نجاحات مميزة أخرى على مستوى العراق والأمة والعالم
للقائد الشهيد صدام حسين

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

عندما أختار وبعناية فائقة جدا ونتيجة خبرة وحنكة كبيرتين هذا القائد الكبير ،، يوم اختار رفاقه وأخوته من الصف الأمامي المتقدم من القادة العراقيين والبعثيين السياسيين والعسكريين والحزبيين منهم ،، بهذا بدء  يتفاخر بهم العراق والعراقيون وأمتهم العربية وحزبهم لوقفتهم الرجولية وعطائهم وتضحياتهم وشجاعتهم الامحدودة وهم يواجهون اصعب اللحظات التاريخية وأخطرها وأشرسها وأعنفها وأكبرها التي يمر بها عراقهم الحبيب وشعبهم الأبي وحزبهم العتيد وأمتهم العربية المجيدة بل العالم اجمع نعم هذا العراق العظيم وهذ الشعب العراقي الأبي وهذه الأم العراقية الولادة الماجدة الصبورة وهذا الأب العراقي الوفي الكريم الأصيل وهذا وهذا القائد الضرورة الشجاع والكريم بلا حدود وهذا الحزب العراقي العروبي ،،

 

هؤلاء الأصلاء جميعا اللذين ولدوا وخلقوا وهيئوا وربوا هكذا قادة عظام شجعان معطائين بلا حدود لوطنهم وشعبهم وحزبهم ومبادئهم ولأمتهم العربية ولفلسطين العربية الحرة انشالله ،، 

 

رغم كل التجيش الكوني والقدرات الكبيرة التي استعملت ضدهم كعراقيون وبعثيون من قبل كل هلمة قوى الشر والهيمنة والجريمة والتسلط في هذا العالم ومعهم كل ألأراذل العملاء والخونة والمرتزقة من ( أهل الدار ) اومن ( أخوة يوسف ) ومن سقط في مسيرة هذا الحزب وحركتنا الوطنية العراقية كلها ،،

 

أمس كانت الوقفة التاريخية المشرفة الشجاعة بلا حدود لقائد هذا الحزب بل رئيس وقائد هذا العراق بل قائد كل الأمته العربية المجيدة أنه الشهيد الكبير صدام حسين يوم وقف على خشبة اغتياله التي هزت الكون كله بأقدامه وشجاعته وأيمانه وصبره المميز عبر التاريخ الأنساني ،،

 

وبعده بأيام كانت وقفة الثلاث الكبار العراقيون البعثيون أيضا يتقدمهم أخيه ورفيقه ابو ايمان طه الجزراوي وأخيه برزان وأخيه أبن السعدون ابن اشراف العراق ،، وهاهم المجاهدون من القيادات التي اعتز بهم شعبهم وأخوهم ورفيقهم وقائدهم صدام حسين ،، هاهم في محكمة الأحتلال وشراذمه وهم يبلون بلاء حسنا ينالوا فيه اعجاب العالم اجمع ،،

 

وهناك وهناك وهناك ،، في ساحة الوغى والمقاومة والجهاد والحرية والتحرير القادة الميدانيون العسكريون والمجاهدون و المقاومون وأهل الكونة والصولة والجولة الذي أختارهم القائد خصيصا قبل الغزو والأحتلال لهذه المهمة العظيمة ،، وهاهم فعلا باتوا اهلها العظام ،،

 

اذا تفحصنا حتى تجربة القائد العربي الكبير الخالد جمال عبد الناصر نراه قد أخطئ وفشل جدا بهذا الخصوص ( اختيار الخليفة والقادة لمصر ) ،، يوم جعلت الأمة ان تقدم ولازالت ثمنا كبيرا مؤلما نتيجة هذا الخطأ وخاصة ما قدمه العراق والعراقيين وفلسطين والفلسطينيون من خسائر كبيرة جدا يوم خانوهما هذين الخائنين اللذين يدعون زيفا (( انهم ورثة مصر وعبد الناصر )) ،، عندما خلف هذا القائد العظيم بدون عمد أو قصد خونة أمثال السادات ومبارك ،، حتى الاخرون من تيار هذا القائد العربي الرمز فشلوا بل اختبئ غالبيتهم من ان يتصدوا لأنقاذ مصر والأمة من ازاحة هؤلاء الحخونة الكبار اللذي لهم ولازال دور كبير ومهم وأساسي لما عانته الأمة والعراق وفلسطين بالخصوص ،،

 

وهناك تجربة الأتحاد السوفيتي والحزب الشيوعي السوفيتي أيضا والمعسكر الأشتراكي يوم أتوا بالخائن الكبير غور باتشوف وأمثاله ،، وكما هناك الكثير من الدول الوطنية والحركات الثورية ومنهما الحزب الشيوعي العراق وغيره في دولنا العربية وعالمنا الثالث بهذا الصدد لقد فشلا الاكثير الكثير في خلق قيادات ممكن ان تتفاخر بها شعوبهم وأحزابهم ودولهم ،،

 

الأمثلة كثيرة وكثيرة جدا ،، ولكن القائد الشهيد صدام حسين كما قلنا وكما هو الواقع اليوم ،، أكد انه من تميز من كل قادة العالم من أن يخلق ويهئ قادة وقيادات للصف الأول والثاني والثالت باتوا مفخرة وأعتزاز لوطنهم وشعبهم وحزبهم ،،

 

اذن شاهدوا في الصورة المرفقة بعض مواقف أحد القادة الكبار

 لرفاق وأخوة صدام حسين

من العراقيون والبعثيون

انه القائد الرفيق الباسل

غني عبد الغفور

 

لذلك ما نود قوله للبائسون الجبناء المأجرون بالتومان والشيكل والدولار والدينار من اللذين يقودون حملة العداء للعراق وللعراقيين ولرجال المقاومة والجهاد والبعث وجيش العراق المجاهد ولقائدهم  الشهيد

صدام حسين وللرئيس المجاهد عزة الدوري اليوم ،،

 

نقول لهم  ،، بهؤلاء فقط يعلوا صوت المقاومة وأزيز رصاص التحرير والخلاص

تبا للجبناء

والله اكبر وعاشت المقاومة العراقية البطلة

 

لمشاهدة السيد عبد الغفور عبد الغني العاني ورد فعله الشجاع المؤمن
 أمام حكم الإعدام الصادر بحقه
فضلا اضغط هنا

 

كيفية طباعة المقال

 
 

شبكة المنصور

الاحد / ٢٠ صفر ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ١٥ / شبـــاط / ٢٠٠٩ م