شبكة ذي قار
عـاجـل










 

الأذى والنهب وسرقة الأرض والمياه والحدود والموانئ والنفط وآبار النفط ايضا والأموال ، واشعال الفتنة وقتل العراقيون وتهجيرهم من وطنهم وسكناهم وتقسيم الوطن على اسس مذهبية وعرقية عنصرية خدمة لمصالح ايران واسرائيل والكويت في المقدمة ، وبما يرتبط بأهدافهم التأريخية بخصوص العراق تحديدا وباقي الأمة العربية ،* من قبل ايران واسرائيل والكويت وبدعم امريكي بريطاني غربي استعماري مباشر ومشاركة ما تسمى بالأمم المتحدة ايضا ومجلس امنها !؟

 

كل هذه الخطط والجرائم تنفذ بنجاحوفق ما مخطط لها بدقة وكل شئ يسير على مايرام ، ومن يسمون ب ( حكام ) العراق الجديد راضون صامتون ، بل هم اصلا جئ بهم لتنفيذ هكذا مشاريع اجرامية خطيرة تؤدي لضياع العراق ، هؤلاء الخونة السراق لقد التقطوا ( رزقهم ) الحرام من قبل الكويت وايران واسرائيل تحديدا عن كل سرقة لهم من الوطن والشعب ، هذا مايتم بينهم وفق الطلب والعرض ووفق طرق البزنس ،** ووفق قانونهم اللصوصي لما بينهم محتلون وعبيد عملاء سراق ،، قانون : (( خذ وأعطني ،، أعطني وخذ )) --

 

زبدة الخبر الذي نرفقه لك اخي القارئ هو أن ، (( أن نائبا برلمانيا من جماعة احزاب ومليشيات ولاية الفقيه ( الشيعية ) ، التي تتحكم في العراق الجديد شراكة مع عصابات اكراد اسرائيل يؤكد في تصريح له،*ان الكويت تنفذ مشروعا غربيا لتدمير اقتصاد العراق))!؟

 

** قبل سنين من الأحتلال : قال ماقاله هذا العميل مزايدة وخداعا ، قال هذا عن الكويت العراق الوطني ، لكنهم كذبوه وصاروا وعملوا لأذاه ، بل تعاونوا مع الكويت وغير الكويت لأذى العراق وسرقته وأحتلاله ،

 

ان هذا التصريح وغيره الكثير ومنهما اليوم ماصرح به المطلك ايضا ( يحذر ويهدد ) الكويت من افعالها المشينة ، كل هذه التصريحات لاتتعديان المزايدات فيما بينهم ولخداع العرقيون !؟ اما العراقيون متأكدون أن هذا الكلام عن الكويت او ايران او اسرائيل او امريكا وما يرتكبوه من دمار وقتل ونهب واضعاف وتقسيم للعراق وقتل وتهجير وسجن وتعذيب ابنائه ،* ماهو الا كلاما فارغا من اجل تمرير أفعال الكويت الأجرامية الخيانية العدوانية ، وهما من ضمن المزايدات والخداع للضحك على العراقيون وتغفيلهم والهائهم عن ماترتكبه دول الأحتلال وشركائهما ، ليس سرقة الأموال والثروات فقط بل بعضهما وتحديدا ايران والكويت فهؤلاء لقد سرقوا ارض العراق ومياهه وموانئه وآبار نفطه ،

 

هاهم يرتكبوا اعمال اجرامية وينفذوا خططا بالنتيجة تؤدي لشطب العراق من الجغرافية والتاريخ ،* هاهم يعملوا ومعهم اسرائيل وامريكا لتنفيذ جريمة (( تقسيم العراق )) وهاهو العراق عمليا قد تم تقسيمه واصعافه وأفقاره ، فهاهو السني يخاف الذهاب الى المناطق الشيعية والعكس صحيح ، وهاهو العربي يخاف ان يذهب وان ذهب وفق اجرآت تقرضها عصابات اكراد تل ابيب عليه ، حينما يريد العراقي العربي وغير العربي ان يزور ارضه في شمال الوطن العزيز الذي تحكمة عصابات اسرائيل الكردية بدعم ايراني كويتي امريكي اسرائيلي صهيوني في المقدمة ، كذلك عملائهم ( هم من جئ بهم لتنفيذهما ثالثا ، وهاهو عملهم يسير على مايرام ،  

