وغدا سنرى انفلونزا خنازير العملية السياسة . حيث ان جميع المنضوين تحت لواء العملية السياسية افضلهم خنزير.

حيث ان الخنازير نوعان النوع الاول الخزير المدجن والخنزير الثاني هو الخنزير الوحشي وكلاهما يعيش في الاهوار والمستنقعات . وكلاهما قذر ومن اوسخ الحيوانات على الاطلاق .

وان خنازير العملية السياسية بكل اصنافهم والوانهم ومعتقداتهم لا فرق بينهم وبين الخنازير الاخرى حيث ان شعب العراق ليس لديه العدد الكبير من الخنازير الحقيقية الا ان لديه عدد من الخنازير البشرية وهي الداخلة في العملية السياسية. ممن باعو الارض و (العرض) حيث انهم لا شرف لهم ولا دين لهم ولامعتقد لهم . وان مرض انفلونزا الخنازير البشرية ينتظرهم يوم ينقض عليهم شعب العراق ليسومهم سوء العذاب لما اقترفوه بحق الشعب العراقي حيث فعلوا من الافعال التي يندى له جبين الانسانية من اعمال القتل والتعذيب والتحجير والتدمير والسرقة ما لم يفعله التتتار والمغول اثناء احتلالهم للعراق خلال الغزوات السابقة. متناسين غضب العراقيين اذا هم غضبوا . انتظروا ايها المجرمون ما سيفعله بكم شعب العراق.

الموت للعملا والخونة والجواسيس
والحرية لشعب العراق العظيم