تحية عز لرئيس صان الامانه والعهد وكان رفعة راس

 
 

شبكة المنصور

عكرمة العراق

لك يا خالد الدهر قائدا ورئيسا اخلص في حياته ورهنها على كفه ولم يرتجف له جفن او رمش وقف صامدا كالدهر الذي لاينتهي انها قصة شجاعه نقشة بصلابة قلبه وصدق كلماته وحبه لوطنه وامته وقضيته انه محارب من طراز العراق الابي الذي يعرفه التاريخ كان مؤمن ومخلصا لعمله ورفاقه لقد سجل لمحات النصر بحكمته ولم يتنازل عن مبادئه قيد انمله لقد كان رفعت راس لشموخ العراق والعرب لقد خسئت الرجال التي نالت وان لم تنل منك ياابو الليثين. رجالك مازالت تصارع ذلك الشر الذي حكيت عنه وتوعده بالهزيمة فهو بات منهزم منك ومن رجالك الشجعان الذين لاتنام لهم اعين وتجدهم في كل مكان يضربون ويختفون حسب ماقالها العزيز المجاهد ابو احمد قائد الشرف والبطوله انها منازله لم تنتهي بعد وانه لحساب طويل تعرف الرجال كيف تصفيه واحنا اللي نخبطها ونشرب صافيها. حزبنا المقدام حزب الشرف والغيره التي تطلع من الكاع لان هاي الكاع تنام بيها الشجعان التي دوخت التاريخ وسجلت اسمائها بصفحات ذلك التاريخ البيضه. فمهما فعلو وخططوا وتآمروا سيفشلون لاننا عازمون عليها كما قالها ابو الشجاعه صدام المجيد ونحن لها ياخونة الدهر يااراذل الزمن الحقير فوالله مانامت عيون الجبناء والبعث يجري في عروق العراقيين والرفاق.


نعم هاهي جحافلنا تستند على ماضي رجالها الاوفياء بولاءهم لقضيتهم انها مسيرة مكملة لنضال راسخ في رؤوس رجال الشرف والعزه ولايغيرهم شيء بعد ان نالو درس البطوله من سيدهم وقائدهم الذي دافع عنهم وعن الذين خانوا حتى في محاكمته المهزله التي اصبحت وصمة عار في وجه الديمقراطيه المسرطنه بالحقوق الانسانيه وما تبعها من افكار الدمار الشامل العالمي بعد ان انهارت اكذابهم وكذابيهم صغار الدهر فالدهر يسير حسب الازاحه المنطلقه من محركات القوه الحقيقيه الموجوده في ضمائر العراقيين ولايصح الا الصحيح يا رجال


عاش العراق والامه الاسلاميه وفلسطين الحبيبه
الموت والخزي والعار للخونه والمحتلين والاراذل
ورحمة لشهدائنا الابرار وعلى رأسهم شهيد الحج الاكبر صدام المجيد

 
 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاحد  / ٠٩ رمضان ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٣٠ / أب / ٢٠٠٩ م