لتسمع الأقزام الصوت الهادر لرئيس العراق الشرعي وقائد المقاومة والجهاد

 
 
 

شبكة المنصور

صباح ديبس

لا أرغب هنا أن اكتب عن الحدث التاريخي الكبير هذا ،،

 

 بل أريد فقط ،، أن أنبه وأذكر وأعلن أيضا لكل العملاء والخونة والمرتزقة ،، والأقزام بشكل خاص من اللذين ثرثروا كثيرا بمنتهى الهبل  والسذاجة والرخص وايضا الأزدراء والأحتقار الكبير من لدن العراقيون وأحرارهم وشرفائهم ،،

عندما خبصوا كثيرا وكذبوا وزوروا كعادتهم ومعدنهم ،،

 

من أن هذا المجاهد المقاوم الكبير والرئيس الشرعي للعراق وللعراقيين ابو احمد الدوري

قد توفاه الله سبحانه !!!؟؟؟

 

الموت حق أيها الأقزام ،، الذي يقود هكذا مقاومة فريدة مميزة عرفها التاريخ الأنساني لأول مرة بهذا الجبروت والشجاعة والبسالة وتحقيق المعجزات والأنتصارات الكبرى عل اكبر قوة كونية ،، وبهكذا وضع مأساوي مرير تمر به ويمر به عراقها الحبيب ،،

 

فهذا الرئيس المجاهد الكبير لايخيفه الموت أبدا ،، فهو كان ولايزال ينتظر الشهادة والنهاية الطيبة من ربه سبحانه وهي غاية كبرى عظيمة النبل والشجاعة الأنسانية والعطاء والتضحية والفداء للرجال الشجعان الحقيقيون المؤمنون ،،

 

لا الخونة والعملاء والمرتزقة واللصوص والأقزام الجبناء ،، 

 

ايضا لم يهاب الموت قبله اخيه ورفيقه القائد الشهيد عندما عرف العالم ان الرئيس ومهندس وقائد ومؤسس المقاومة الباسلة وشهيدها الخالد الكبير ،،

 

عندما عرف العالم عن وقفتة الأسطورية وبهذه الشجاعة النادرة على منصة الأحتلال والجلادون الجبناء ،،

عرف وقفته التي ذكرتنا بوقفة اخيه ابن ليبيا البطل المختار ووأخوانه ورفاقه من كل ثوار وعظماء وابطال التاريخ الأنساني ،،

 

وكذلك أيضا ،، لم يها الموت اخوتهم ورفاقهم شهداء العراق ،،

 

الرئيس المجاهد المقاوم ابو احمد

هذه المرة ايضا سيطرش وسينخر آذانكم وعقولكم المريضة ،،

كما سيطرش وسينخر آذان وعقول اسيادكم المحتلون المجرمون ،،

بصوته صوت الحق ،، وبكلمته الحرة لشعبه وأمته وللأنسانية جمعاء لكي يحكي لهم عن قرب النصر المبين وعن يوم التحرير

القريب انشالله وبعون الله وهمة اولاده وتخطيط ورجاحة عقل هذا الرئيس المجاهد وأخوته من قادة المقاومة وفصائلها المقدامة ،،

 

عاش العراق وعاش شعبه وعاشت مقاومته الباسلة 

اهلا بالرئيس والمجاهد الكبير ابو احمد ،، نحن منتظرون سماع صوتك الكريم وما تقوله وتنصحنا به

الهزيمة والموت للأحتلال

الخزي والعار للخونة وللمرتزقة والأقزام الصغار

 
المرفق :
 

عاجل - عاجل - عاجل ترقبوا الخطاب التأريخي
للقائد المؤمن المجاهد المعتز بالله المهيب الركن عزة إبراهيم الدوري

يا أبناء شعبنا العراقي الأبي
يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية
أيها المجاهدون المؤمنون الأبطال
ترقبوا الخطاب التأريخي للقائد المؤمن المجاهد المعتز بالله المهيب الركن عزة إبراهيم الدوري
القائد الأعلى للجهاد والتحرير
بمناسبة الانتصار التأريخي الذي حققه شعبنا العراقي عبر مقاومته الباسلة
فإلى ذلك نسترعي الانتباه

 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاثنين  / ٠٦ رجــــب ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢٩ / حزيران / ٢٠٠٩ م