف لاعب عراقي أكبر من قيمة موجودات وإمكانات اتحاد الكرة العراقي".


وردا على سؤال حول تجربة المدرب البرازيلي جورفان فييرا الذي كان قاد العراق لكأس آسيا وأخفق معه في خليجي 19، قال محمود انه يحسب لفييرا اسهامه بالفوز بكأس آسيا وأنه لا ينكر له هذا الإنجاز، لكنه اوضح "فييرا ليس الرجل المناسب للكرة العراقية في هذه المرحلة مشيرا إلى أنه فييرا يتحمل جانبا من مسؤولية كبوة خليجي 19 ولكنه ليس وحده فهناك اتحاد الكرة العراقي ووزارة الشباب والرياضة وكذلك اللاعبين مشيرا إلى انه يعلن شخصيا تحمله المسؤولية نيابة عن زملائه اللاعبين.


وعن المدرب المناسب للكرة العراقية قال انه يفضل المدرب الوطني، ودافع محمود عن تجربة أكرم سلمان وعدنان حمد مع منتخب العراق في مرحلة سابقة مؤكدا أنهما ظلما كثيرا وأنهما يتمتعان بشخصية قوية وبإمكانات عالية لكن الظروف لم تخدمهما مع المنتخب الأول.


وعن توقعاته لمشاركة منتخب العراق في كأس القارات خلال يونيو/حزيران القادم في جنوب إفريقيا قال محمود إن المسؤولية تبدو مضاعفة هذه المرة على منتخب العراق كممثل للقارة الآسيوية، وانه حتى يستعيد صورته ومكانته وهيبته ويكون قادرا على مواجهة منتخبات جنوب إفريقيا وإسبانبا ونيوزيلندا لا بد من توفير دعم مالي كبير له وإنجاز معسكرات في مستوى رفيع وخوض تجارب ودية على مستوى عالمي.


ونفى محمود في ختام حديثه أن يكون فكر بالاعتزال مؤكدا انه رهن إشارة منتخب بلاده في المرحلة المقبلة.

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الاثنين  / ٢٩ محرم ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢٦ / كانون الثاني / ٢٠٠٩ م