بالله هل مرعليكم بالتاريخ لوتي يصير رئيس وزراء

بالله هل مرعليكم  بالتاريخ  لوتي يصير رئيس وزراء

الهالك من منهوك ، مسحوق ، صعلوك بلا اخلاق ، في متاهات العمالة والخيانة ، بلا ايمان ، ولا علم . فاقد حتى لقدرة على الاحساس بالذل  ، يريد يجتث البعث بسبح المتعة ارموه بنعالكم يا شرفاء وطني .

اخت الشهيد

تعليق

وصلتني الصورة مع التعليق من ماجدة عراقية ، تقول انشروها واكتبوا عن هذا المأفون .

تمنيت على الاخوة في البصرة والمنصور والرافدين نشر الصورة الى جانب مقالتي يوم امس . والماجدة على مايبدو لم تكتفي  ، كررت رسالتها ( اكتبوا يا فرسان القلم عن هذا الصعلوك )  . 

الاخت المجاهدة الماجدة اخت الشهيد 

الصفويين صعاليك   لو طوقتهم امريكا واسرائيل وايران   بالذهب  .

العصابات الصفوية تعيث فسادا وقتل للابرياء ، وذوي الاطارات السوداء   كلاب الفرس المجوس يعلنون ان أحداث العراق الدامية جرحت قلوبهم ، ويتحدث ملالي الصفوية عن الضمائر الحية ، يقتلون ويعلنون اسفهم ويستنكرون اعمال وحشية هم مخططيها ومنفذيها بنفس الوقت ، يدينون وهم المنفذين ، جبناء كفرة لادين لهم ولا  شرف ولا مروءة . مجردين من كل القيم الانسانية . و الحقيقة هي إن دين اسماعيل الصفوي  أصبح مشكلة كبيرة (للبشرية"، و ( للعالم الإسلامي) ، فهم الصفويين يقتلون ويدمرون ويزعزعون الامن والسلم في العالم الاسلامي ، وهم يستهدفون المسلمين  في كل مناسبة دينية لاهداف سياسية دنيئة ، لا يفهمون الا بالقتل والتخريب والاعمال الاجرامية ، والضحية هم من المسلمين .

منذ اعتماد امريكا والصهاينة المقبور خميني كمندوب ومعتمد لهم ،  والعالم العربي والاسلامي يتعرض للوحشية الصفوية  التي لاشبيه لها الا بفترة جدهم  الكلب  اسماعيل الصفوي .

على العرب ان تتظافر جهودهم لمواجهة الظاهرة الصفوية الكافرة ، وعليهم دعم  فرسان الجهاد والتحرير في العراق قبل ان يقعد الصفويين بأحضان نساءهم ، وان لا يكتفوا بترديد الشعارات والكلمات الجوفاء ، عليهم ان يقاوموا  المخططات والاطماع والطوق الصفوي الخبيث ، و ملالي الصفوية يعلنون جهارا انهم يريدون هدم الكعبة ، وصار العراق بوابة لانطلاق الصفوية لعالمنا العربي !

عصابات الصفويين في العراق كلاب بشرية مسعورة ، يلا حياء ولاخجل يعلنون للعالم انهم يسعون لاستيراد 140 كلب من اخوتهم المدربين ، معتقدين ان هذه المهزلة قد تنطلي على الناس ، متغافلين ان اهل العراق يقرؤون (  الممحي ) .   

اختاه  : عذرا لم يسعفني القلم  ، وعهدا لامهات واخوات الشهداء ، سيقاتل فرسان العراق كما قاتل اخوتهم ونالوا الشهادة  ، فاصبري على ما اصابكم من اذى والم وارهاق ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم  يقرأ :

( وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا  ) . صورة مريم .

وابن رواحة قال :

لكنني أسال الرحمن مغفرة                 وضربة ذات فرع تقذف الزبدا

أو طعنة بيدي حران مجهزة               بحربة تنفذ الأحشاء والكبدا

حتى يقولوا اذا مروا على جدثي         أرشده الله من غاز وقد رشدا

اختاه : اخاك حي يرزق ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا هم احياء عند ربهم يرزقون ) .

ونرجو الله ان يطعمنا الشهادة يا اختاه . فصبرا والصبر من قوة الايمان .