شبكة ذي قار
عـاجـل










 

الكثير من العراقيين يشاهدون استديو التاسعة وكشف فساد زمرة المنطقة السوداء وكثير من العراقيين ينصدمون مما تصدر من البرنامج من وثائق ودلائل على الفساد الذي يجري في عراقنا الحبيب لكن لم يسألوا ايضا الكثير من العراقيين على من يقدم هذه الوثائق الا وهو بهاء الاعرجي الذي يدعي انه رئيس النزاهة ( حرامي الزاهة الاصح ) سؤال لبهاء الاعرجي من اين لك هذا يا بهاء ؟؟؟

 

من اين اصبحت ملياردير حسب ما يعرف الكثير ؟؟؟؟ انا كمواطنة عراقية على قولكم يازمرة الفساد والقتل مواطنة من نظام شرعي حكم العراق بكل شرف واخلاص ابهاتنا يابهاء لم يغريهم مايوجد في عراقنا الحبيب من خيرات بالعكس دافعوا بكل مايملكوه من اجل الارض والشعب والامة جميعا وكثيرا منهم استشهدوا من اجل قضية تحمل كل سمات الرفع والاخلاص والتفاني والحب للبلد والشعب المظلوم والصابر على مابلاه يا بهاء الكل يعرف من انت وكيف تسرق يا حرامي النزاهة وعلاقاتك المشبوهة ببعض التجار واولهم طارق الحسن الذي جندت كثير من قيادات جيش المهدي من اجله ومصنع ليز الذي يتم فيه تعذيب كثير من العمال وغيرهم لانهم ينتمون لغير طائفة ومن هؤلاء القتلة جماعتك هو ( سيد محمد قاسم ) الذي يقوم بتهديد اي شخص يتقرب من هذا التجار الذي جرف 500 نخلة وعلنا وانت سنده ياسيد بهاء لانه يدفع جيدا لك والكل يعلم الشهيد طه رمضان أعدم ظلما على 200 نخلة عراقية وكله كذب وافتراء ومحاولة اغتيال رئيس جمهورية في وقت البلد كان حالة حرب مع الفرس الذين اثبتوا حقدهم لهذا البلد الشامخ وشعبه الشجاع والصابر وغيرها وغيرها ياسيد بهاء واملاكك في لندن التي سجلتها بأسم زوج ابنتك وانت الي معروف شنو شغلك في لندن سابقا وشهد الكثيرعليك ومن شاكلتك يعني شهد شاهد من اهلها المدعو صادق الموسوي وايضا ذكر شغلك في استديو التاسعة يعني يابهاء الاعرجي انت لمن يدفع اكثر حتى لو عاث في العراق فسادا لانك لا يهمك العراق ولا تنتمي لهذا البلد الرائع والشامخ رغم انفك وانف كل من يحاول ذبحه وذبح شعبه الصابر تسكر عليه اي قضية توصل للآنزاهة لانك انت رئيسها كيف رئيس نزاهة وهو حرامي اما املاك الكاظمية التي تمتلكها والذي ايضا اخذت املاك تابعة لامانة بغداد لتكبير دارك في الكاظمية في وقت الحرامي صابر العيساوي والتي ايضا دفع لك المال التاجر الفاسد طارق وغيرها ياسيد بهاء كلها معلومات يعرفها الكثير .....

 

عجبي على قناة الخشلوك يدعون لبرنامج شخص اول من يجب محاسبته لفساده واجرامه والمصيبة يتكلم على النظام الشرعي للعراق وهذا النظام دفع دمه وحياته من اجل العراق وشعبه الصامد والصابر والمظلوم وعرف ايضا بلمنجزات الكثيرة التي فعلها من اجل عراقنا الحبيب التي هدمتوها ودمرتموها ..... يابهاء الاعرجي انت اصغر بكثير انت حشرة تتكلم على نظام صعب انك تفعل مافعلوه لانك اتيت على دبابة امريكية وشاركت في ذبح العراق وشعبه المظلوم كما قال ابهاتنا ومعلمينا القادة الابطال ( هي نقطة لو جرة ) الغيرة ... واما اخوك فحدث ولا حرج يابهاء فقد شارك علنا في ذبح العراقيين وقالها علنا عجبي والله عليكم الا تخافون الله الا تخافون حساب الشعب العراقي اذا نفذ صبره اين المفر من العقاب يابهاء عقاب الباري عز وجل وعقاب الشعب الذي ذبحتموه يابهاء انت وشاكلتك في مزبلة التاريخ اما النظام الذي دائما تتكلم عنه بلسوء نشكر الله عرف العالم اجمع من هو وكيف كان وطني وشريف قادتنا الابطال دخلو التاريخ ياحرامي النزاهة اما انت فعقابك عند الله وعند الشعب العراقي على كل مافعلتموه بلعراق وشعبه المظلوم والصابر وكما قالوا في الامثال ( اذا اتتك المذمة من ناقص ) واذا كان جاء مع المحتل ويقتل ابناء جلدته من اجل المال فكيف يكون اكثر من هذا دنائة ووضاعة وانحطاط فتكلم يابهاء كيف ما تشاء لان العالم عرفكم وعرف من هم قادة العراق الابطال الاشراف والكلاب تنبح والقافلة تسير يابهاء لا اقول غير حسبي الله ونعم الوكيل عليكم يامجرمين على كل مافعلتموه بعراقنا الحبييب وشعبه الشجاع والصابر ورحم الله قيادتنا الشرعية التي استشهدت من اجل العراق ومن اجل شعبه الرائع بكل اطيافه وعلى رأسهم القائد الشهيد البطل الشجاع شهيد الامة الاسلامية والعربية صدام حسين المجيد الذي سوف يبقى الى مماتكم شوكة في اعينكم يامن ذبحتم العراق وشعبه ....

 

ان شاء الله النصر آت عن قريب وانا كلي ثقة بشعبنا الذي يشهد له التاريخ سوف ينتفض ويحرر ارضنا الطاهرة وترجع الارض لأهلها الاشراف والابطال والذين ضحوا بلكثير من اجل الدين والارض .... اما استديو التاسعة فلكم اقول كفاكم نفاقا وادعو لبرنامجكم اناس تحب العراق وتدافع بأخلاص عن شعبه وليس اناس معروفة بنهبها لقوت الشعب وقتله وذبحه ..... حفظ الله عراقنا الحبيب وشعبه الصابر من كل حقود ومجرم وقاتل وسارق ..... الحساب ليس ببعيد يابهاء بقوة الله وبقوة الشعب الذي تعرفه انت وشاكلتك من هو وعندها سوف تعرف ان الله حق ياحرامي النزاهة والعراق كله



فلم يوضح ماهي املاك الحرامي بهاء

 


 

المجرم حازم الاعرجي يقول اقتل علنا

 




 

 





الاثنين ١٨ ذو القعــدة ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٣ / أيلول / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب بنت الفلوجة نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.