مهام قذرة

للعميل واللص والمخبر الدولي أحمد الجلبي كما هي مهام خلانه من سكنة المنطقة الخضراء

 
 
 

شبكة المنصور

صباح ديبس

صمت الجلبي وصمتوا خلانه وشركائه !!!؟؟؟ ،،

عن سرقات بعضهما وأمثالهما من الخونة والقتلة والعملاء والمرتزقة والمخبرين واللصوص ،، يتقدمهم في الخسة والعار عصابات كرد الأحتلال وشيعة ايران الصفويون وغيرهم وغيرهم ،،

 

صمت وصمتوا ،، حتى عن أذى وسرقات وجرائم دول ( الجيران العربية والأسلامية ) ومنهم بالخصوص ايران والكويت العظمى ،،

 

هؤلاء اللذين سرقوا حتى أرض العراق الحبيب وشواطئه ومياهه ومانئه ومزارعه وأنهاره وخيراته وثرواته ومصانعه وسلاح جيشه وطائراته وممتلكات التويثة والتصنيع العسكري ووثائقهما وحتى بعض علمائهما وسرقوا نفطة بل حتى آبار نفطه أيضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟  ؟

 

صمت وصمتوا ،،* بل قبل هذا وذاك (( شاركوا  )) بتنفيذ كل الجرائم والسرقات وتحقيق أهداف ومشاريع ومخططات المحتلون القديمة والجديدة ،،

 

**// أهم وأخطر وأكبر جريمة التي شاركوا بها ولازالوا ينفذوها في العراق والتي بدئوا تنفيذها عمليا وحسب ما طلب منهم سادتهم الأمريكان والأيرانيون والصهاينة والكويتيون الصباحيون وغيرهم *// هي جريمة تقسيم العراق العربي ،،

 

وفي ها بالذات فالعصابات الكردية التي مشت مشوارا طويلا جدا بتنفيذ وتحقيق هذه الجريمة الكبرى ،، * اما العصابات الأيرانية الطائفية الأجرامية فمن أوقف وعثر وأخر تحقيق مشروعهم التقسيمي أيضا في الجنوب والفرات هما شيعة العراق العرب الحقيقيون وعشائرهم العربية الأبية ورجال وقادة مقاومة العراقيين ورجال جيش العراق المجاهد المقاوم ،،


ماحفزني للكتابة عن هذا الموضوع المهم والخطير هو الخبر الذي أرفقه لكم أدناه ايها القارئ الكريم ،،

وهو تأييد العميل احمد الجلبي بل كل مصاييع خونة المنطقة الخضراء للعميل الطائفي الأيراني محافظ كربلاء وهو يطالب أهلنا في الأنبار الأبية لأعادة أرض عراقية وفي هذا الظرف بالذات أسمها النخيب تابعة لمحافظة الأنبار العراقية ،،

 

لقد تناسى ونسى وأستغبى هذا الطائفي الكريه العميل الأيراني بما يسمى بمحافظ كربلاء العراقية العربية المقدسة ،، ان العراق العربي وشعبه واحدان موحدان  وأن ارضه واحدة وأن عمله الخطير هذا هو اضافة جريمة وفتنة أخرى تضاف لجريمة الطائفية وغيرهما من الجرائم والفتن التي صنعها وبثها ونشرها المحتلون وخاصة الأيرانيون والصهاينة وعملائهم من يسمون اليوم بحكومة العراق ،،* لأجل تفتيت وتقسيم العراق والغاء عروبته ،،

 

ان هذا المشروع الخطير جدا يعد من أكبر واخطر وابشع المشاريع والأهداف الأستعمارية ،، انه قديم كقدم الزمان للصهاينة والأيرانيون بالذات كما انه مصلحة امريكية غربية استعمارية كويتية اليوم ،،

 

ونؤكد كما أكدنا كثيرا ،، ان العراق في وسط الخطر الكبير ،، بل بات في وسط دائرة الأنهيار التام والضياع ،،* ولكن يبقان  الوحدة ،، وحدة الشعب وقواه الوطنية ووحدة المقاومة العراقية واتساعها وانتشارها هما من يحررا العراق وينقذاه ،،

 

الموت والعار للعملاء والخونة

الهزيمة والسقوط للمحتلون المجرمون

والعظمة والأنتصار والحب لرجال المقاومة ولرجال قواتنا المسلحة العراقية المجاهدة

 

عاش العراق حرا عربيا واحدا موحدا

عاشت وحدة العراقيين الغيارى

الله اكير

وحيوا على المقاومة والجهاد

 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الجمعة / ١٩ جمادي الاولى١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ١٥ / أيــــــار / ٢٠٠٩ م