الكويت العظمى ، ليس اليوم بدأت تسرق العراق ،** قبل الأحتلال كانت تسرق النفط بطريقة فنية تسمى السحب الأفقي والموال كذلك بدعم ( دولي ) ، وهذا ما اكدته ( سرقة نفط العراق بطريقة السحب الأفقي ) شركة النفط الوطنية العراقية بعد الأحتلال عدة مرات في رسائل تحذيرية لحكومات الأحتلال جميعها ، آخرهما قبل اسابيع قليلة ، ** حيث هذه الشركة العراق الوطنية ،* ان الكويت اخذت تزيد من سرقتها لنفطنا العراقي ، حيث اتت بمعدات امريكية حديثة لشفط المفط ؟؟؟؟؟

 

الكويت العظمى ، بدأت تسرق الأرض والمياة والنفط وآبار النفط والأموال وكل غال من العراق بعد الأحتلال ايضا بعلم هؤلاء الخونة اللي يسمون ب ( حكومة وبرلمان العراق الجديد ) ، وبعلم الأمريكان بل بدعمهم ،

 

تذكروا فمن أرض الكويت العظمى ، دخل الغزاة ودخل ويدخل المجرمون والمرتزقة لقتل العراقيون ، وللكويت ايضا مليشياتها ومأجوريها لكي تقتل العراقيون وتنهب دولتهم وتنهض بالفتن ودعم التقسيم ،** تذكروا أن من يقود تنفيذ هذه الجرائم والنهب الكويتي ،،** هو رئيس اركان الجيش الكويتي (( علي المؤمن الأيراني الأصل )) والذي قيل عنه انه سفير الكويت في العراق !؟ ونعتقد لايزال هذا الوسخ يلوث ارض العراق مدعوما من الأربعة الحوزة لأن سكنه بين النجف وكربلاء واربيل !؟

 

الكويت كما أردوا لها من صنعوها ومن سرقوا ارض العراق حينها وشيدوا عليها هذه الكويت ، وسموها امارة ومن ثم دولة ،، هؤلاء هم انفسهم اليوم من يحتل العراق ، فهم من ارادوا لما تسمى الكويت سكينة مسمومة قذرة في خاصرة العراق عبر تاريخها ومصدر قلق وفتن ومشاكل ،

هاهي " الكويت " تلعب دورها الوسخ الجبان بتوجية وتخطيط ودعم وحراسة اسيادها ومن صنعوها امارة ومن ثم دولة !؟

 

ما نقوله ،، ما تسمى ب " الحكومة والبرلمان " هم يعلمون وراضون عن الكويت ، وما ترتكبه من جرائم وما تسرقه ايضا ، كل شئ يقابله شئ لدى هؤلاء السراق العملاء ،** تذكروا انهم جائوا لتضييع الوطن وابادة وتهجير اهله وسرقة كل غال ونفيس عراقي ، ولكن بثمن ،، هاهم يقبضوه من الكويت ومن غير الكويت وفق العرض والطلب ونسبة ثمن العراقي المسروق ،

 

كما قلنا الكويت ليس اليوم بدأت تسرق العراق ، * فمنذ سنوات ومنذ 9/4/2003 تحديدا وهي تسرق ، هذه سنين مرت بل عقود من السنين ، السؤآل المهم هو ، (( اين هؤلاء العملاء من هذه التي تسمى الكويت ، وهي كانت ومنذ سنين ولازالت تسرق العراق وتدمر اقتصاده )) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

ايها العراقيون الكل يسرق ويدمر عرقنا الحبيب ، الكل يقتلكم ويدمر حياتكم ومستقبلكم ،، ولكن مالحل ،، ما العمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نود ان تلمسوه وتنفذوه حتى تحرير وتغيير واعادة بناء عراقنا الحبيب الله الموفق لكنه سبحانه قال اعملوا .

 

 





الجمعة٠٧ شعبان ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٨ / تمـــوز / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.