كما نرى ليس هناك تشابه ابدا
بين هذا الأسم المحمدي العلوي العراقي العربي المسلم
اللذي اختير وعلق تقية وغطاء وتسترا
على رقبة هذا السجان الأيراني الصفوي المجرم الشاذ ، اللذي عين وأختير حتى اسمه بعناية وهدف ، من قبل شنيكه الطائفي الصفوي المجرم المالكي وحكومة المنطقة الخضراء الطائفية العنصرية العميلة ،، وبين علاقته بوظيفته ومهمته وفعله لهذه الجرائم ومدى انحطاطها وبشاعتها وهولها ، التي قرروها وارادوها وأختاروها وذوقوها هؤلاء المجرمون الشاذون للعراقيون ولأطفالهما ونسائهما ولعربهما تحديدا ،

ولكن هنا ياتي دور ومهمة التقية !؟
تقية ،،اللذين دخلوا من حدود العراق الشرقية تحديدا ، اي من دولة ملالي الصفويون واذنابهم وأدواتهم مرتزقتهم ،، ومن اللذين دخلوا ايضا من الحدود الغربية والشمالية من يهود الصهاينة ومن تل بيب تحديدا وغيرهم الكثيرون من عتاة الجريمة والمافيا وكارهي العراق والأمة ، اليهود الصهاينة اللذين قبعوا ومنذ بداية الخمسينيات من القرن الماضي ولايزالوا في السليمانية واربيل ، ولكن هذه المرة اخترقوا علنا الكثير من مدن العراق بحماية بيشمركية كردية جلالية مسعودية تحديدا ، لكي يلتقيا معا كما هم عبر التأريخ ، وكما مقرر ومخطط من قبلهم في بغداد وبقية
مدن العراق في 9/4/2003 ، ليبدء تنفيذ هذه الجرائم البشعة بشكلها الطائفي والعنصري المريض .

التقية ايها العراقيون
تتضح لكم مابين الكلام الجميل الكثير جدا من قبل هؤلاء الطائفيون ( الحكام ) الجدد ،، وما بين اللذي حققوه على الأرض العراقية ولكم ايها العراقيون ، من دمار ونهب وحرائق ومن ابادة بشرية للعراقيون ، وتحديدا لعربهم ، ومن هجرة وتهجير ملاينية لأهل العراق ، ومن بشاعات وفضاعات وكوارث لم تسدي ابدا مثيلها على كل العالم من قبل ..

حينها وفي 9/4/2003
بدئوا الذبح والهجرة والتهجير والأنتقام الطائفي والعنصري والسياسي باشكالهما البشعة لوطنيوا وغيارى العراق ولعربهم وبعثييهم ولسنتهم ولشيعتهم الوطنيون العروبيون المحبون لعراقهم العربي الحبيبوالرافضون لأحتلال وتدمير بلدهم،

هنا وفي هذه اللحظات الصعبة والمؤلمة من عمر العراق ، اصبح على العراقيون
ان يتذكروا غزوات واحتلال الفرس تحديدا، وبالتعاون مع اليهود الصهاينة وغيرهم لبلادهم عبر التأريخ ،* هاهو العالم اليوم عندما يرى الصورة ، تبدوا تذكره بالتأريخ القديم وغزواتهم واحتلالهم لبغداد الحب والسلام ، ولجرائمهم ومآسيهم كوارثهم الطائفية الكبرى.

لذلك يمكن القول
ولكي يخفوا هذه الجرائم وهذه الفعل المنكر ويغطوا عليهما ، جئ بهذا الأسم المحمدي العلوي العربي المسلم *( الشريف المرتضى ))!!!؟؟؟
هذه هي تقيتهم ،،يتصوروا بها اخفاء هذه الجرائم وهذا الفعل الأجرامي الفضيع على العراقيون ، حينما يكون السجان بهذا الأسم المحمدي العلوي العربي المسلم !؟ ..

كل العراقيون يتذكرون
سجون وزراء ووزارات حكومات المليشيات الطائفية والعنصرية القابعة في المنطقة الخضراء ، كل العراقيون ايضا يتذكرون فضائح سجن هذه
الوزارات الطائفية التحاصصية وهؤلاء الوزراء الطائفيون او العنصريون المجرمون ، كما افتضح كثيرا في حينه ، * (( سجن وزارة الصحة )) ، نتذكر ان مسؤول هذا السجن كان وكيل وزارة الصحة ، اللذي بعد افتضاح معرفة سجنه وافتضاح جرائمه الكبرى ايضا ، هرب او الأصح ارسل الى امريكا الديمقراطية والحرية ، لكي يخفوه فيها ، وليخفوا معه جرائمهم ويبعدوا عنهم المسؤولية ومعرفة وحساب الشعب ، لذلك ايضا هربوا هذا ( الشريف المرتضى ) ايضا، بعد أن اقالوه !؟
تتذكرون وزارة ( الصحة ) التي تم فيها خطف الكثير من العراقيون والأطباء والموظفون في هذه الوزارة وادخلوهم سجنها ،،
* البعض انتهت حياته في هذا السجن ،* الآخر تم اغتصابه ، * الآخر تم رميه في الزبالة ، * الآخر تم بيعه لأهله او بيع لجهة اخرى ، تريد هي الأخرى اغتصابه او تصفيته او بيعه بدفاتر الدولارات بأكثر من طلبات سجانه الأول ،
انها مقاولات بيع العراقيون وجثثهم واعضائهم ايضا !؟،

هذه الحالات الأجرامية الفاضحة
عمت جميع الوزارات والدوائر في الدولة وعمت كل ارض العراق ، فكل وزارة
تتبع مليشية احد احزاب هذه الحكومة ، لها سجنها وسجانيها وآلياتهما ،
لذلك اصبح ،لكل حزب ومليشياته ولكل وزارة ودائرة مهمة وشخص مهم ايضا ، بات لهما سجونهما وسجانيهما والياتهما ايضا ، اضافة لحراسهما وأدواتهما الأجرامية ،

قبل امس قيل الكثير عن اكتشاف سجن او سجنان سريان لهؤلاء المجرمون،
اولما يسمى اليوم بالقائد العام للقوات المسلحة العراقية العميل الطائفي الكريه المالكي !؟،،*//اما الحقيقة فقد اكتشف53سجنا سريا،*وهنا نرفق لكم ايها العراقيون ، ايها العرب ، ايها المسلمون ، يا احرار العالم اجمع
نرفق لكم اسماء 53 سجنا سريا وعناوينها ومعلوماتها واصحابها وآلياتها ،* لذلك اطلعوا على المرفق ادناه :-

يا ابناء شعبنا العراقي العظيم
منذ 9/4/2003 لم تتوقف ولم ولن ايضا
جرائم وفضائع هؤلاء الغزاة المحتلون الأمريكان والصهاينة والأيرانيون تحديدا ، وكل حكوماتهم العميلة واحزابهم المليشياوية الطائفية والعنصرية العرقية الأجرامية ، لم ولن تتوقف بحقكم وحق بلدكم ودولتكم وثراوتكم، وبحق مستقبلكم ووجودكم شعبا ووطنا ،،

لذلك لابد من موقف وارادة وقرار لاغيرهما ابدا ، من يوقف وينهي هذا الحال
المدمر والمأساوي والكارثي لكم ولبلدكم ولمستقبلكما ايضا ،*// انها المقاومة المسلحة تحديدا لاغيرها طريقا وحلا وأملا ،

اي حمل السلاح والألتحاق حالا وبلا تردد ، بمن سبقوكم بحمل سلاح العز والشرف والجهاد والشهادة والتحرير،، للألتحاق بمن سبقوكم من اخوتكم ورفاقكم العراقيون المقاومون، اللذين بدئوها بعد سويعات فقط ، من دخول تتر العصر الجدد لأرضكم ولبغدادكم الحبيبة، بل صاحبت وشاركت وعاضدت هذه المقاومة قواتكم المسلحة المجاهدة الأبية في ام قصر ومعاركها الكبرى ، التي اوقفت الغزاة عند حدودهم ، لأكثر من 3 اسابيع ، تبين فيها عظمة وبطولة العراقي عسكريا ومقاوما ..

