شبكة ذي قار
عـاجـل










هنا تذكروا ايها العراقيون ايها العرب ايها المسلمون يا احرار العالم ومناضليه ومنصفيه ، تذكروا قولهم وادعآتهم حينما أردوا ارتكاب جريمة احتلال العراق لمصالح استعمارية امبريالية انانية شريرة يعرفها العالم اجمع وبالنتيجة ما حصل للعراق ولشعبه ولقائدهما ولرجال نظامه الوطني ودولتهما من قبل هؤلاء المدعون الكذابون المجرمون من كبروكثر وبشاعة ومخاطر الكوارث والمآسي الأنسانية وجرائمهما المروعة والخطيرة الغير معروفة من قبل في عالمنا هذا ارتكبت ولاتزال بحق العراق وشعبه ورجال الدولة العراقية الوطنية ،


هنا تذكروا انهم ايضا (( اتهموا العراق ونظامه الوطني بالأرهاب وبمشاركته وعلمه بل مشاركته بتفجيرات نييورك حينها كان الغرض هو احتلال العراق ونهبه وتدميره وقتل شعبه وتهجير واذلاله وهذا ماحصل ايها الأخوة ولايزال من قبل هؤلاء الكذابون المجرمون )) !؟



وهاهو السيناريوا نفسه
يعاد ويكرر ليتهم الشعب العراقي ومناضليه وثواره ومقاوميه بالأرهاب وانهم داعش والقاعدة الأرهابيون وهنا ليتذكر العالم من صنع القاعدة ومن مونها وكيف ومتى وماذا حصل ولايزال يحصل ومن وراء ذلك ومن كان ولايزال يخطط له ؟


لقد سمعتم ادعآتهم انفسهم لاغيرهم بخويطهم كما يقال محتلون وعملاء ومرتزقة وهاهو النتن المجرم الأرهابي المالكي يد ايران وامريكا واسرائيل القذرة بأسم الدين والمذهب والديمقراطية والحسين ع في العراق وقبر زينب في دمشق ؟


هاهو العميل الصفيق المالكي وبطانته يتهمون العراقيون بالأرهاب ويقتلون ابناء العراق وهاهو العميل المالكي ايضا يطالب ( المجتمع الدولي ) !؟ بدعمه له ولجيشه الميليشياوي الطائفي العنصري المافيوي المجرم كما تأكد ووثق من فعله الأجرامي لعشرة اعوام خلت مهمته هو ذبح واذلال واغتصاب شعبه وتدمير ونهب وطنه ودولته ، هاهو المالكي كما قلنا يطلب دعم ( المجتمع الدولي لمحاربة الأرهاب ) !؟


لأنه كما يدعي وكما قالوه من قبله ايضا ربعه وسادته المجرمون ( ان الأرهاب قضية عالمية يجب ان يشارك الجميع لمحاربته )!؟


شعب ثار لظلمه وأذاه لهدر ولسلب كامل حقوقه وانسانيته وكرامته وآدميته هاهو ايضا يتهم بالأرهاب كالعادة وليس صدفة لقد اصبحت تهمة الأرهاب والأرهابيون معدة لمن يريدوا له الأذى شعوب ودول واشخاص ؟


شعب ثار لأن وطنه احتل ودولته وثرواته وامواله دمرت ونهبت وقتل وهجر وسجن وفقد ملايين العراقيون وهذا الحال المؤلم شمل ولايزال غالبية الشعب العراقي وأولهم عرب العراق العربي ال 84% من مجموع اهله العراقيون والذين اخذوا يسموهم ب ( السنة والشيعة ) !؟


اضافة للفقر والجوع والتخلف وفقدان الأمن والأمان والخدمات بأبسطها ولجرائم كثيرة ارتكبها هؤلاء المجرمون ولايزالوا بحق شعب ووطن ودولة كانت رائدة في هذا العالم في كل جوانب الحياة ،


ايها الأخوة
من اجل هذا اي حينما طالب وانتفض وثار العراقيون بعد أن طفح السيل الزبى للدفاع عن بلدهم وانفسهم وكرامتهم واعراضهم والمطالبة بحقوقهم وحرية وتحرير وايقاف نهب وتدمير وطنهم ودولتهم وتقسيمهما ، هاهم العراقيون ايضا وكالعادة وكما هو معد ومهئ لهم ولغيرهم هاهم يتهمون بالأرهاب ؟


شئ مهم وضروري جدا
أن تأتي لجان دولية عادلة نزيهة للعراق ولساحاته ومدنه لترى الواقع وتستفسر وتسأل وتطلع ولتحكم ما تشاء ولكن بعدل وانصاف ونزاهة ، هنا يتمنى العراقيون ذلك ولو ان لديهم عامل الشك كبير لأن لديهم درس ما ساد الباطل وفرض في 20/3 و 9/4/2003 هاهو يسود الباطل واصحابه ينتصرون في ظل هيمنتهم على الشعوب ،


والا السؤآل :
(( لماذا احتلوا العراق ؟ واين حقيقة وصحة اتهاماتهم القديمة (( السلاح والقاعدة )) ؟

الذي عادوا وكذبوها بأنفسهم بعد ان افتضحوا ؟ ولكن كما يقال بعد خراب البصرة ،


هاهو الحال يتكرر ايضا
لأن الشعب العراقي يريد تحرير وطنه ونفسه ويريد ان يعيش كبقية البشر في امان وسلام وكرامة وخبزة هنية بأحترام وآدمية ولكن هاهو سيف الباطل يطل ايضا مهددا بقطع رؤوس الأوطان والشعوب والدول ؟

ليتاكد العالم اجمع
انهم لاغيرهم هؤلاء المجرمون هم صناع وممولوا وآمروا وموجهوا القاعدة وداعش وغيرهما ،


تبا للأرهاب والأرهابيون الحقيقيون
عاش نضال الشعوب من اجل حريتها وكرامتها
عاش الشعب العراق ثائرا من اجل حريت وحرية وطنه وكرامته وحقوقه –
 

 

 





الجمعة ٩ ربيع الاول ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٠ / كانون الثاني / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.