شبكة ذي قار
عـاجـل










لاندري هل سمع العالم المتحضر والأمم المتحدة وامريكا الحرية وبريطانيا الديمقراطية وجامعة الا عربي والا نبيل او مؤتمر اسلام قرضاوي وامثاله من داه السلاطين المجرمون الخوانون ،  وكالعادة منذ 10 سنوات احتلال للعراق العربي هل علمتم سمعتم  بالأحد العراقي الدامي ؟؟؟

 

ان هؤلاء المجرمون ( حكام العراق الجديد ) الذين لم يكترثوا لحظة لحال العراق المرير ولأسالة دماء ابنائه الزكية وهي تروي ارض العراق بكامله خلال هذه ال 10 سنوات العجاف من عمر العراق وهم اداة هذه الجرائم ،

 

أما لحكام الطائفيون والعنصريون المجرمون لايزالوا

 يهرجوا ويصرخوا ويتباهوا بأدعائهم الرخيص الكاذب من الفه الى يائه من انهم

 ( ديمقراطيون مميزون وأن عراقهم ديمقراطي بتميز ) ؟؟؟

 

لك شلون تكضي مع هكذا كذابون مخادعون مزورون سرسرية مهتلفين متحيلين متلحفين مغطئيين بستائر ( الدين والمذهب والقضية والديمقراطية ) ؟؟؟

فهؤلاء جائوا لنا مشكلين مثلن مشكل يالوز ، هؤلاء تحف نادرة رزق العراقيون ورزق العراق بهم ابوهم الأحتلال المتكرم بهذ ( الديمقراطية والحريرة والفيدرالي ) ،

حيث تجد فيهم :

 

الطائفي لخوة ابو موزة (شيعي ) كما يدعي ، لكنه في اصله وحقيقته صفوي ايراني الهوى والهوية والعهر والخدمات ،

 

المتدين والمعمم ورجل الدين ولكن تجد افعالهم شائنة معيبة قذرة لاتنم بأي صلة مع الدين والتدين وقيمهما واصالتهما الذي عرف به العراقيون لأهل الدين والتدين الحقيقيان والذي نسميهم بأهل الله ،

 

ابو القضية المعبأ سرواله الصهيوني الموسادي بهذه القضية وهو في الآخر لاتجد لديه قضية الا قضية نحر العراق بتقسيمه ودماره  وسرقته ،

 

ديمقراطي للكشر ولكن في النهاية تجده عميلا غارقا في العمالة والخيانة وتجده لصا حريفا لحد النخاع همه تضخم مورده وثرواته على الوطن والناس /

وهاهو الديمقراطي هذا تراه يغش الناس ويضحك عليهم بأدعاء علمانيته ودمقراطيته واحترامه الهراء الكاذب المتاجر بحقوق الأنسان ،

  

وفيهما الصيادون من هلمة الأنتهازيون والنفعيون والمرتزقة وما أكثرهم اصبحوا في هذا العراق الجديد ،

 

* الحال وصل ان الغالبية العظمى هم من الحرامية وسراق بلدهم ومن الذين مهمتهم تدمير هذا البلد الحبيب وأن يعملوا على خلق حياة كلها جحيم للعراقيون ،

 

 فهذه هي مهمة كل هؤلاء كما اوكلها لهم الأحتلال كخوانون وعملاء وقتلة ولصوص ومزورون حريفون ،* حينما ادخل الكثير منهم سيدهم المحتل للعراق بعد احتلاله ، بعد أن دربهم في خارج الوطن على كيفية طعن وحرق بلدهم وتدميره وسرقته وقتل وهتك عرض اخوانه وأخواته ،

 

والأكثر واألأدق من قولنا هذا هي جرائمهم الكبرى بحق العراق والعراقيون التي هي من تتكلم لاغيرها ، والدليل هاهو العراق لاتمر لحظة عليه الا ويقتل ويجرح ويعوق ابنائه وبناته ،

 

 هذه هي اكاذيبهم وكلامهم الغير مسؤول والغير مثمن ، هذا هو تزويرهم وتشويههم لكل الحقائق والوقائع المريرة التي لايزال يعيشها العراق العراقيون منذ أن لوثوا الوطن هؤلاء المجرمون محتلون وعملاء ،

 

اي ديمقراطية يمصخمين الوجة والشرف :

وهذه الدماء العراقية الزكية هاهي لازالت تسيل منذ 10 سنوات كنهر دجلة والفرات يوميا من العراقيون ومن عذرية حرائر العراق ،

 

يمعتوهين هذا البلد يدمر ينهب يسرق يقسم يجزء يقتل اهله يسجنوا يهجروا يغتصبوا ابنائه وبناته كل ما مر يوما او ساعة عليه وأنتم ( تحكموه ) وأنتم تهرجون بدمقراطيتكم وحريتكم الكشرة ؟؟؟

 

عشر سنوات

اكدت أن لادين احترمتموه لامذهب صنتوه ولاعرض حميتموه ولابلد حافظتم عليه ،

من أية ملة انتم يا اولاد ....... ؟؟؟

 

تاكدوا الله سبحانه ونبيه العربي الكريم ص وجدنا الحسين العربي ع الهاشمي القرشي وداحي باب خيبر علي ،

كل هؤلاء العظام سيقفوا مع العراقيون وتفاكتهم النشامى ،

لكي يحرر العراق العربي ولكي ينظف تماما من مدعون كذابون مزورون مجرمون امثالكم ايضا من كل سادتكم الغزاة وتحديدا الغازي الأيراني الصفوي المجرم ومن كل اجهزته ومليشياته وعمائمه المجرمون التي ملئ العراق بهم ،

 

كفى هرجا ومرجا وادعا واكاذيبا وتزويرا وتشويها لكل الحقائق والوقائع الدامغة

أذن انظروا احداث هذا الحد الدامي ؟؟؟

 

هذا الكلام والأدعاء غدا لايعقله ولايصدقه الا المجرمون وربعكم الجهلة اللطامون المكبسلون ،

 

لقد ملئتم العراق الجديد

 دما وايتاما واراملا وجياعا وقهرة ومقهورين ومغتصبين ومغتصبات وسجناء وسجانون

يارسل الحرية والديمقراطية ،

 

لقد قرب يومكم والله

لقد دنت كثيرا ساعة الخلاص منكم ومن سادتكم الغزاة ايها المجرمون ،

 

ايها العراقيون الأباة وتفاكتهم النشامى

 اوقفوا سيلان دماء الأيام الدامية وحولوها الى ايام

 بناء وخير وسعادة وحرية ووئام واخاء ،

بهذا يغير الحال

 بهذا يمكن القول بكل ثقة ان العراق

 لقد تنظف وتحرر وتغير

 

 





الثلاثاء ٨ ربيع الثاني ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٩ / شبــاط / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.