 |
||||||
 |
||||||
 |
||||||
 |
||||||
على أبواب ( الأنتخابات )
|
||||||
| شبكة المنصور | ||||||
| صباح ديبس | ||||||
|
الجرائم الكبرى التي لازالت ترتكب بحق العراقيون منذ 9/4/2003 تحديدا وطرق ابادتهم وقتلهم واغتيالهم اليومي واعتقالهم واعدامهم وتهجيرهم وتعذيبهم .
جرائم كبرى ،، تنوعت أشكالها وأساليبها وفنونها الا انسانية ، كما كثرت أدواتها واجهزتها ومليشياتها وعصاباتها ومرتزقتها ودولها ، بحيث بات العراقي الأصيل ، يعتقد بكل ثقة كاملة ومطلقة ايضا ، * من ان هذه الجرائم التي ارتكبت بحقهم وبحق وطنهم ودولتهم ورجال جيشهم ومقاومتهم الوطنية ورجال اجهزة دولتهم السابقة واغتيال واعدام وتصفيات البعثيون العراقيون بالجملة ورجال اجهزة ومؤسسات النظام الوطني وقيادته الوطنية وتصفية الكثير من المواطنون الأبرياء ايضا ، بوجود الا أمن وفلتان قطعان ميليشيات الجريمة الأيرانية والصهيونية تحديدا ،، قطعان مجرمة طائفية وعنصرية واجرامية ، اعدت حتى ملئت الوزارات العسكرية والأمنية خصوصا، وباقي الوزارات والمؤسسات في العراق ، ميليشيات وعصابات ومرتزقة مأجورون ، وشركات قتل وجريمة ونهب ، تابعة لدول الأحتلال ، ادواتها هي قطعان ومجرموا هذه ( الحكومة واحزابها الطائفية والعنصرية والأجرامية المتعددة المهام .
جرائم بهذا التنوع وبهذه البشاعات وبهذا الحجم الملاييني من الضحايا ،* جعل العراقي وهو على ثقة كاملة ومطلقة ايضا ، من ان يستطيع القول
تماما ، (( ليس هناك ابدا عراقيا أصيلا رضع من ثدي امه العراقية وشرب ماء فراتيه ، ممكن له ان ينفذ هكذا جرائم وحشية غريبة على مجتمعنا واهلنا، وبهذا الحجم وبهذه البشاعات وبهذه القسوة والأساليب بحق شعبه ووطنه ودولته وجارة وأخيه العراقي )) !؟ ، * حيث دخلت غالبية هذه الجرائم الكبرى الأرقام ال 7 المليونية ،* حتى اخذت تزعل هذه القوى والجهات والمليشيات والبيشمركات والعصابات الأجرامية ، ان سمعت وعرفت ، ان أعداد ضحاياها من العراقيون بات يقل عن الأرقام ال 7 المليونية !؟
لذلك تراني مضطرا امام القارئ الكريم من أن نوضح له الأرقام المليونية لضحايا العراقيون ، لعدد من الجرائم الكبرى التي ارتكبها الأحتلال ومليشياته وفرق الموت الممونه اولا ايرانيا وصهيونيا واسرائيليا وامريكا وكويتيا ايضا ،، تتقدمهم مليشيات بدر والدعوة والمهدي وعصائبه وماتسمى بالبيشمركة للخونة جلال ومسعود .
هنا ليسمح لي القارئ الكريم ، ان اتطرق لذكر بعض اهم الجرائم وأعداد ضحاياها من اهلي وأخواني العراقيون الذي قضى عليهم المحتلون ومليشياتهم وجيوش شركات المرتزقة وما تسمى بجيش وشرطة العراق العميلين :-
** الشهداء بات يتجاوز اعدادهم 1،5 مليون عراقي ** المهجرون بات يتجاوز ال 4 مليون عراقي في الخارج والداخل ** الأرامل تجاوز اعدادهن المليون ارملة ** اليتامى تجاوز ال 5 مليون عراقي ** الفقراء تجاوز ال 7 مليون ** الأمية المتفشية اليوم تتجاوز ربع نفوس العراقيون
جرائم كثيرة وضحياها كما قلنا لاتقل عن الأرقام ال 7 المليونية ،* سبق وأن كتبنا عنها قبل فترة قصيرة، بعد ان حصلنا على تقارير موثقة دوليا وعراقيا ايضا ، اي من بعض الزارات وبعض المؤسسات المدنية ..
هذا ما أخذ يحدث للعراقيون بهذا الأتساع وبهذه البشاعات وبهذا الا معقول والا مسموع والا مفهوم ايضا . _ جرائم تزايدت وتنوعت منذ دخول الزحف التتري الأمريكي الصهيوني الأسرائيلي الأيراني الصفوي الغربي الأستعماري لبغداد الحبيبة، بغدا السلام في 9/4/2003 ،
وأحتلالهما لأرض بابل وأور وآشور ، لعراق العروبة والأسلام والأنبياء والرسل والمقدسات والأئمة الطاهرون ، لبغداد الحب والسلام والحضارة والثقافة والعلوم والتراث الأنساني ، لعراق الخير وفراتهما ونخيلهما وتمرهما .
يقولون ويصفون الزحف والأحتلال التتري الجديد وهولاكه الأمريكي الصهيوني الأيراني الصفوي وعلقمييه الخونة المجرمون ، واحتلالهما وجرائمهما وتدميرهما ونهبهما وابادتهما للعراقيون ، يصفوه هؤلاء الخونة المجرمون من انه (( زحف الديمقراطية والتحرير وبناء العراق الجديد )) !!!؟؟؟
هنا نرفق أدناه لقارئنا الكريم خبرا حكوميا يؤكد اغتيال 67 عراقيا في يوما واحدا ، وفقط في مدينة بغداد ، اغتيلوا غالبيتهم بكاتم الصوت المليشياوي الحكومي ؟؟؟
ايها العراقي الكريم ،، هل رأيت او سمعت في هذا الكون عن هكذا حكومة وهكذا برلمان وهكذا مسؤولين وهكذا حكام ورجال دين وأهل مذهب ومدعي المظلومية!!!؟؟؟
تذكر ايها العراقي الكريم انك مقبل بعد أيام على ( انتخابات ) ، انها فرصة وبموجب ( ديمقراطيتهم وعراقهم الجديد ) !؟ ، ان تعزل وتبعد هؤلاء المليشياويون من القتلة والخونة العملاء والسراق والفاسدون من كراسيهم وتقديمهم لمحاكم الشعب والمقاومة والتأريخ .
كمواطن عراقي لا أرى الا في المقاومة والجهاد هما وحدهما فقط من ينجزان التحرير والخلاص وهزيمة ومقاضاة المحتلون ، ومعاقبة كل خوان ومجرم وسارق وعلقمي ومخبر وقواد وكاره لعراقكم العربي الحبيب
يا ابناء شعبنا العراقي العظيم الله اكبر حيوا على المقاومة والجهاد
المرفق :
مقتل 67 شخصا بأسلحة كاتمة للصوت خلال اليوم الماضي في بغداد
قتل 67 شخصا خلال اليوم الماضي
بأسلحة كاتمة للصوت اغلبهم ضباط عسكريين في العاصمة بغداد. |
||||||
| . | ||||||
|
||||||
