تدمير نصب اللقاء في بغداد ولكن سنلتقي عنده رغما عنكم  في يوم النصر قريبا ان شاء الله

وهاهم حكومة العملاء القذرة وبعد ان دمروا معظم النصب الوطنية التأريخية التي ارتبطت بماضي وحاضر العراقيين يدمرون اخر تلك النصب وهو نصب اللقاء بل امتدت اياديهم القذرة المجوسية الحاقده على العراق وعلى كل ماهو عربي ومسلم وازاحوا ودمروا الآيات القرانية التي دونت على هذا النصب فلم يطيق اسيادهم ذكر وتدوين ايات قرانية تدعوا الى الوحده والتضامن والتلاحم بين المسلمين .

ان هذا الفعل الشنيع بتدمير الايات القرانية تمهيدا لتدمير هذا النصب الجميل ماهو الا اوامر من دول الشر الحاقده وعلى راسها دولة الشر الصفوية الأيرانية والدولة الصهيونية وادوات التنفيذ معروفه دائما هي حكومة العملاء المشتركة والأحزاب الطائفية الصفوية الكافرة التي اتت من اجل تنفيذ اجندات اسيادم دول محور الشر الأيراني الصهيوني الأمريكي

انهم حاقدون على كل ماهو عزيز على قلوب العراقيين انه حقدهم الدفين على حكومة العراق الوطنية الشرعية بقيادة الرئيس القائد المجاهد صدام حسين

هم يتذكرون اخر لقاء بين القائد المجاهد صدام حسين في معركة الحواسم عندما وقف سيادته بين ابناء شعبه ليلتقي بهم ويحيهم انه فعلا نصب اللقاء مع القائد وسيضل كذلك وسنلتقي بالقائد عند نصب اللقاء وعند كل نصب دمرته ايدي العملاء ونقول لهم ان ماتدمره اياديكم الحاقده ليس سوى حجارة وحديد اما اللقاء فهو باقي في قلوبنا ولن تستطيعون ازاحته ابدا وسنحرر العراق العظيم الغالي قريبا جدا ونخلصه من اثمكم  وسنلتقي مع قيادتنا عند نصب اللقاء فالمكان باقي والعراق باقي وشعبه باقي انشاء الله  .