شبكة ذي قار
عـاجـل










 

نعم ،، للنقذ وطننانعم للنقذ محبي وطننا ومخلصيه ومن اعزه ودافع عنه وحافظ عليه ،نعم للنقذ بناته وطاقاته وقادته ورموزه وغيوريه من الموت المحقق والسجن والهجرة والتهجير والتجويع والأذلال المعد والمخطط لهم من قبل المحتلون وعملائهم في حكومة المنطقة الخضراء ،هؤلاء من جئ بهم يا أخ صلاح المختاركمجرمون وعلاقمة ومرتزقة وأدوات جريمة وسراق وقتلة حريفون ،لملموهموأعدوهم وهندموهم وادخلوهم بغداد الحبيبةتحت جزمات وجنازير الأحتلال ،لتنفيذهدف انهاء العراق وقبره وتصفية العراقيون الأحرار وقائدهم الهمام واخوته ورفاقه من قادة العراق الوطنيون ، وهذا ما احدثوه هؤلاء المجرمون معابكل طرقهم واساليبهم الأجرامية للوصول لتحقيق هدفهم الكبير :وهو مانكرره ثانية ،،حلم وهدف :

 

* (( موت العراق وقبره وتحطيم حياة العراقيون وابادتهم وفراغهم من وطنهم )) -

وكذلك لتفريغ العراق من طاقاته وعلمائه وعقوله وكفوئيه ونزيهيه وعسكرييه الوطنيون الكفوئون المهنيون بكل اختصاصاتهم وكذلك تصفية المناضلون الرافضون لأحتلال بلدهم واذى شعبهم وتصفية كل مناضلي واحرار العراق وفي المقدمة منهم تصفية قائدهم الهمام وقيادتهم الوطنية والعروبية النضالية وتصفية مقاومي احتلال بلدهم ، قتلا وسجنا وتجوعا واذلالا وتهجيرا - وهذا مايحدث للعراق ولأبنائه منذ ال 10 سنوات احتلال مجرما همجيا - نعم ،، لأيقاف مسلسل التصفيات الجسدية للعراقيون ولقادتهم الذين بنوا العراق وأعزوه وملكوه وشعبه قرارهم وارادتهم وثرواتهم ومستقبلهم وكرامتهم وخبزتهم ،نعم ،، لنوقف الموت الهادف والمخطط له والذي لم يتوقف كما يتضح منذ 10 سنوات احتلال لهم والذي بدء صبيحة احتلال بغداد من قبل المحتلون المجرمون واعوانهم ومرتزقتهم الذين عملوا منهم : ( حكاما وبرلمانا للعراق الجديد ) ، نعم ،، للناضل معا كعراقيون اولا ونحشم العالم ومؤسساته الأنسانية والدولية وشعبنا العربي وحكوماته للحفاظ على حياة وصحة احرار العراق وقياداته الذين حافظوا على وجود واستقلال ووحدة وعروبة واصالة وطنهم العراق الحبيب ،


 نعم ،، لفضح قتلة العراقيون وتقديمهم لمحاكم الشعب والمقاومة وفق القانون العراقي ومنهم من قتلوا ومنهم من هم على ابواب موت حقق من والمقاومون الرافضون لأحتلال بلدهما وقتل اخوتهم العراقيون وتصفية البنائون منهم على مستوى العلماء والعقول والكقآت والقدرات الهائلة في كل مجالات الحياة ،
ايها العراقيون ايها العرب ، ايها المسلمون ايها البشر الحر المنصف المنضل في هذا الكون هناك بعضا من قادة العراق الوطنيون النشامىوهناك مئات الألاف من العراقيون والعراقيات واطفالهم ايضا قابعون منذ سنين في سحون الأحتلال وعملائهم ، حتى تم تسليهم جميعا من قبل المحتلون الأمريكان لأيتام ومليشيات ايران واسرائيل والذي ملئوا بهم اقبية سجونهم ومعتقلاتهم التي اعدوها للعراقيون الأحرار ،هاهم يلاقوا العذاب والأغتصاب بأشكالهما الا انسانية ،هاهم يلاقوا الموت ايضا في كل ساعة ولحظة ، ايها العراقيون الأباة معا للنقذ

 

الأحرار الشرفاء الغيارى على وطنهم ،

معا لنتقدم بنضالنا لأنقاذهم من موت محقق وعذابات مؤلمة واغتصابا همجيا محرما دينيا وانسانيا للعراقيات الكريمات المناضلات ،جرائم متنوعة أرادوها واعدوها وابدعوا بها هؤلاء المجرمون ،جرائم هي جزء من هدف ومشروع ومخطط اجرامي كبير للغزاة المحتلون ،واحدا لمهمات عملائهم ومليشياتهم الأجرامية الطائفية والعرقية الشوفينية ،هذه الجرائم الكبرى هي ما تقوم بها وبأهمها واكثرها بشاعة وهمجية وسادية وحقد صفوي خسيس :** هي ايران

 

وصفوييها ومرتزقتها المجرمون ،

الذين يتحكمون ويؤلمون منذ 10 سنوات بالعراق العربي وبشعبه الأبي ، بكل جبن وخسة ووحشية هؤلاء المتوحشون المجرمون محتلون كانوا وعملاء ومرتزقة ،معا لنهب كعراقيونمن اجل انجاز هدف التحرير والخلاص

 

المرفق :

 

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

نداء عاجل : الاسير عبدالغني عبدالغفور يواجه خطر الموت

 

شبكة البصرة

صلاح المختار

 

وردتنا معلومات مؤكدة تقول بان الرفيق المناضل الاسير عبدالغني عبدالغفور

قد اعلن اضرابه منذ اسبوع عن تعاطي ادويه الامراض المزمنه ومنها السكر الحاد وضغط الدم ويصل اخذ الدواء ثلاث مرات يوميا لانزال السكر والضغط ومعالجة بقية الامراض،اضافة الى اصابته بمرض البروستات الحاد وتلف في شبكية عين وغيرها والتي ترفض ادارة السجن معالجتها، لذلك ندعو كل الشرفاء العرب والاجانب وجمعيات حقوق الانسان ورجال القانون والاعلاميين الى القيام بحمله شاملة لانقاذه من موت محقق اذا لم يعالج فورا وتنهى المعاملة الوحشية له ولرفاقه الاسرى الاخرين والتي تتمثل بالاضافة لحرمانهم من العلاج الصحيح والرعاية الطبية التي كفلتها كل القوانين المحلية والدولية، في اهانتهم يوميا والتعدي عليهم بالضرب والشتم والحرمان من ابسط حقوق الاسرى والسجناء.

 

ان حياة الرفيق المناضل عبد الغفور في خطر وعلينا جميعا رفع اصواتنا عاليا ولفت نظر كل من يستطيع التدخل لوضع حد لتلك الممارسات اللا انسانية، والايام قليلة والموت يقترب لذلك نرجو من الجميع جعل الضغط على حكومة المالكي الواجب الاول لها. ان هؤلاء الاسرى هم مفخرة العراق والامة العربية ولذلك فان الدفاع عنهم واجب كل عربي محب لوطنه وكرامته.

 

اننا نحمل المالكي وحكومته ووزير العدل وادارة السجن مسؤولية كل ما سوف يترتب على سوء المعاملة هذه، ونحذرهم من ان شعبنا لا ينسى من اساء اليه، وان القصاص العادل قادم لا محالة وسيقف كل هؤلاء امام العدالة .

 

 





السبت ١٧ محرم ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠١ / كانون الاول / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.