لنواجه ونحذر كل مرتد باع العراق العظيم وشهيدنا وامامنا صدام حسين

ومنهم مؤيد الونداوي وامثاله

 
 
شبكة المنصور
بعثي مناضل  - بغداد الجهاد

اثناء اطلاعي على المقالات  التي اتابعها من على شبكة المنصور المجاهدة وما تعرضه من مقالات وقع انتباهي على المقالة التي كتبت تحت  تحت عنوان

( تعقيب على رد الرفيق علاء الزيدي حول كتابات مؤيد الونداوي وامثاله )

 

 ومن خلال قرائة التعقيب الخاص من رابطة ومنتسبي الاجهزة الامنيه وما تضمنته من كلام مبارك باسطرها من قبل الرفاق في رابطة ضباط ومنتسبي الاجهزة الامنية الوطنية العراقية وتسجيلها شكرها على المبادرة والموقف

المبدئي الحازم والشجاع للرفيق علاء الزيدي في تصديه والرد على تخرصات مؤيد الونداوي ومن يتطاول على رفاقنا وقائدنا وشهيدنا

 

والذي لا اود ان اتحدث وانطق باسمة اصلا لكونة من المرتدين الجبناء الذين سمعت بما يقوم به ما بعد الاحتلال المشؤوم لبغداد الحبيبه وبعد ايام قلائل حيث شاهدت ذلك المرتد وهو يحاول ان يقوم بتاسيس حزب خاص به ليقودة ويدخل مع العملاء والخونة هو مع بعض من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالاضافة الى دخوله في احد الاحزاب التي استقبلت شخصيات عميلة من الحكومة اللعينه للتباحث بامور العراق بحجة المصالحة والذي انعقد في عمان  وهنا اقول لمؤيد الونداوي الا يكون الاجدر بك كاحد الضباط المرموقين في الاجهزة الامنية والتي حصلت على شهادتك للدكتوراه بجهود النظام الوطني وقيادته الحكيمة لترشيحك الى الدراسة والوصول الى ما انت عليه الان

 ولتطلعك الامني كان الاجدر بك ان تتابع الامور وما يجري مع رفاق دربك في ظل الاحتلال وتقوم بتشكيل خط جهادي امني حالك حال رفاقك المتمسكيين بالنضال والجهاد من رفاق الدرب بالاجهزة الامنية والذين شاهدناهم وكنا على اتصال بهم في منطقة سكناك الاصلية ومنذ الوهلة الاولى كان هناك كثير من الرفاق المناضليين المتمسكين بالبعث المجاهد والمتمسكيين بمبادئة وهم على اتصال مع بعضهم البعض ومتابعة الاموركل يوم وتنفيذ ما يصدر من الاعلى حسب الامكانيات المتوفرة حينها وبجدية حبا للعراق وللقائد وللبعث المجاهد واعلمك بان مسيرة البعث لا يوقفها احد وان ما تسمعة الان عن جهاد وصمود البعث والمناضليين هو تنيجة التواصل والعمل الجهادي والتمسك بالبعث وبمبادئة فانك تناسيت ان البعث ينهض بعد كل تجربة ويعود قويا ويزداد اصرارا على التصدي للاعداء والمواجهة بهمة مناضلية المتمسكين بالبعث واضعين امام اعينهم

 

اما النصر او الشهادة

 

ومهما كلفت التضحيات فالبعث يبقى قويا شامخا وخير دليل مسيرة الشهداء الذين ضحوا من اجل البعث طيلة فترة تاسيسه ونضاله وجهاده وعلى راسهم شهيد الحج الاكبروامامنا صدام حسين

 

فلماذا هذا التحول السريع منكم في انكار منجزات البعث المجاهد ومسيرته النضالية والتي تربيتم على المبادئ البعثية والتي نكرتوها في ليلة وضحاها وكنتم متمسكيين بها في فترة عيشكم بالرفاهية فاين هي مبادئك ونضالك اكنت تتصور ان النضال  في حزب البعث العربي الاشتراكي هو فقط عندما تكون مسؤولارفيع المستوى متناسبا ان البعث ومنذ تاسيسه رسم خط الجهاد والنضال والصمود والمواجهة مع الاعداء والمحتليين ف مؤيد الونداوي وامثاله ممن ضمتهم اروقة الامن العام والاجهزة الامنية الاخرى خلال العقود التي عاشوها في العهد الوطني بقيادة شهيدنا وامامنا صدام حسين

 

والذين كانوا في مقدمة المدللين ليقوم فورا بتغيير مسار اتجاهه كسرعة البرق ليرتد على وطنة وامتة وابناء شعبه وقائده وقيادتة الحكيمة ويصطف مع الخونة والعملاء فاذا كان من المتضررين حسب ما يقول فلماذا كان موجودا بين رفاقة  ليصول ويجول  حسب ما يريد وان كل ما صدر بحقك من كلمات مباركة من الرفاق في رابطة ضباط ومنتسبي الاجهزة الامنية البطلة هو قليل بحقك يا مؤيد الونداوي ومن يتطاول على شهيدنا اينما كان فتقطع السنتكم ومن يتستر عليك ومن يعمل معك ويدافع عنك

 

فانتم فعلا مرصودين من رابطتكم المجاهدة البطلة لتنالوا القصاص المناسب

وان غدا لناظره قريب

 

والنصر قادم ان شاء الله

 

 

للإطلاع على مقالات الكاتب إضغط هنــا  
 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الاربعاء  / ٠٧ جمـادي الاولى ١٤٣١ هـ

***

 الموافق ٢١ / نيسـان / ٢٠١٠ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور