لمن يدعون تقربهم لسيد الشهداء الحسين العربي ع  شاهدوا هذا الفلم لكي تعرفوا كيف تمثل متميزا شهيد العصر والأنسانية العربي صدام حسين بجده الشهيد

 
 
 
شبكة المنصور
صباح ديبس

ما نوصله من قول مفيد

لأهل التقية الصفوية وأصحاب تجارة ثارات الحسين ع

وأدعاء قضيته العادلة كذبا وزورا ودجلا وتجارة ،،

 

هؤلاء اللذين ولازالوا من خانوا ودمروا وسرقوا وحرقوا وقتلوا وأذلوا وطنهم وشعبهم وأمتهم واسلامهم ومذهبهم ،،

 

هؤلاء ممن كانوا يتفرجوا بل الحقيقة من شاركوا فعليا في اغتصاب اعراض العراقيون واغتصاب رجال العراق واطفالهم ايضا * هؤلاء ممن ابتكروا طريقة تصفية وأغتيال العراقيون ب (( الدريل وطريقة شويهم في معامل خبزتهم ))!؟ ،،

 

هؤلاء وبأمتياز من هم الدجالون والسراق والقتلة والطائفيون والعنصريون والمتخلفون والكذابون والمزورون والحاقدون والثأريون والمجرمون العاديون والمكبسلون واللطامة والطبارة وتجار المخدرات وسراق البنوك وبنية العراق ومصانعه وسلاحه وطائراته وقتلة علمائه وأساتذته ومربيه ورياضييه وفنانيه وخبراته وقدراته وقادته وقادته ووطنييه ومقاوميه، وسراق المال والتراث ووثائق الدولة ومتاحفها ومكاتبها ووووووووووووووووووووووووووووووووووووو--

 

هؤلاء من جاء بهم كخونة وعملاء ومخبرين وقواويد وأدة جريمة ،* جاء بهم عدوا أجنبيا امريكيا صهيونيا اسرائيليا ايرانيا صفويا غازيا محتلا كافرا مجرما قاتلا سارقا ونصب

 

هؤلاء المخنثون الجهلة القتلة السراق في غفلة من الزمن، عندما تم لهم مع الأسف في ظل غياب تعادل القوى الكبير بين العراق وبين غزاته ومحتليه المجرمون وفي ظل مشاركة وصمت دولي و( شقيق عربي وأخ مسلم )!؟ ولما مهدوا له بحصار عمرة 14 عاما أضعفوا فيه العراق وجيشه وقواة وقدراته الى أبعد الحدود واكثرها ايلاما ،،

 

هؤلاء المجرمون لقد غزو العراق بشكل همجي غير شرعي وغير قانوني وغير اخلاقي وغير انساني، وليس هناك ايضا اي مبرر لعملهم الشنيع الأجرامي هذا، رغم كل ادعآتهم وأكاذيبهم التي افتضحت اخيرا وبعد  ( خراب البصرة ) وعلى لسانهم وفي اعلامهم الكاذب ،،

 

ولكن في كل هذا يسأل العالم الحر المنصف (( اين العدل واين قضاة العدالة من كل هذا ))!!!؟؟؟

 

هؤلاء المجرمون المحتلون نصبوا عملائهم المجرمون ( حكاما وبرلمانيون ) على العراق وشعبه ، منذ ان وطئوا معا ارض العراق ونكسوها وخربوها وسرقوا ما عليها وماتحتها وقتلوا وهجروا ابنائها ،،

خلال حكمهم الأسود هذا

 

هؤلاء المجرمون اوصلوا العراق والعراقيون والدولة العراقية، الى حالة لم يعيش مثيلها اي شعب وبلد ودولة في هذا الكون وفي عصرنا الحديث على اقل تقدير ،،* ارتكبوا معا هؤلاء الساديون أبشع جرائم الكون وأكثرها سادية وتوحش وهمجية وقذارة ،، بحيث لايمكننا حصرها ابدا مهما اخذنا من جهد وعرق وورق ،،

 

نقول لهم ان من يعرف الأمام الحسين ع وعطائه وشجاعته ومبادئه وقيمه ورجولته وانسانيته وأصله العربي الهاشمي القرشي

 

ايها الا عرب والا الشيعة العرب ،، ايها الاعراقيون ،، ايها الا مسلمون ،، ايها الابشر ،،  

هذا هو فقط الرئيس القائد المقاوم الشهيد صدام حسين الذي من سار على درب جده ع ونهج نهجه وآمن بمبادئه وسار على دربه وقلد بطولته ومثل عطائه وتضحياته لحد الولد والتلد ،،

 

ايها المجرمون الأفاقون اللعناء ،،

حتى عائلة صدام حسين العربية احتذت حذوا عائلة سيدهم وجدهم وأمامهم الحسين ع في تقديم اولادهم قرابين شجعان بواسل غيارى نشامى على مذبح الحرية والتحرير وفداء العراق العربي ،،

 

هؤلاء هم أحفاد الحسين ع ،، ايها المجرمون ،* لاغيرهم فقد دخلوا التاريخ عظمائا خالدون كل الدهر من كل ابوابه النظيفة ،،* هكذا ملئوا اوراق دفاتر التاريخ بأسمائهم وعطائهم وبطولتهم النادرة في هذا الزمن اللعين الغابر، زمن الجبناء وهزالة الرجال ،،

 

هذا المناض ل الثائر الرئيس القائد المقاوم الشهيد الكبير صدام حسين واولاده وحفيده واهله واخوته ورفاقه وابناء شعبه وجيشه ،، هما فقط وفقط وفقط ،،

 

من وقفا الوقفة التأريخية، وقفة العز والرجولة على مصلب الحرية ودكات مذابحها ،،

* هذا العظيم الذي وقف على خشبة اغتياله نتحديا بكل عنفوان ورجولة ليس لها مثيل لكفرة العصر ومجرميه وأفاقيه وسادييه وأشراره وجبنائه من الأمريكان والصهاينة و الأيرانيون الغادرون وزمرهم المتخلفة الرخيصة التي عينت من قبل سادتهم الطغاة هؤلاء ل ( حكم للعراق )

 

شاهدوا كيف يبكي البطل صدام حسين الذي لم يضعفه اويبكيه كل أشرار الكون ومجرميهم وسادييهم عبر زمن النضال منذ نعومة اظافره

 

شاهدوا استمعوا ،، حينما وصل بكلامه لذكر اسم وعظمة جده العربي البطل الخالد الحسين ع  كيف احبست انفاسه بكيا –

 

** افتحوا المرفق رجاء

لسماع خطبة الرئيس المقاوم الشهيد ورؤية دموعه ،، لاحظوا

* متى وكيف تبكي الرجال العظام

* ومتى وكيف بكى كبيرهم وعنوانهم صدام حسين

 

شاهدوا دموع الشهيد في يوم الشهيد

 
 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الاثنين / ١٨ مـحـرم ١٤٣١ هـ

***

 الموافق  ٠٤ / كانون الثاني / ٢٠١٠ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور