تقرير مصور : عن الاصدار المرئي الواحد والاربعون لجيش رجال الطريقة النقشبندية

( احد الفصائل الجهادية التي يقودها المجاهد عزة ابراهيم الدوري )

 
 
 

شبكة المنصور

اعد التقرير سيف السامرائي

خرجت علينا الهيئة الاعلامية لجيش رجال الطريقة النقشبندية احد فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير التي يقودها نائب الرئيس الشهيد صدام حسين , المجاهد عزة ابراهيم الدوري ، باصدارها المرئي الواحد و الاربعون للعمليات الجهادية المصورة

 
اولا: توقيت الاصدار في موعده فلم تخلف الهيئة الاعلامية موعدها مع محبيها في عرض الاصدار حيث اصبح يوم الاحد من بداية كل اسبوع موعد لصدور اصدار يحوي عدد من العمليات الجهادية تقدر بـ25 عملية مصورة للاصدار الواحد ويزيد، في وقت نشهد قلة في العمليات المصورة وشحتها للمجاهدين في ارض العراق

 

 



ثانيا : كانت بداية الاصدار داخل احد مستودعات الجيش لقنابر الفاز هذا ويذكر ان قنابر الفاز موجودة في الخدمة ايام الجيش العراقي وهناك عدة انواع منها اهمها النوع المخترق للمباني والنوع الذي يستخدم ظد الاشخاص والنوع الذي يستخدم ظد الاليات المدرعة ويضهر في المشاهد تطوير جيش رجال الطريقة النقشبندية لقاذف صواريخ الفاز بأمكانيات ذاتية وبتصميم مصغر عن السلاح الاصلي ليسهل حمله واخفائه اثناء عمليات الهجوم كما انه قد يشكل بديلا للرمانات الحرارية اذ يشكل استخدامه تأمين اكبر لانسحاب الشخص المنفذ عكس عمليات الهجوم في القنابل الحرارية التي تتطلب اقتراب الشخص المنفذ الى مسافة مترين من الالية من ما ادى في بعض الاحيان الى استشهاد المنفذين نتيجة الرمي العشوائي من قبل الارتال المستهدفة ... هذا وتظمنت المشاهد الاولى تدريبات لافراد الجيش نظريا وعمليا على استخدام هذا السلاح

 

 

 

 

 

 

 

ثالثا : بعد مشاهد التدريبات على استخدام سلاح الفاز كان لاطلاق الصواريخ حصة في هذا الاصدار فكانت عمليات اطلاق الصواريخ بمختلف عياراتها وانواعها في قواطع عمليات الجيش مصاحبا لتكبيرات المجاهدين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


رابعا : كان للهاون حصة في هذا الاصدار وكانت تكبيرات المجاهدين لاتخلو من كل رمية وكان للـ 120 و الـ 82 و الـ 60 صولات على قواعد المحتل وتجمعاتهم والفضل الاول والاخير لرب العباد ومن ثم سواعد ابناء النقشبندية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


خامسا : كانت العبوة حاضرة وبقوة في هذا الاصدار فلم تسلم من نيرانها مدرعات واليات العدو رباعية الدفع وكانت المزنجرة باللغة العامية وقذائف النمساوي تصول وتجول وتحول اليات العدو الى قطع متناثرة في السماء على يد ابطال الجيش واسوده وكان للسلاح الجديد حظور فعال من خلال استهداف كاسحة في الانبار من ما يدل على فاعلية هذا السلاح وقوته
 

 

 

 

 

 

 

 


سادسا : تلى عمليات العبوات مشاهد لعمليات القنص على يد مجاميع القنص التابعة للجيش والتي تشهد لهم خمسة اصدارات سابقة بعنوان (( قناص العراق )) فكان العمل منهم والتسديد من رب العباد ليتحقق قول الله ( و ما رميت إذ رميت ولكن الله رمى )

 

 

 

سابعا : كانت خاتمة الاصدار لمشاهد من تدريبات مفرزة من مفارز الجيش لمقاومة الطائرات على مختلف الاسلحة
 

 

 

 

 

ولتحميل الاصدار
 

لتحميل الجودة الاصلية
اضغط هنا


لتحميل الجودة العالية
اضغط هنا


لتحميل الجودة الجيدة
اضغط هنا


لتحميل الجودة العادية
اضغط هنا


لتحميل الجودة المنخفضة
اضغط هنا


 

 

 

 

 

 

 

 

 
 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الخميس  / ٠٨ شعبــان ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٣٠ / تمــوز / ٢٠٠٩ م