شبكة ذي قار
عـاجـل










بسم الله الرحمن الرحيم
( وما جعله الله ألا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم )
صدق الله العظيم

إلى / الرفيق المناضل المجاهد شيخ المجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي أمين سر قطر العراق والقائد العام للقوات المسلحة والقائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني عزت إبراهيم الدوري المحترم ( حفظه الله ورعاه )




تطل علينا هذه الأيام الذكرى الثالثة والأربعون لثورة 17-30 تموز الخالدة ثورة الخير والعطاء .. ثورة ألكرامه والبناء .. ثورة الرجال الاصلاء .. ثورة العراق والعراقيين .. ثورة البطولة والتضحية والفداء .. ثورة البعث التي أنارت مسيرة الأمة وحققت أماني وتطلعات الشعب . لقد كانت هذه الثورة عظيمة بتخطيطها وتنفيذها وحكمة قيادتها وجرأتهم وإصرارهم على الوصول إلى الهدف . فكان صباح يوم 17 تموز يوماً متميزاً في حياة العراق والعراقيين بل في حياة العرب والأمة العربية . نتقدم لسيادتكم بالتهاني والتبريكات مقرونة بأصدق الأماني لكم سيدي والدعاء من الباري عز وجل أن يمن عليكم بالصحة وان يمد في عمركم ويحفظكم ويرعاكم ويسدد خطاكم لقيادة شعبنا الصابر وينصر شعب العراق لتحقيق أهدافه بالنصر المؤزر والتحرير الشامل من الاحتلالين الأمريكي والصفوي .

ونعاهد الله والوطن ونعاهدكم سيدي القائد المجاهد من خنادق الجهاد والعمل على مواصلة مسيرة الصمود والتضحية من اجل تحرير بلدنا من المحتلين وأعوانهم الخونة.


تحية تقدير واعتزاز لشهداء البعث وشهداء الأمة العربية يتقدمهم سيد شهداء العصر الرفيق صدام حسين رحمهم الله .
عاش العراق العظيم ... والنصر للعراق والله أكبر.





الرفيق
أمين سر فرع سعد العسكري
 

 

بسم الله الرحمن الرحيم
( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ )
صدق الله العظيم


إلى / الرفيق المناضل المجاهد شيخ المجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي امين سر قطر العراق والقائد العام للقوات المسلحة والقائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني عزت إبراهيم الدوري المحترم ( حفظه الله ورعاه )




بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعون لثورة تموز المجيدة أتقدم لسيادتكم باسمي ونيابة عن رفاقي في قيادة شعبة الحسن العسكرية بالتهاني والتبريكات مقرونة بأصدق الأماني سائلين المولى العلي القدير أن يحفظكم ذخرا للعراق والعراقيين ودمتم فخراً وعزاً ومجداً للعراق والأمة العربية وان النصر آت وقريب إن شاء الله .

ونعاهد الله والوطن ونعاهدكم سيدي القائد المجاهد على مواصلة مسيرة الصمود والتضحية من اجل تحرير بلدنا من المحتلين وأعوانهم الخونة وسنكون سيوفا بتارة ومشاريع استشهاد وتضحية في سبيل تحرير العراق من الاحتلال الأمريكي الصهيوني الفارسي ومن النصر إلا من عند الله .

ألف تحية لكل رفاق البعث العظيم في كل ساحات العمل النضالي والجهادي .
تحية تقدير واعتزاز لشهداء البعث وفي مقدمتهم الشهيد صدام حسين رحمه الله .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .






الرفيق
أمين سر شعبة الحسن العسكرية
قيادة فرع سعد العســــــكري


 

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
صدق الله العظيم


إلى / الرفيق المناضل المجاهد شيخ المجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي امين سر قطر العراق والقائد العام للقوات المسلحة والقائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني عزت إبراهيم الدوري المحترم ( حفظه الله ورعاه )




لمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لثورة 17-30 تموز المجيدة نتقدم لسيادتكم باسمي ونيابة عن رفاقي في قيادة شعبة علي العسكرية بأحر التهاني والتبريكات سائلين المولى القدير أن يعيدها عليكم وعلى العراق العظيم وعلى أبناءه البررة وعلى المجاهدين وقد اندحر المحتل الغاصب وتحرر العراق وتحقق النصر الكبير على المحتل وعلى عملاءه مجددين عهد الولاء والوفاء لخدمة المبادئ ومواصلة الجهاد والنضال وندعو الله جل في علاه أن يمدنا بعون منه انه ولي ذلك والقادر عليه.


تحية إجلال وإكبار إلى أرواح الشهداء الأبطال في قادسية صدام الخالدة وكل شهداء العراق والأمة وفي مقدمتهم شهيد الحج الأكبر صدام حسين رحمه الله .
ألف تحية لرجال العراق العظيم من المخلصين والشرفاء والأوفياء لتربة العراق والأمة .




الرفيق
أمين سر شعبة علــي العسكرية
قيادة فرع سعد العســــــكري

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم
" و اعدوا لهم ما استطعتم من قوة ترهبون به عدو َّ الله و عدوكم "
صدق الله العظيم


إلى / الرفيق المناضل المجاهد شيخ المجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي امين سر قطر العراق والقائد العام للقوات المسلحة والقائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني عزت إبراهيم الدوري المحترم ( حفظه الله ورعاه )



لمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لثوره تموز المجيدة يسعدني ورفاقي في قيادة شعبة الحسين العسكرية أن نتقدم لسيادتكم بهذه المناسبة العزيزة بالتهاني والتبريكات مقرونة بأصدق الأماني سائلين العلي القدير أن يحفظكم ذخرا للعراق وأن يمن عليكم بالصحة وان يمد في عمركم ويرعاكم ويسدد خطاكم لقيادة شعبنا الصابر وينصر شعب العراق لتحقيق أهدافه بالنصر المؤزر والتحرير الشامل من الاحتلالين الأمريكي والصفوي .

ونعاهدكم سيدي القائد عهد الرجال الأوفياء الأبطال بأننا على العهد الذي قطعناه لكم، دمتم لنا وللعراق العظيم والأمة مناضلا مجاهدا ومؤمنا صابرا محتسبا تقودنا للنصر وتحرير بلدنا من المحتلين وأعوانهم الخونة..


المجد والخلود لشهداء البعث وشهداء العراق العظيم .
تحية تقدير واعتزاز لشهداء البعث وفي مقدمتهم الشهيد صدام حسين رحمه الله .





الرفيق
أمين سر شعبة الحسين العسكرية
قيادة فرع سعد العســــــكري

 

 





الاربعاء١٩ شعبان ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٠ / تمـــوز / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب قيادات فرع سعد العسكري نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.