شبكة ذي قار
عـاجـل










تتسارع الاحداث عقب ملحمة تحرير مدينة الرماح الموصل بكاملها و عللى يد ثورة كل.الشعب و بعد ان بايعت العشائر و تجندت في هذه الثورة و مجالسها.. اصابت شلة.العمالة و الخيانة و التبعية و التي يرئسها الطائفي العنصري الاصفر حد النخاع نوري.الهالكي بدأت الفروع الشيطانية الاساسية و الاحتياطية هي الاخرى تعيش حالة من.عدم التصديق بأن القوة التدميرية الثورية لهذه الثورة قد حققت معجزة ملحمية حقا.حيث الزمن بين الانطلاقة المباركة الاولى و تحقيق الهدف قلبت جميع الموازين لا في العراق المحتل حسب, في المنطقة و خارجها..و افرزت ملحمة تحرير الموصل اولى الحقائق المؤيدة ان هذه الثورة هي فعلا و ممارسة و تطبيقا ثورة الشعب. جميع الدوائر المشبوهة و عناصرها في الداخل و الخارج اصيبوا بصعقة انتصار الحق على الباطل الاحتلال.. هذه الصعقة ليست مؤقتة انما ستشد و تشتد حتى تحرق كامل الاوراق الصفراء و الحمراء و الزرقاء و تحليها الى رماد بلا اثر ..!!


لنشير الى اختيارات عشوائية من مختلف الجهات المتحكمة و المنفذة و المخططة لجريمة الاحتلال .. لنلملم الخيوط السوداء الاخرى التي لابد ان تفتت بفعل ايمان بندقية الثائر العراقي المندفع لهدف التحرير لا غيره ..


* في محاولة لأظهار نفسها على انها*لانية لها حاليا* في التدخل*العسكري البشري*!! و ان الذي حصل و يحصل جاء نتيجة ما قالته واشنطن بالنص ** المالكي يتبع سياسة طائفية في العراق* من باب ذر الرماد على عيون المغفلين امثالهم..!!
و هنا نذكر عاصمة طاغية العصر , ان نسيت!! ما قاله و ثبته اول حاكم مدني مجرم عين في العراق المحتل بووول بريمر و هو يقول بالنص**..كان السيستاني متعاونا معنا و,,,,,التقسيم الطائفي,,,,,بدأ بعد ان طلب السيستاني ان تكون الغالبية في
مجلس الحكم للطائفة الشيعية..** !!


اذن تخريج واشنطن كذب و دجل من نوع خاص لأنهم لا يعرفون ان التاريخ يسجل.!! *و المراقبون الدوليون و السياسيون هم ايضا ادلوا بدلوهم بهدف تشويه الحقائق على ارض الواقع بعد نجاح ملحمة التحرير الاولى.. مما تناقلتها الصحافة العالمية من مواقف لأمثال هولاء التي جاءت بالنص **..نوري المالكي أنتحر سياسيا و عسكريا و يحاول ان يجر العراق الى حرب طائفية و لا يريد السلام..**!! نقول لهؤلاء على من يل ترى تريدون تمرير اكاذيبكم و خرافاتكم التي هي الاخرى تكذبكم؟؟ هل سألتم انفسكم يا ترى من الذي اتى بهذا المجرم الخائن العميل  و التبعي النتن نوري الهالكي و شلتة الهمجية الى الحكم في ظل الاحتلالين؟؟!!


نقول انكم لا و لن تجيبوا و لا جواب لكم اساسا لأنكم* رأس الجريمة البشعة*!! و لأنكم تعرفون حق المعرفة و انكم المساهمون الرئيسيون لهذه الحرب الطائفية التي بدأتموها جميعا منذ ان وطأة اقدام المحتلين الغواة الانجاس القذرين على ارض العراق الحرة الطاهرة.. انكم تضحكون على انفسكم فقط..!!


*و من مهازل ادارة المحتل الامريكي القبيحة ما تناقلتها وكالات الانباء العالمية من ان الحزبين الديمقراطي و الجمهوري الامريكيين اتفقا على* ضرورة تخلي نوري المالكي عن السلطة..*!!.. نقول ما الجديد الذي اضطررتم في ضوئه لهذه المطالبة و انتم انتم لا غيركم نصبتموه و شلته لخدمة و تنفيذ اهدافكم الخبيثة و من ثم انتم كلفتم وكيلكم الرسمي طغمة العنصرية الطائفية في ايران لتمثلكم في ايصال العراق و شعبه الى هاوية التجزئة و التقسيم و نشر سموم الطائفية العنصرية..؟؟!!هل هذا الموقف *الان* ناتج عن قناعة متأخرة ام ان هناك * بدائل* كبرت بعد ولادات الزنا السياسي و الطائفي العنصري المسموم و انتم* خبراء* في التقاطهم و هم*صغار* كما تفعلون دوما و تأريخكم*المصخم* مليىء بأمثال هولاء القذارة و النتانة و التي لم تزل تعتاش من نفايات ما ترميها اجهزة مخابراتكم و استخباراتكم في اوربا و خاصة عند ابواب ال سي آي أي..؟؟!!


نقول لكم جميعا ان هذه*الترقيعات المخدرة* لا و لن تؤثر على قطعا على * ان خبرة و حنكة و تصميم الرجال الثوار و قادتهم.. ستفاجأ العالم بكيفية سقوط هذا النظام..
بسبب من كونه ولد ميتا أصلا..**






السبت ٢٣ شعبــان ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢١ / حـزيران / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب عدنان سليمان نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.