ايها العراقيون لنحذر ولنتحصن أكثر هذه المرة هاهم المجرمون يعدوا لأشعال الفتنة الكبرى

السؤآل الكبير اللذي بقى وسيبقى  ينتظر الأجابة عليه عمليالاغير ،، من قبل العراقيون ومقاومتهم الوطنية تحديدا ، خلال هذه ال 7 سنوات السوداء العجاف على العراقيون من عمر الأحتلال المجرم وعملائه ومرتزقته المجرمون ،، السؤآل هو :-

مالعمل؟؟؟
*9/4/2003،بدئوه بحرب وتصفيات طائفية عنصرية اجرامية قذرة ، وقتل وتهجير ملاييني لعرب العراق ولمحبيه تحديدا ، ونهب وتدمير خرافي ،، توج ايضا بعملية ( سياسية ) تحاصصية اجرامية ، مزقت العراق ولحمة شعبه وهيئتة للتقسيم والضياع ، وأيضا قيام حكومات مليشياوية اجرامية * يديرها ويرأسها الطائفيون والعنصريون والسراق والقتلة والجهلة والمكبسلون والمزورون وصيادوا الفرص وأكلة الرزق الحرام وأهل تقية وشعوذة ،

* لاننسى امس حينما فجروا الأمامين العسكريين عليهما السلام
وهدموا وفجروا الكثير جدا من الجوامع والمساجد والكنائس ، وقتلوا شيوخهما وروادهما ايضا ، وهيئوا مكانات للفتنة والجريمة وتمزيق لحمة العراقيون وتحريض بعضهم على البعض الآخر،* كجامع براثا الأيراني الصفوي لآل الحكيم وصغيرهم المعمم المجرم الآتي من خارج الحدود ،

اليوم يريدون تفجير ضريح الأمام علي عليه السلام؟؟؟؟؟

اطلعوا أدناه على بعض تفاصيل هذا الخبر الأجرامي المخيف والخطير جدا على العراق وشعبه ومستقبلهما ، بل على
وجودهما في المقدمة ، ان احدثوه لاسامح الله ،
فهذا العمل الشنيع
هواللذي من يقضي على ما تبقى من اليابس والأخضر ، أن بقى او أبقوا اخضرا اويابسا في هذا العراق ولهؤلاء العراقيون !؟ ..

ادوات كل هذه الجرائم طوال هذه ال 7 سنوات هم :
عملاء ومرتزقة وقتلة وسراق ومزورون مأجرون ، جاء بهم الغزاة ، بعد أن لملموهم من الأماكن القذرة النكسة في هذا العالم ،، ولم نرى بعد 9/4/2003 ، الاواصبحوا بقدرة قادر مناضلون وحكام وقادة ورؤوساء !؟ و
(حكومة وبرلمان لهذا العراق )!؟، بقرار وارادة سادتهم وصانعيهم الغزاة المحتلون ،،

مجرمون ، كل مجموعة منهما ، لها مليشياتها ولها مجرميها ، مليشيات منها طائفية ومنها عنصرية واجرامية عادية اخرى ومجرمون عاديون ، ووصوليون ينفذوا ما يطلب منهم لكي ( يسترزقوا الحرام ) ،

تنسق معهما شركات ومافيات ( أمن ) !؟ واجهزة وجيوش اجنبية مخابراتية واعلامية ،* يظمون معهم (( أهل قلم ومثقفون وأكاديميون مأجرون أيضا لأنجاز مهمات لاتقل عن الجرائم الكبرى )) !؟ ، معهم ايضا مليشيات اجرامية اخرى مستأجرة من قبل العملاء الصغار آل صباح لأذى العراق والعراقيون وتدمير ونهب ماهو ممكن من وطنهم واراضيهم ونفطهم وبحرهم ، وهناك مجرمون يعبثون بالعراق وشعبه مأجرون من الآخرون ايضا من لهم ثأر مع العراق او يريدون اذاه وسرقته ، حيث بات العراق مكانا ومرتعا وملاذا لكل اجهزة وشخوص الشر والجريمة والنهب في العالم !؟ ،

الهدف الأخير لمهمات وواجبات هؤلاء المجرمون جميعا ، هو تحقيق الهدف التأريخي لسادتهم الغزاة ، وتحديدا منهم الأيرانيون والصهاينة ، انه هدف :-
(( انهاء العراق وشطبهمن خرائط الجغرافية ودفاتر التأريخ ثم قبره))
هذا هو هدفهم وهذا هو قرارهم الأهم والأخطر والأبشع ، وهذا مابدئوا بتنفيذه تحديدا بعد 9/4/2003 ، الأدوات دائما هم هؤلاء المجرمون ، من اللذين يعدون ويهيئون اليوم لتنفيذ جريمة كبرى ، * انها جريمة تفجير ضريح الأمام علي ع

اما طموح وهم وحلم هؤلاء المجرمون
فهي كراسيهم وجيوبهم وشهواتهم وثأرهم وحقدهم وجمع المال الحرام، اللذي نهبوا منه الكثير جدا خلال هذه ال 7 سنوات ،

الأحتلال وعملائه يريدوها هذه المرة (( فتنة كبرى )) ،
فتنة تحرق ما تبقى من اليابس والأخضر لديكم ولدى وطنكم ايها العراقيون ،

اذن لنأتي للأجابة على السؤآل الكبير ،،مالعمل ؟؟؟

* قبل هذا وذاك اطلعوا على المرفقات أدناه :
لتحصلوا فيهما على بعض الأخبار التي يشير لهذا الحدث الخطير اللذي يعدوا له ، ان احدثوه لاسامح الله ، المراد منه اليوم وقبل حدوثه هو *(( التهيئة للتمهيد للفتنة الأكبر والأخطر والأشمل هذه المرة )) !؟ ،* ان أحدثوها لاسامح الله ، كما احدثوا مثيلها أمس في سامراء الحبيبة ، لنفس الهدف والغرضايضا ، انها ( الفتنة ) ،* واللذي بدأت فعلا من مدينة سامراء شرارتها الأكثر خطرا وأذى ،* للعلم ان هناك اخبارا وتحاليل كثيرة في غالبية المواقع العميلة منها والوطنية ايضا عن هذا الموضوع ،* نحن اخذنا المرفقين من مواقعهم العميلة ، حتى لايقولوا لنا انها اخبار
ملفقة لمواقع المقاومة والجهاد البصرة والمنصور والرافدين والجبهة تحديدا وغيرهما ايضا .

