كل من عليها فان ولا يبقى الا وجه ربك ذو الجلال والاكرام

( يموت راعي الضأن في شأنه .. ميتة قالينوس في علمه )

 
 

شبكة المنصور

عبد الله سعد
مات واحد من اشر الناس واكثرهم كفرا وخيانة، فقد وظف الدين توظيفا شيطانيا لخدمة اغراض قذرة ودنيئة لا توازيها الا دونيته وامثاله ، ذهب الى حيث يستحق في الحياة الابدية، لا اريد ان اذكره بشيء فهو يكفيه ما يدل عليه اسمه وتاريخه وسجله، ولكن الذي اثارني ان الناس تموت في بلدان الغربة فاعتزازا من اوطانهم وذويهم يأتوا بجثامينهم الى بلدانهم ، ولكن المستغرب ان عبد العزيز محسن الطباطبائي مات في بلده فجاءوا بجثته لتدفن في العراق ، العراق ناقص نفايات ونجس ليزيدوه بهذه الجيفة.
 
 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاثنين  / ١٠ رمضان ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٣١ / أب / ٢٠٠٩ م