مرشحين من اصحاب الجرائم المخلة بالشرف .. مالفرق بينهم وبين من اتى مع المحتل

اما في هذا الزمن والذي هو زمن هؤلاء زمن الانحطاط الاخلاقي والاجتماعي والسياسي وزمن المتعة واللصوصية فنراهم يتباهون بافعالهم ويعرفون جيدا ان جميع من خان العراق وشعبه وجاء مع الدبابة الامريكية وتحت البسطال الامريكي ومع القمل الايراني هم من اشكال هؤلاء ولهذا قالوا ان هؤلاء العملاء ليسوا افضل منا ولهذا نراهم تراكضوا للترشيح لانتخابات البصمة البنفسجية لان اغلب المرشحين خريجين مواخير الدعارة والمتعة

واعرج من خلال هذه المقدمة على التفجير الاجرامي الذي اودى بارواح بعض الابرياء وهدم مديرية الادلة الجنائية والتي اعتقد انها مصدر الوثائق والمستندات التي ادانت هؤلاء المرشحين والذين هم اغلبهم ممن انخرط في ميليشيات جيش ام مهدي وفيلق الغدر وقوات دولة الفافون لان الطيور على اشكالها تقع وهم ممن لديهم الامكانية على فعل مثل هذه الجرائم فانني اعتقد جازما ان هذا التفجير يكون المتهم الرئيسي فيه هؤلاء المرشحين الذين لديهم سوابق بجنح وجنايات مخلة بالشرف
 

ومن هنا نقول اذا كان رب البيت في الدف ناقر فشيمة اهل البيت الرقص

فهنيئا لمرتدى القذر وكتكوت الحوزة عموري والعالكي ومن لف لفهم اعضائهم ومرشحيهم فاقدي الشرف بوثائق هم اصدروها لهم