ايها العراقيون الغيارى
تأكدوا ان ماحصل لكم ولبلدكم ، كان هدفا ، قرارا ، مرادا، حلما لهؤلاء المجرمون ، كان ايضا مخططا له تاريخيا من قبلهم ، وقد أعادوا أفكاره وخططه قبل حرب الغزو، بعد أن مهدوا له عبر عقود من السنين ، بدء من عام 1972 عام التأميم وامتلاك الأرادة والقرار والسيادة والثروة للعراق وللعراقيون ، وقد بدئوا التنفيذ لأهدافهم ، بعد ان تم غزوهم للعراق في 9/4/2003 ، وايضا عبر امتداد 7 سنوات عجاف من عمرهم وعمر احتلالهم ،

الهدف الأخير لهؤلاء التتر الجدد وعلقمييهم وادواتهم كما يحلموا وما خططوا له
من يسمون اليوم باحزاب وحكومة وبرلمان ، هو في :-
الهدف الأخير ،، هو في ضياع العراق وضياعكم وقبركما معا لاسامح الله ، كما خططوا وهيئوا له ، له من قبل وكما ينفذوه

اليوم ،
لذلكلابد من حرمانهم ايها العراقيون ، من فعل هذه الجريمة الكبرى واتمامها بحقكم وحق عراقكم الحبيب ،
تحرموهم وتقضوا على حلمهم وهدفهم
حينما تؤمنون وتقتنعون حقا بطريق المقاومة والجهاد وتنكب السلاح ، وتلتحقون حالا وبلا تردد بأخوتكم المقاومون وبجنود وضباط وجنرالات قواتكم المسلحة العراقية المجاهدة ، رجال الخلاص والتحرير والحرية والبناء ايضا ..

وكوم التعاونت ماذلت
بل فازت وانتصرت وحققت المراد والأمل والهدف
وأنتم اهلا لها والله
كما قالها وأكدها القائد الرئيس المقاوم الشهيد صدام حسين
عند لحظة اصدار الغزاة وعلقمييهم قرار اغتياله ، عندما هتف بوجه المجرم ( القاضي ) الأمريكي الصهيوني الصفوي قائلا
نحن اهلا لها
وفعلا ظهرت صورته وسمعنا صوته ورأينا هيبته وقيافته على منصة اغتياله ، اللذان جميعا من أكدا للعالم اجمع
انه حقا وفعلا هذا الرئيس المميز اهلا لها
لكنكم تذكروا قوله جيدا ايها العراقيون ايها العرب ايها المسلمون
لقد قال الشهيد نحن اهلا لها ،، ولم لن يقول أنا اهلا لها ؟؟؟
لأنه كان على ثقة اكيدة وكبيرة بشعبه واهله واخوته ورفاقه العراقيون وبجيشه الأغر وبرجال مقاومته
التي هئ وأعد لها وبدئها وقادها حتى استشهاده ورفاقه واخوته العراقيون والبعثيون ،
نعم ان الشعب العراقي هو اهلها وانه شعب ابضاي لايرضى الظيم والأذلال والأحتلال والأغتصاب
ولايرضى العيش في السجون السرية او العلنية ايضا ،،

ايها الشعب العراقي الكريم
للجهاد والمقاومة والثورة المسلحة العارمة
هما الحل وطريق التحرير والخلاص
فتوكل عليه سبحانه

اود القول اخيرا ،،لقد اخترت هذا النداء لأهلي العراقيون للألتحاق بالمقاومة والجهاد ،* عندما كنت استمع الى قنوات التلفزيون العراقي لأشاهد لقآته بالعراقيون ،* غالبيتهم اكدوا ان لاطريق للخلاص وايقاف هذه المحن والويلات المستمرة منذ اكثر من 7 سنوات الابمقاتلة الأحتلال وعملائه المجرمون