شبكة ذي قار
عـاجـل










  لذلك نود تذكيركم كعراقيونلتناسيكم عمدا وخداعا وتحايلا وكذبا واخفاء للحقائق ، وأنتم من استعمرتمونا وعرفتم عنا دهرا يبو ناجي * (( ان العراقيون مفتشين باللبن او من يقرئون الممحي ايضا )) ،لذلك نود القول لكم انتم اعرف منا بحال هؤلاء العملاء ،الذي اتيتم بهم لحكمنا وحكم عراقنا الحبيب ولدميرنا معا بلدا ودولة وشعبا ،* حين قررتم احتلالنا بعد تآمر وعدوان وحروب وجريمةحصار كبرى مهدتا لذلك اليوم العار في جبين الأنسانية جمعاء ،* حينما ا ودمر ونهب وقتل وهجر الملايين من ابنائه بلد او حضارات الدنيا الأول لالذنب اقترفه العراق واقترفوه اهله العراقيون كما ادعيتم كذبا وخداعا عن طريق بوشكم وبليركم وآخرون مجرمون افاق مخادعون كذابون وعملاء اجراء وقتلة ولصوص كما هم من يقودون سفارات العراق الجديد وامثالهما من يقودون العراق الجديد ،انتم تعرفون جيدا يااعمامنا آل ابو ناجي ،* (( ان كل سفارات العراق الجديد الذي شاركتم بأحتلاله وتدميرة ونهبه وقتل وتهجير وتجويع واذلال ابنائه والأتيان بهكذا عصابات اجرامية لكي تحكم العراق وتدمره وتنهبه وتفسد مافيه * ومنهما كل سفاراته التي سلمتموهما لمطاياكم ومطايا الموساد وتل ابيب وايران الملالي الصفويون وغيرهم ،*فكل تلك السفارات بكل ازلامهما متشابهون في الخيانة والعمالة والخداع والتحايل والسرقات ونهب العراق وقلة القدرات والكفآت والنزاهة والبلادى والجهالة ومزوري الشهادات كما هم من هم من سميتموهم ب (( قادة العراق الجديد )) !؟ ** لذلك نسألكم :من نهب وسرق مافي السفارات العراقية في الخارج من اموال وعقارات وآثاث وسيارات ووثائق ووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

قولوا لنا ولو اننا على ثقة كاملة كعراقيون ،* حيث أنتم تعرفون اكثر وأكثر منا كعراقيون بهؤلاء الزعران وجرائمهم وكلاواتهم ايضا ، هؤلاء الذين يعماون بهذه السفارات او يعملون في بغداد وبقية مدن العراق ك ( حكام وقادة ومسؤولين ) والذين من هم من كسبوا مواطنة دولكم الغربية وغيرهما في هذا العالم ،* علما ان العالم قرء الكثير عن تحايل وخداع وسرقات هؤلاء من عدة دول كلاجئين او مواطنين ،** اسألوا دولة الدنمارك وغيرهما عن هؤلاء الذين لملمتموهم من كل شوارع وحانات ومكانات السفلس الأمريكي الغربي الصهيوني الأيراني الصفوي العربي العميل )) ،هؤلاء الذين من لملمتوهم ودربتموهم وهندمتموهم لكي تجعلوا منهم * (( قادة وسفراء العراق وحكوماته وبرلمانه وجيشه ومؤسساته )) ؟؟؟؟؟؟ كما خدعتم حلفائكم من بقية المحتلون المجرمون الكذابون المخادعون وكما خدعتم ايضا بعض بهلتنا وجهلتنا والعملاء والخوانون واللصوص من العراقيون أسفا ،لذلك نود تذكيركم لتناسيكم عمدا وخداعا وحيلة وتزويرا لكل الحقائق والوقائع لنا ولغيرنا ،ذكركم كيف اعتمدتم ان تتناسوا وأنتم من استعمرتمونا دهرا ، * (( ان العراقيون مفتشين باللبن او ويقرئون الممجي كما يعرف عنهم )) ؟؟؟لذلك ضرورة ان لاتشوهوا الحقائق من انكم تجهلون افعال وشخوص وجرائم هؤلاء العاملون منهم في السفارات وفي غير السفارات ، هؤلاء كما برهن وأد ووثق

 

عمر الأحتلال الذي امده 10 سنوات ،

(( انهم خوانون وعملاء وادواتكم الأجرامية وادوات غيركم جئتم بهم لكي يفتكوا بالعراق وشعبه ودولتهما الرائدة مع دول وقوى الأحتلال الأخرى ،10 سنوات اكدت ووثقت ايضا انهم قتلة ومجرمون ولصوص وخداعون وكذابون ومزورون حريفون ايضا )) ،انتم تعرفونهم جيدا يالعمام ،

لذلك ابقيتموهم ولايزالوا ليرتكبوا ابشع جرائم التأريخ الأنساني بحق العراق وشعب العراق وونكررها ولايزالوا ، انها مهمتهم التي اوكلتموها لهم انتم والأمركلن والأيرانيون والصهاينة وبعض العرب الخوانون وغيرهم )) --**** بعض المعلومات تؤكد :ان البعض من يعمل في السفارات العراقية وأنتم اعرف منا بهم يلنكليز منهم : بنجرجية وحماميل واصحاب بسطات واصحاب جرائم وفيهم جهلة لاشرف لهم ولاتاريخ ولا اي قدرات يعملون بها في هذه السفارات او في قيادة حكم العراق او في برلمانه ،

*ومنهم غير عراقيون ايرانيون تحديدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

نختتم لكم قولنا :

(( انتم من كنتم ولازلتم وامثالكم الغزاة وحلفائهم ومشاركيهم في جريمة الأحتلال ،* من تريدون هذا الوضع الكارثي المأساوي المعيب الغريب للعراق وللعراقيون ولدولتهما ، فأنهما احد اهداف احتلالكم للعراق يولاد العم ابو ناجي )) -- ننصحكم ان تسألوا دولة الدنمارك كمثال فقط (( من تحيل عليهم وخدعهم وسرقهم من الذين حصلوا على جنسيتهم ،* انهم الآن نواب وقادة ومسؤولين كبار في العراق ( المحرر الجديد ) -

 

واضيف والله كعراقي انتم الأنكليز تعلمون هذا قبلنا واكثر منا عنهم وبهم ، كما تعلمون بكل جرائمهم الكبرى في العراق الجديد

 

 





الاحد ١٨ محرم ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٢ / كانون الاول / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.