امام وخطيب جمعة النجف ( الايراني  صدرالدين القبانجي ) 

سارق  ومزور ... وقاتل ... ومشيع  للفاحشه

ورئيس حكومة الفاسدين يتوسط لدى الامريكان لاطلاق سراح ( رضيه ) مديرة مكتب شقيقة القبنجي وبتوجيه  من المرجعيه الفاسده  ... تحيا الحكومه الاحتلاليه الطويرجاويه !!!!

 
 

شبكة المنصور

صادق الرماحي

الذي نتحدث عنه هو  الايراني صدر الدين حسن طباطبائي  التبريزي استوطن  في النجف وعرفته ازقتها بأنحرافه الاخلاقي  وكان لا يرتدي العمامه لحين تسفيره عام 1979 دخل الى العراق قبل الاحتلال بعشرين  يوما واختبأ في بيت المدعو ( ف ) وهو من اصول ايرانيه ولم يظهر للعلن الا بعد دخول المقبور محمد باقر الحكيم الى العراق بعد مضي شهرين من الاحتلال .

 

احد اعضاء لجنة ادارة فرق الموت الايرانيه التي شكلها عمار اصفهاني  وتضم في عضويتها المجرم القاتل الايراني عبد الحسين الذي اسندت اليه مهمة التحقيق  ومقر اللجنه التحقيقيه في القبوا الموجود داخل بناية مقر المجلس الاعلى  ( مقر سابق للشعبه الحزبيه ) التي تقع جوار مركز الاطفاء  ومن مقررات هذه اللجنه الاجراميه حجز قطعة ارض في نهاية مقبرة النجف جهة بحر النجف لتكون مقبره  لضحاياهم  بعد اخنطاف المقرر اختطافهم من قبل فرق الموت وغالبا ما يكونون  من البعثيين وضباط الاجهزه الامنيه ومن يسمونهم بالمتعاونين مع حزب البعث يحجزون في هذا القبوا ويجري التحقيق معهم وتستخدم ابشع وسائل التعذيب التي تفضي الى موتهم ينقلون  بواسطة السيارات العائده للمجلس الاعلى  ويضعون في حفر في المقبره الخاصه باللجنه  ومنذ 2003 وصل عدد المغدورين المفقودين لحد الان 250 ضحيه من مناطق الفرات الاوسط والغالبيه منهم من مدينة النجف .

 

اسس هذا المجرم جمعيه اطلق عليها جمعية ( ضحايا النظام السابق ) للارامل وهي واجهه للاطلاعات الايرانيه  تدير هذه    الجمعيه شقيقته ( ام حيدر ) وهي سمسيره معروفه في النجف وكانت تملك شقه في العمارات السكنيه للدعاره لم تسفر مع شقيقها كونها متزوجه من شخص عراقي  وكانت سلطات النظام الوطني السابق تخير المسفره المتزوجه من عراقي بين البقاء مع زوجها او الذهاب مع عائلتها المسفره  هذه الجمعيه  مقرها في دار استأجرته ام حيدر  تجمع فيه النساء المطلقات وليست النساء الارامل  والهدف تزويجهن بطريقة الزواج المنقطع ( المتعه ) لمدة شهر او شهرين والزواج مشروط على ان يكون الزوج ايراني لغرض تنشأة جيل من اللقطاء وفعلا الاحصائيه التي تسربت  من المقربين لعائلة القبانجي ان عدد اللقطاء منذ 2003 ولحد الان وصل الى ( 150 ) لقيط وضعهم القبانجي في مدرسه دينيه خاصه لغرض اعدادهم كمجرمين وقتله وللايرانيين تجربه سابقه في اعداد اللقطاء عندما امر الخميني بأدخالهم في ملاجيء خاصه سنة 1980 وتم اعدادهم عسكريا وادخلوا في فيلق بدر الذي ارتكب ابشع الجرائم في العراق  

 

هذا الفاسق الذي استغل منبر رسول الله ( ص ) ورسول الله واهل بيته لبريئين من حثالات الفرس والاسلام بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف جمع حول منبره المطربين والسماسره والمسيرات لكي يتواصل مع مسيرة الفسق والقواده التي جبلت عليها عائلته فأخيه المدعو ( صاحب جني ) كان يدير ملهى ليلي في بغداد في مرحلة السبعينات  تقع قرب تمثال كهرمانه تركها  بعد تسفير عائلته الى ايران  في عام 1979           هذا الخطيب الصفوي الذي يشتم اصحاب رسول الله في خطبة الجمعه مدير مكتبه المطرب ( عادل الزوركاني ) من اهالي الناصريه وهو مطرب من الدرجه الثانيه وله تسجيلات في محلات بيع الاشرطه  التحق مع هذا الفارسي العفن ولبس العمامه واصبح يسمى الشيخ ( عادل ) وحاول جاهدا سحب الاشرطه من المحلات ولم يتمكن اما مديرة مكتبه لشؤون المرأه المسلمه فهي السمسيره  ( ام زيتون ) ومن لا يعرف ام زيتون في الشارع النجفي وعلى مستوى الفرات الاوسط كساقطه وقواده

 

 

هذا المأفون  الذي كان ينهق نهيق الحمار من حسينته  الصفويه مطالبا حكومة العار والفاسقين بعدم اخراج المعتقلين الذين يقاومون الاحتلال والمد الفارسي يدير اكبر شبكه ايرانيه للقتل والخطف والتهجير في عموم العراق عناصرها من الحرس الثوري ومن لقطاء الفرس ولغرض تسهيل دخولهم الى العراق يستلم اسبوعيا ( 200 ) جواز عراقي يسلمها الى فرق الموت الايرانيه لكي يدخلوا الى العراق بصوره شرعيه    

 

اوكلت له وللمجرم عبد الحسين عبطان مهمة اعمار مطار النجف الذي يعتبر الان الممر الاّمن لدخول الاطلاعات الايرانيه وتنظيم القاعده المرتبط بأيران وقد خصصت مبالغ خياليه  لاعمار هذا المطار الذي كان مطارا مكتملا  بكل منشاءاته وقد اسس من قبل النظام الوطني السابق  وكل ما قام به القبانجي وعبد الحسين عبطان بناء قاعات اضافيه من الجينكوا وقدرت المبالغ التي سرقها القبانجي مع  عبطان ( 18 ) مليار دينار عراقي هذه المبالغ المسروقه من قوت الشعب يخصص جزء منها لتمويل فرق الموت والمجاميع الخاصه

 

لم يكتفي الفاجر القاتل  بما فعلته عمامته االفارسيه  الصفويه القذره من فتل وهتك للاعراض واشاعة الفتنه وشتم صحابة رسول الله من على منبره الصفوي  في خطبة الجمعه بل استحوذ على املاك المواطنين العائده لعوائل البعثيين والاجهزه الامنيه السابقه  وتركوا  بيوتهم بسبب مطاردة فرق  القبنجيه والعبطانيه نسبة للمجرم الايراني عبد الحسين عبتان  وقسم من هذه الاراضي نعود ملكيتها  الى مكتب لامانة  القياده القطريه  لحزب البعث  وبنايات  كانت مقرات للمنظمات الجماهيريه سابقا واراضي وبطريقة التزوير استحوذ القندره ومعه   عمار اصفهاني وعبد الحسين عبتان على هذه الممتلكات  بالاتفاق مع مدير التسجيل العقاري في النجف وهو من المجلس الادنى  وتقوم عملية التزوير على سحب المستمسكات الرسميه من اضبارة المالك الشرعي وتحرير عقد جديد مزور لبيع قديم ووكاله مزوره  بعدها تقام دعوى من قبل المستحوذ فى محكمة بداءة النجف  وتنشر في صحيفه غير معروفه وبعد ثلاثين يوما يصدر قرار التمليك من قبل المحكمه  لتسجيلها  بأسم سقط المتاع  

 

يقوم هذا الفاسق بجمع  الاموال بطريقة ما يعرف بالخمس وارسالها الى ايران  لتمويل متطلبات تدريب المجاميع الخاصه والقاعده في المعسكرات الايرانيه والملقى القبض  عليها المدعوه ( رضيه ) ام عادل مديرة مكتب السافله  شقيقة  القندرجي التي تدير اكبر شبكه للمعلومات الخاصه بالاطلاعات الايرانيه كانت في طريقها الى ايران وبحوزتها ( ثلاثة ملايين) من عملة الدولار ومبالغ كبيره من عملة التومان لارسالها الى المجاميع الخاصه وبوشايه من المقربين من مكتب شقيقته القي القبض عليها من قبل القوات الامريكيه واستنفرت االمرجعيه  السستانيه واتصل محمد رضا السستاني  عضو الجمعيه العالميه للحركه الماسونيه برئيس حكومة الفاسقين ومسؤول حزب  الطرب والدعاره الهالكي بالتوسط لدى الامريكان لاطلاق سراحها  وعدم مسائلة القبانجي على جرائمه التي اقترفها بحق الابرياء من ابناء النجف  بينما يستنفر البرلمان والحكومه العميله والاحهزه الامنيه ويظهر جريذي النخل قاسم عطيوي  الناطق الرسمي بأسم خطة حماية الفاسدين يدعوا المواطنين الى اخبار حكومة القتله عن محل تواجد النائب محمد الدايني  كأرهابي وقاتل لانه كشف  افعالهم الخسيسه بحق المعتقلين في سجونهم الصفويه .. تبا لكم يا فاسقين  ..

 

وتبا لحكومتكم الفارسيه المجرمه .. وتبا لمن وضعكم حكاما على بلد العروبه والاسلام  

وان غدا لناظره قريب بون الله

 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاربعاء / ٢٤ جمادي الاولى١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢٠ / أيــــــار / ٢٠٠٩ م