٦ كانون الثاني عيد تأسيس جيش البطولات الجيش العربي والأسلامي الأول والأخير

 
 
 
شبكة المنصور
ابن العراق مازن العراقي
نحي جيشنا الجيش العراقي الباسل جيش العرب والمسلمين جيش المجاهدين جيش الأمه  جيش البطولات جيش القادسية جيش ام المعارك جيش معارك التحرير بمناسبة يوم تأسيسه الأغر في السادس من كانون الثاني


ابشروا ايها العراقيون النجباء بأن جيشكم الأبي لم يلغى ويحل بأمر الكافر الصهيوني بول بريمر الذي استلم هذه الأوامر من العدو الصهيوني الذي لا يخشى شيئ منذ ان تأسس  كيانه المسخ واحتل ارض فلسطين الا الجيش العراقي وذلك لعلمه بأن هذا الجيش هو الخطر الحقيقي على وجود كيانه المسخ وان الكيان الصهيوني هو من دفع حكومة الصفويين الفرس في ايران لأضعاف الجيش العراقي والدليل على ذلك فضيحة تسليح الصهاينة لأيران اثناء حربه العدوانية الأيرانية طيلة ثمانية سنوات الا ان جيشكم العظيم خرج قويا , فدفعوا الصهاينه  بالعملاء الصغار في الكويت من اجل جر الجيش العراقي الى الكويت وغدروا به اثناء انسحابه الى داخل الأراضي العراقية وقصفوا قطعاته من الخلف وهو تجاوز سافر وخرق للقوانين الدولية المرعية في الحروب.


بعد كل تلك الحروب الغادرة الحاقده وجهت الصهيونية العالمية الأوامر الى العدو الأمريكي الصفوي الفارسي من اجل توجيه الضربه القاضية لتدمير الجيش العراقي بعد ان أسس القائد المجاهد البطل صدام حسين اثابه الله الجنه ونعيمها جيش القدس والذي قوامه 7 ملايين مقاتل ايقن العدو الصهيوني ان هذا الجيش هو من سيدمر اسرائيل لذلك استعجلوا المجرم بوش بالأسراع في بدء عدوانه على العراق وشعبه وجيشه , ولكن وبعد بدء المعركة وبعد تغيير القياده لأستراتيجيتها بالأنتقال من الحرب التقليدية الى حرب العصابات (لا اقصد العصابه ولكن اي حرب المجاميع القتالية الصغيره)  والمقاومة الشعبيه المسلحه واختفى الجيش بين الشعب ليبدء اكبر حرب مقاومه في التاريخ واسرعها وانجعها واقواها واكثرها تدميرا وحرفية , لذلك اسرعوا دول العدوان وعملائهم الصغارمن احزاب الرذيله والعماله الى اصدار امر حل الجيش العراقي وكأنما الجيش كان يترجى منهم الصفح والعفو او استمرار خدمته معهم ,,, وهم يعلمون ان الجيش العراقي البطل الشهم الغيور لا يمكن الا ان يخدم وطنه الحر وشعبه وامته العربيه والأسلامية لا يحمي ولا يخدم العملاء والخونه والأعداء..... فاي جيش تم حله او اجتثاثه هؤلاء الأوغاد؟؟؟ ,

 

ليعلم جيدا هؤلاء الأعداء الأوغاد ان الجيش العراقي بجنوده وقادته واسلحته بخير وهو من يقود المقاومه منذ اول ايام الأحتلال حتى يومنا هذا وهو من يتحضر للبدء بساعة الصفر من اجل الأنقضاض والأجهاز على كل قوات العدو واعوانه العملاء ويعود حاملا لواء النصر لواء الله اكبر ليصلي ويكبر ونصلي ونكبر معه صلاة النصر ونكبر تكبيرات النصر انشاء الله قريبا

 
 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الخميس / ٢١ مـحـرم ١٤٣١ هـ

***

 الموافق  ٠٧ / كانون الثاني / ٢٠١٠ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور