الصفويين الجدد في العراق احقر واسؤ خلق الله انظروا الى اكبر احدى جرائمهم

في عام 2006 وبعد تفجيرات سامراء التي قامت بها ايران الصفويه المجوسيه بالاتفاق مع اعوانها من امريكان وصهاينة بعد ان اتفقوا على تفجير الوضع ونشر الفتنه الطائفية لجعلها مبرر لتقاتل العراقيين واطلاق يد ايران واعوانها من  الأحزاب المجرمه كحزب الدعوه العميل والمجلس الأدنى والتيار الصدري وغيرها لقتل وتصفية العراقيين وخاصه المقاوميين و الرافضين للأحتلال واعوانه .

اتصل بي شخص صديق من اهل ديالى ليبلغني بتفاصيل ابشع جريمه قامت بها احزاب ايران الصفويه في العراق بل من الممكن ان تكون الجريمه الأسوء في القرن الحالي ولو كانت هذه الجريمه ليست بالجماعية ولكنها بشعه الى ابعد الحدود.

تفاصيل الجريمه :

وجدوا جثة رجل شاب عراقي عمره لايتجاوز الثلاثين رجل دين  من اهل السنه امام احدى المساجد في ديالى , حتى الآن لاجديد في هذه الجريمه سوى انهم وجدوا جثة الشاب حيث وصلت اعداد الجثث يوميا الى اكثر من مائة جثة , تم قطع رأس هذا الشاب وهنا للأسف ايضا لاغرابه بذلك فقد شاهدنا تسجيلات بجرائم هذه المليشيات بقطع رؤوس الرجال وخاصه رجال الدين

تم وضع رأس كلب اجلكم الله  بدل رأس الشاب وقاموا بتثبيته على جثة رجل الدين الشاب ولوحظ ان من قام بذلك طبيب كون الخياط تم بخيوط العمليات الطبيه وبحرفية طبيب او شخص ذو اختصاص طبي الله اكبر على الأعداء واعوانهم لقد حاولوا اخفاء هذه الجريمه ومنعوا تصوير هذه البشاعه .

انظروا الى حجم هذا الحقد الطائفي بل الديني والقومي العقائدي انظروا لحقدهم على العرب والمسلمين وجريمه كهذه لا يفعلها حتى الصهويني الكافر الحاقد بل يفعلها من هو اكثر حقدا وهو المجوسي الكافر الحاقد الذي كره دخوله بالاسلام بالقوه واطفاء نارهم المقدسه لعنهم الله في الدنيا والآخرة

الله اكبر الله اكبر الله اكبر والنصر للمسلمين المجاهدين واللعنه على اعدائهم الكفار

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال