القائد المجاهد المعتز بالله عزة ابراهيم قائد جمع المجاهدين المرابطين حفظه الله ورعاه

كل عام انتم ورفاقكم في العقيدة والسلاح بألف خير

سيدي القائد : في مثل هذه الأيام المباركة وقبل اثنين وستين سنه أشرقت شمس البعث في سماء ألامه قمرا منيرا ينير دياجير ألظلمه ويزيح القهر والظلم والتبعية امتدادا لرسالة محمد (ص) لتشكل مبادئه مع تلك الرسالة العظيمة خلاصا للامه التي عكرت طريقها عثرات وانكسارات أحبطت أمال  أبناء هذه ألامه التي جعلها الله امة وسطا لتكون شهداء على الناس يوم العرض، وشكلت نضالات البعث ووقفات رجاله الجهادية منعطفات تاريخيه في حياة ألامه في عصرها الحديث توجت بأكبر وأعظم منازله في التاريخ عندما وقف ويقف رجاله المجاهدون وعلى امتداد ست سنوات بمقارعه قوى الكفر والضلالة والظلم نيابة عن ألامه التي كانت وستبقى خير امة أخرجت للناس فكان المجاهد ألبعثي في كل مكان من ارض العراق سينديانه باذخة تضرب جذورها في أعماق الأرض ومقاتلا صلبا يخشى الأعداء نزاله .
هنيئا للامه ميلاد بعثها العظيم ...

هنيئا للعراق العظيم يوم فرسانه الاصلاء .....

الرحمة والرضوان لشهداء ألامه ومناضليها في دروب منازلة الكفر ليتقدمهم شهيد الأضحى القائد المجاهد صدام حسين رحمه الله ، وعهد الوفاء والولاء لقائد جمع الإيمان المعتز بالله عزة ابراهيم على مواصلة الجهاد بقياده سيادته الرشيدة وحتى يأ ذن الله الناجز وهو قريب بأذن الله