اراء وافكار ... المالكي بين ملكيه الشعب وملكيه القوات المحتله

 
 

شبكة المنصور

ابو مريم - السويد

نعم قد يكون المالكي ابن العراق وجزءا من شعبه ولكنه وفي عيون هذا الشعب نكره ملعونه لانه ساهم في قتل الكثير من ابناء الشعب... وقد يكون الماكي جزءا من القوات الامريكيه ولكن هو ايضا نكره وسخه في عيون الامريكان وان كان لابد من تقيمه امريكيا فعلينا ان نفهم انه ورقه خريفه سقطت في الارض وبدء يداس عليها بالاحذيه نعم فامريكا لاتعطي اسعارا للعملاء لانهم ارخص من ان يسعروا في اسواقها السياسيه  رغم رخصها .


فاذن اين المالكي بين ملكيه الشعب وملكيه القوات المحتله...الحقيقه ايها الساده ان المالكي هو ملكيه صرفه لدوله ايران المجوسيه فهو صناعه ايرانيه من الدرجه الثانيه ولهذا لم يكن له الصلاحيه للعمل في ايران ولاجل هذا فانهم اختاروا له ان يعمل في العراق لانه الاكثر في العطاء لهم على حساب دماء ابناء شعبه الطاهره .


في اعتقادي لا يوجد في تاريخ العراق اكثر حقارتا وخسه من المالكي في خيانته للعراق لصالح ايران واني اسال كيف سيكون موت الماكي وكيف سيكون حسابه يوم القيامه ..ام انه سينال بركات العمائم الوسخه في يوم القيامه (استغفر الله ).


واخيرا على المالكي الذي بدء يتخبط سياسيا ان يتراجع عن الكثير من قراراته اليوم قبل غدا لانه من المستحيل ان يعود للسلطه في الانتخابات التاليه فاليوم المالكي خسر اصوات اكثر من مليون مسيحي عراقي وخصوصا ما نسمعه هنا من مسيحي السويد نقلا من اهلهم في الوطن الطبقه المثقفه المتوسطه من ابناء الشعب العراقي وهذا ما كان سببه تهميش المثقفين وزيادة البطاله نحن المهجرين سنه وشيعه فالويل لك من دعاء نسائنا وطفالنا ايها العميل الملعون لكي للا اكون مختلف فان 88 % من الشعب العراقي يرفضه نهائيا اما ماتبقى من الشعب العراقي فقد كرهوه لانه وكلابه يطالبون بفتح مكاتب للحوثيين لنشوب الفتنه في العراق ونقلها للعراق بتوجيه الثوره الاسلاميه في ايران فكم انت حقير ايها المالكي المجوسي الخبيث...


قسما بالحسين وال البيت عليهم السلام سيكون موتك عملا شعبيا في العراق لذا عليك المغادره لايران ايها القرد اللامالكي قبل الانتخابات وكنت اتمنى و كنت بدل منتظر الزيدي لكنت اضربك باربع قنادر على راسك كي تعرف قيمتك ايها الصغير الصغيرولعنك الله انت وموفق الربيعي وجلال الصغير.

 
 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاربعاء / ١٩ رمضان ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٠٩ / أيلول / ٢٠٠٩ م