بغـــــــــــــــــــــداد

● انا ابنك حتى ولو كان جيلا بعد جيل غوري في اعماقي ما استطعت فانا ابنك امد اليك يدي ، وقلبي ... فأفتحي جناحيك .

● انا ابنك المقاوم والمجاهد ولحين التحرير .

● بغداد انت العروبة بالرغم من الصفويين العملاء المزدوجين انا اليهم متربصا ويدي على الزناد اهلك كلهم يتألقون ماضين بالمحبة والاشراق للامل الاكبر ليوم النصر الاكيد بطرد المحتلين وسحق عملائهم حتى العظام .

● وما تفجيرات الاحد 25/10/2009 الا هم في وهم سيدفعون ثمنه سحلا في شوارعك يا بغداد

● افتراءاتهم بعد لا تنطلي على اهلك وساكنيك هم الارهابيون هم بيادق المحتلين ( موحائهم ومطلكم) اللذان ينتسبان الى عشائرك زورا وبهتانا واذا كان من يقول انهم من العشائر فهم اولا ( ...)

● اما شهدائك يوم الاحد 25/10/2009 فهم في عليين طاهرين عند ربهم العالي سيلتقون مع جميع شهداء العروبة والعراقيين ومنهم شهداء يوم الاربعاء الدامي 19/8/2009 وسيقولون لهم – الذي فجرنا المحتل ونوري المالكي ما يسمى بوزير الدفاع وعبد مطلك الجبوري وان المقاومة العراقية الوطنية يجمع فصائلها وعلى راسها الجبهة العليل للجهاد والتحرير لهم بالمرصاد اينما يحلوا حتى ولو جعلوا صبات اسيجتهم من حديد

● كما يقول الشاعر – بغداد – ضميني اليك – حلمي بالغد – سماؤك في قلبي وعشاقك يرفضون – لانك افقت في دمائهم – اشرقت في الضمير – حبا دائما وتواقا للنصر الجليل – ونقول لك يا بغداد اطفالك اذ يكبرون – يمضون كالنهر يتسلقون جبهة الرفض ويعلمون الحكمة لأولئك الذين – ينتظرون ليكبروا ليذبحون فهم ناسين ( المقصود الميليشيات الشلاتية) انهم سواعد تتعاضد لليوم الموعود فسلاما يا بغداد – حفضك الله يا بغداد – سوف تسحقيهم حتى العظام ويعود العراق – وتعود بغداد شامخة وهي تنشد الحرية والمحبة وارجاع الحق لاصحابه الشرعيين.

فوالله ستتهيئ بغداد لحلتها الجديدة وسترف ثيوب الحب – وهكذا سيدتي سينمو الامل ويكبر الحلم بسواعد المقاومة الوطنية العراقية والجبهة العليا للجهاد والتحرير

ويعز الله عزيزها المؤمن بالله المجاهد المهيب الركن عزة ابراهيم الدوري الذي سيبني العراق من جديد هو ومن معه في الجبهة الوطنية والقومية والاسلامية .

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال