تفجير تازة ( طوزخرماتوا )

 من فعله ويقف خلفه ان المتتبع لاعمال القتل للشعب العراقي لايحتاج الى كثير تفكير وعناء ليعرف من فعل ودعم تفجير اهلنا في تازة

 
 
 

شبكة المنصور

عبد الله سعد
اولا اقدم احر التعازي لاهلنا في التاميم ولشعب العراق جميعا واود اوضح لكم ان الذي يقتل العراقيين ويعمل على تهجيرهم في سهل نينوى وقرى اليزيدين في دهوك والموصل هو نفسه الذي يقتل شعبنا في محافظة التأميم انهم المرتزقان جزاز الجحش ومسعور الزاني لا غيرهما ،واقول لهم انكم قتله مجرمون كما تعرفون انفسكم ولن تغيير التضحيات ثوابت شعبنا فكلنا خلقنا لنؤدي رسالة في الحياة ومن ثم نموت ولا يعرف احد من خلق الله كم يعيش ولكن كلنا مسؤول امام الله ان نؤدي واجبنا الشرعي والوطنى فقد اباح لنا الله خمس لنموت في سبيلها بل ان يكون الموت في سبيلها امنية كل مؤمن هي الدين والارض والعرض والمال والنفس، ويصبح الموت واجبا شرعا وعرفا وقيما ،فلشهدائنا الجنة والمغفرة وللمرتزقة العار والنار وغضب الله وعباده وهم اتباع الشيطان .


ان اشاعة القتل والتدمير والارهاب وسيلتة العملاء واسيادهم لترويع وتيئيس المواطنين من الخلاص من شرهم ومحاولة ايصالهم الى الاستسلام او الهجرة وكلاهما تعزز نهجهم لسرقة واغتصاب الارض ،ونظرية الساقطة الماسونية الفوضى الخلاقة هي وسيلة جند الموساد الطلي والزاني لتنفيذ المخطط الصهيوني بببناء مستعمرة لهم في شمال العراق وضم كركوك لها بدعم واسناد ومباركة من قوات الاحتلال الامريكي فانتبهوا يا اهلنا في محافظات التاميم ونينوى وديالى وصلاح الدين من مخطط الصهاينة ومرتزقتهم.


ان تعليقين لاثنان من عصابات الطلي والزاني قرأتهما في الجزيرة نت تدل على انهم خلف العمل الارهابي المجرم

 

ماهر الصالحي

كوردستان هي الحل

اولا اعزي اهالي الشهداء من اهل تازة خاصة واهالي كركوك عامة لو ان كركوك تنضم الى اقليم كوردستان سيصبح كركوك مثل اربيل وسليمانية ودهوك امنة لحد كبير وليس الحل استقدام قوات من وسط وجنوب العراق يا جوهلاءلأن هؤلاء لا يستطيعون حماية انفسهم ومناطقهم وكما يقول المثل اهل مكى ادرى بشعابها

 

كاكا جكر

امن موزين بغداد وكركوك

كركوك كورديه وسنظمها لكوردستان الذي يتمتع بالامان حتى لو بالقوة وعلا عرب ان يفهم جيدا

 


نقل نصي كما كتبوه في تعليقات الجزيرة فماذا نقرأ من هذين التعليقين ؟؟ انهما يكشفان بلا غبار من يقتل العراقيين وماهي غاياتهم .


أقول لهم اخسئوا وكل خائن مرتد عميل سوف لن يكون بعيدا يوم ينهي العراقيون وجود اسيادكم وانتم اجبن من ان تواجهوا شعب العراق بكل اطيافها واولهم الكرد من ابناء العراق الشرفاء فستعود اربيل وسليمانية ودهوك ارض لكل العراقيين وللمرتزقة والخونة الموت او اللحاق باسيادهم.والله ناصر المؤمنين.

 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الثلاثاء  / ٢٨ جمادي الثاني١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢٣ / حزيران / ٢٠٠٩ م