شاهدوا لقائه وكلامه هذا هو صدام حسين عاش بطلا ورحل عن الدنيا بطلا عظيما خالدا ابد الدهر

لاتعليق لدينا

ولكن - ليشاهد اخي القارئ الكريم صدق وعظمة هذا القائد الكبير ونبله وايمانه ووفائه وتميزه عن كل قادة العالم وبلا استثناء بأحترام مسؤولياته وواجباته وقيمه ومبادئه وحبه لبلده وأمته العربية ولأسلامه الحنيف ولأنسانيته ايضا ،،

شاهدوا كيف قالها قبل استشهاده وأكد عليها وترجمها وطبقها ونفذها بهذه الوقفة التاريخية الأسطورية المتميزة جدا والتي انحنت لها كل هامات الدنيا ..

لقد قالها هذا الشجاع الغيور قبل ان يستشهد ويلاقي ربه الكريم عزيزا مخلدا ابد الدهر ،، من انه :-

((( ولد في العراق وسيموت في العراق )))

وهاهو ولد في العراق واستشهد في العراق

هاهو القائد الشهيد قد ترك شجعانا غيارى من العراقيون ومن رفاقه في البعث ومن ابناء قواته المسلحة العراقية المجاهدة لكي يكملوا مهمة تحرير العراق ..

هاهم رفاقه ايضا في محكمة امريكا واسرائيل وايران كيف ابلوا بلاء حسنا في وقفتهم الشجاعة المميزة وبلا استثناء امام انظار الدنيا لتحدي هذه المحكمة المهزلة الصهيونية الأمريكية الأيرانية ..

هاهم  رفاقه الثلاث ايضا التحقوا به الى جنة ربهم شجعانا بواسل ، كل من الشهداء طه الجزراوي وأخية برزان وأخية ابن السعدون الكرام ،،

هاهم قبلهم اولاده وحفيده اللذين استشهدوا وهم يواجهوا جيش الأحتلال حتى آخر طلقة يمتلكونها .. هاهم المقاومون الأشاوس من اخوته العراقيون ورفاقه البعثيون يبلون بلاء حسنا في قتالهم للمحتل واعوانه، وانشالله ستنتهي المقاومة العراقية بهزيمتهم وبتحرير بلدهم العراق العربي العظيم