نبارك تشكيل جبهة النصروالتحرير والجهاد والخلاص والوحده الوطنية

وهي بشرى النصر القريب انشاء الله

 
 
 

شبكة المنصور

ابن العراق مازن العراقي

نبارك تشكيل جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني وهي اهم بشارات النصر والتحرير والحسم النهائي على كل الأعداء انشاء الله , انها البشارة و انه الخلاص من كل اعداء الله واعداء العراق من محتليين امريكان وصهاينه وصفويين فرس مجوس كفره مع كل اعوانهم واذنابهم وزاندقتهم وكلابهم ومليشياتهم المجرمه القاتله بأذن الله .

 

نهنئ القائد شيخ المجاهدين الرفيق عزة ابراهيم على هذا الأنجاز الكبير والمهم الذي طال انتظاره من قبل كل العراقيين المجاهدين الشرفاء ونهنئ الأخ المجاهد الشيخ ناصر الجنابي جزاه الله كل الجزاء لتلبية النداء بوحدة المقاومه العراقية البطله بفصائلها وجيوشها .

 

وهنا اود ان اقول بأنني التقيت شخصيا بالشيخ المجاهد ناصر الجنابي قبل اكثر من سنتين ونصف تقريبا خارج العراق واقول لله وللتاريخ وجدت في هذا الرجل نعم الرجل الوطني المؤمن المجاهد الذي يؤمن بضرورة عودة الحكومه الشرعيه للعراق قبل عام 2003 وهي الحكومه الوحيده التي تؤمن بأن العراق للعراقيين وهي تحافظ على كرامة العراق وسمعته ومصالحه وعلى حياة مواطنيه , وهو كان من المجاهدين المساندين للمقاومين الأبطال في معركة الفلوجه البطله , لقد كان في كلامه كل الحس الوطني والديني والشرعي والغيره لرجل دين ولمواطن عراقي تم احتلال بلده  من قبل كل اعداء الله والدين.

 

كما تحدث لي هذا المجاهد عن خلافه مع العميل الصغير جودي عفوا جواد مالكي عميل ايران وامريكا والصهاينه وكيف حدث الخلاف والجدال معه داخل البرلمان المسخ .

 

اخواني العراقيون والمجاهدون انها الوحده المطلوبه للبدء بتحديد مرحلة الحسم النهائي والتحرير الكبير فقد بلغ القائد المجاهد عزة الدوري في خطابه التأريخي المهم في اعلانه عن هذه الوحده المباركة اعلن دعوته الأخيره لبقية الفصائل للأنضمام الى جبهة المقاومه العراقية الكبيره لكي لا تفوت الفرصه عليهم للفوز بالنصر او الشهاده , كما اعلن سيادته بأن هذه الوحده كفيله وحدها بأنجاز تحرير العراق العظيم ولا حاجه الى الأنتضار الى وحدة بقية الفصائل المقاومه مع تمنيات الجميع بتحقيقها , ولكن اذا لم تلبي بقية الفصائل دعوة القائد بالوحده من اجل تحرير العراق اذا متى ستلبي هذا النداء هل ستلبي بعد ان يقتل كل الشعب العراقي تقتله المليشيات المجرمه ام تجري الأنتخابات العميله وتترتب الأمور بين القتله والمحتلين ويمضي المزيد من الوقت ويثبتون حقدهم وكيدهم على العراق وشعبه والأمه العربيه والأسلاميه .

 

لقد كانت رسالة القائد المجاهد واضحه ومحدده وهي كأنها رسالة البراءة الى الله من اخواننا المترددين والذين  لايعرفون ماذا يريدون حتى الآن مع اعتزازنا بجميع الفصائل المجاهده ونرجو من الله ان يهدي الجميع الى الوحده والتوحد من اجل ان يكون النصر عزيزا مؤزرا واذا لم يقرر الأخوان في بقية الفصائل الأنظمام الى القياده العليا فنحن نذكرهم بأنه اذا بدأت معارك التحرير التي ستقودها جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني انشاء الله فنرجو من الأخوان الأعتراف بهذا النصر وهذا الأنجاز العظيم وان ينظموا الى اخوانهم في فرحهم وحمدهم لله على نصره وان لايفكر احد منهم لا سامح الله بالطعن اما بالفعل او بالكلام بهذا النصر العظيم فيكون كبيرا عليهم ولا اظنهم يريدون ان يغظب الله عليهم عز وجل

 

الله اكبر الله اكبر الله اكبر

والنصر حليف العراقيين المؤمنين

 
 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الاحد / ٢٠ ذو القعدة ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق  ٠٨ / تشرين الثاني / ٢٠٠٩ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور