دوى ببغداد ازيزالقندره
غارت عليه حَلّقت كطائره
بجنبه الرعديد من تسمرت اقدامه
و اصفر وَجْهَه ُالعكر
مرتجفٌ كعاهره
تفاجئت بأهلها
لقتلها بحد نصل الناحره
دوى ببغداد ازيز القندره
لوجه بوش المكتئب
معترفٌ و محبطٌ
بأن حربه التي
اعلن انها انتهت
بنصره
ولاحسٌ بصاقه
مؤكدٌ غبائه
و جهله
فالحرب مُذ ْ اشعلها
فلا تزال دائرة
هيهات حرب تنتهي
قبل فرار ال yanki والمرتزقه
وجوقة الكلاب في المنطقة الخضراء
كالحُمُرُ المُسْتنفرَه ْ
هذا عراق قَسْوَرَهْ
دوى ببغداد ازيز القندره
لوجه بوش المكفهر
معترف بأنه
مقامر و احمق
رئيس اقوى دولةٌ
افلس امريكا اهان جيشها
يُضْرَبْ ببغداد بزوج قندره
يهابه السما سره
من يحسبون انهم
القادة و العباقره
ففي الرياض والخليج و الكويت
عواصم العُرْبُ التي امست نوادٍ
داعره
وجوقةُ السُرّاق والاجرام و
البرابرة
الساسه في العراق
و جوقةُالمجوس أهل الغدر و الخداع
زندقةُ , نفاق والمهاتره
عمائم التدجيل و الفرهود
الدين و القرآن و الاوطان
والانسان للمتاجره
وجوقة الاكراد اهل الخسه اهل
المسخره
تُطأطِأ ُالرؤوس عند ساقهِ
يَمْسَحْ له الخدان نعل القندره
لكن ببغداد ينال وجهه
من اسد ببابل العرين قبلة الوداع
كُرِمَ وجهه اللعين والمُهان
قياس أربعٌ و أربعونَ زوج قندره
دوى ببغداد ازيز القندره |