*************

ما أود قوله كعراقي والتركيز عليه
عن أسباب اندفاع هؤلاء المجرمون لأرتكاب جريمة فتنة اخرى ، هي ألأسباب التالية كما اراها:-
((* اولهما شعور سيدهم المحتل الأمريكي بفشله ونهايته ، * شعور سيدتهم وصانعة الكثير منهم ايران ، ان العراقيون لايريدوها في ارضهم ولايريدون ادواتها وصنائعها من فرضوا حكاما عليهم ،* احساس عملائهما ومرتزقتهما ( ان كان لهم احساس على المستوى الأنساني ) ان نهايتهم قد قربت وأنهم اليوم في أوج ضعفهم وتمزقهم ، * العراقيون قالوها بالفم المليان ،* انهم يرفضوا هكذا حكومة وهكذا عملية سياسية ، ويمقتوا الطائفية والعنصرية الكريهتان ويطالبوا بمعاقبة السراق والمزورون والمجرمون منهم ، كما اصبح العراقيون يرفضوا هكذا عملاء وقبل هؤلاء يرفضوا وجود
محتلون غزاة مجرمونوقتلة ولصوص على ارضهم ،،

في رأي المتواضع ان ( الأنتخابات ) الأخيرة
رغم عدم شرعيتها ونزاهتها ايضا
اخذت الكثير من جرفهم وعرتهم واحرقت الكثير منهم ، وأضعفتهم ايضا وعمقت الهوة والخلافات فيما بينهم جميعا ، ** // لذلك فكروا هؤلاء المجرمون من جديد ، وأخذوا يهيئوا ويعدوا لهذه الفتنة الأكبر والأخطر والأقذر ، لكي يلملموا بعضهم البعض من جديد ،* قد يفكروا انها تخدمهم وتقوي من سيطرتهم وسادتهم المحتلون على العراق والعراقيون ، لكنها كما نراها هي الشرارة التي تور انشالله جدوة ثورة مقاومة العراقيون الكبرى والأشمل والأقدر والأقوى ، التي لاغيرها من تنهي هؤلاء العملاء والمرتزقة وتنهي وتطرد سادتهم الغزاة المحتلون ..

الجواب على السؤآل الكبير ،، ماالعمل ؟؟؟
هو في وحدة العراقيون اولا
هو في وحدة قواهم الوطنية الصادقة
هو في التحاقهم حالا وبلا تردد برجال مقاومتهم الوطنية ورجال عساكرجيشهم المجاهد
هو في وحدة فصائل مقاومتهم وقياداتها المقتدرة والمجربة ، التي هي من خططت وهيئت وبدأت وقادت ومونت وأعدت لهذه المقاومة العراقية الأسطورية ،،
نؤكد لاغير طريق المقاومة والجهاد والسلاح طريقا للتحرير والخلاص والحرية ،
هذه هي أهم عبر ودروس التأريخ والحياة ومنطق قدر الشعوب التواقة لحريتها وانسانيتها ولسيادة وحرية اوطانها ،

نعم هناك اساليب لنسميها المقاومة السلمية ، ونعم هناك مفاوضات ،* ولكن كل هذا تسهل له وتنجحه القوة (( قوة المقاومة المسلحة )) ..
رحم الله الشهيد جمال عبد الناصر ، حينما قال قولته المشهورة
ما أخذا بالقوة لايسترد الا بالقوة

رحم الله الرئيس المقاوم الشهيد صدام حسين
حينما تنكب سلاح المقاومة والجهاد وهئ لهما ، قائلا للغزاة (( من هنا ، من ارض العراق ستتدحرج امريكا نحو الهاوية )) ،
صدق هذا القائد الكبير كعهده وفطنته ،* نعم والله ، هاهي امريكا تتدحرج فعلا نحو الهاوية ومن ارض العراق لاغيرها ، رغم كل ما أحدثوه للعراقولشعبه ،، عبر هذه العقود من السنين ..

هاهو القائد الثوري الأنسان كاستروا يقول ايضا للغزاة الأمريكان
انكم احتليتم بلد شعبه لايكل ولايمل

ايها العراقيون
كعادتكم اقبروا الفتنة القادمة التي يهئ لها المجرمون صغارهم وكبارهم
تآلفوا جميعا وفقكم الله ونصركم ونصر مقاومتكم النشمية ورجال جيشكم المجاهد حارسي الوطن ومحرريه انشالله

مزيدا من الوحدة
مزيدا من المقاومة والجهاد
مزيدا من الصبر والأمل

أنتم اهلها ايها العراقيون
كما قالها اخيكم ورئيسكم الشهيد الخالد صدام حسين
حينما اصدروا قرار اغتياله ، قالها بالفم المليان كعهده
نحن اهلها

تذكروا قدركم أيها العراقيون النشامى
كنتم ولازلتم انشالله عبر التأريخ
انكم شعب عظيم لوطن عظيم