لـحِقَ
الرُّؤى وكأنَّها أضغاثُ
ركبَ
الطريقَ إلى الطموحِ ميمِّماً
ألقى
الرِّحالَ بكرخها
(1)متضيِّفاً
فانعمْ
بـ (خير الله)
(2)خالاً خيِّراً
وأجدَّ
في طلبِ الدراسةِ دائباً
وتجاوزَ الأقرانَ همّاً
نائياً
فكأنَّهُ كالشِّبلِ صار
مبكِّراً
فتلفتت
بغدادُ مصغيةً له