شبكة ذي قار
عـاجـل











الانبار:
1- طائرات الجيش الحكومي تقصف بالصواريخ منطقة الحوز وشارع 20 وسط وجنوب الرمادي
2- دبابات وطائرات الجيش الحكومي تقصفان منطقتي جزيرة البو ذياب والبو علي الجاسم في الرمادي دون معرفة الخسائر
3- قصف مستمر على منطقة البوعلوان والفلاحات وبمعدل كل نصف ساعة قذيفتين يتزامن معها قصف بالراجمات حيث بلغ عدد الصواريخ التي سقطت 40 صاروخ وعدد البراميل المتفجرة التي القيت 12 برميل متفجر واعداد كبيرة من الشهداء والجرحى سقطوا صباح يوم 13 ايلول وعشرات المنازل هدمت
4- القصف الاجرامي من قبل طيران الجيش الصفوي المجرم على مدينة القائم غرب الانبار يوم 14 ايلول
5- قام الطيران الحكومي يوم 14 ايلول بقصف منطقة السادة المحايدة للشارع في زنكورة بمدينة الرمادي و قصف منطقة الملعب داخل مدينة الرمادي
6- قام الجيش الحكومي يوم 14 ايلول بقصف منطقة الجزيرة في الرمادي بصواريخ الراجمة
7- قام الجيش الصفوي المجرم يوم 14 ايلول من قاعدة الهضبة بقصف منطقة النساف بالمدفعية كما وقصف الطيران الحكومي احياء متفرقة في قضاء حديثة، ادى الى سقوط اكثر من (15) مدنيا بين شهيد وجريح من وهدم ثمان مباني سكنية للمواطنين.
8- القوات الحكومية والميليشيات المتمركزة في مبنى محافظة اﻻنبار تقصف يوم 15 ايلول بقذائف الهاون منازل المدنيين في منطقتي الشركة والثيلة، بمدينة الرمادي
9- الطيران الامريكي يشن غارة على القائم غربي الانبار يوم 16 ايلول
10- قصفت القوات الحكومية في قاعدة الهضبة منطقة البوعلوان بـ (9) قذائف مدفعية ثقيلة مستهدفة سكان القرى في المنطقة على امتداد طريق الرمادي – فلوجة.
11- حملة دهم واعتقال في منطقة زوية البو نمر في الرمادي بقيادة صلاح الردسة مدير شرطة الفرات وميليشيات سوات وافراد الصحوة بقيادة جبار العناد واستهداف مهجري الفلوجة
12- الطيران الحكومي يقصف منطقة الحوز في الرمادي دون معرفة مزيد من التفاصيل.


ديالى:
1- قامت المدفعية الحكومية الطائفية المجرمة يوم 14 ايلول بقصف قرى سنسل ونوفل وحنبس في قضاء المقدادية بمحافظة ديالى
2- قامت المليشيات الطائفية يوم 14 ايلول بقصف القرى واكتاف الانهر والمبازل القريبة من نهر العظيم بالمدفعية ما ادى الى سقوط عشرات الضحايا بين شهيد وجريح من جراء القصف في قصبات محافظة ديالى
3- طائرات السيخوي والمروحية للجيش الصفوي المجرم تقصف العديد من الاحياء السكنية داخل ناحية الضلوعية وسقوط عدد من الشهداء والجرحى اثر القصف الجوي بالصواريخ وبالبراميل المتفجرة يوم 15 ايلول
4- الجيش الحكومي يقصف قرية السنسل بعشرة صواريخ
5- شن الجيش الحكومي اليوم قصفا عنيفا استهدف منازل المدنيين في ناحيتي جلولاء والسعدية، دون معرفة حجم الخسائر.
6- قام الجيش الصفوي المجرم والميليشيات الطائفية يوم 16 ايلول بقصف بعض احياء ناحية الضلوعية قرب نهر دجلة بقنابر هاون 81 ملم من نوعية خاصة ايرانية الصنع وحالات اختناق عديدة ظهرت بعد انتهاء القصف وموت اعداد من المواشي في الحقول وعوائل منتسبي الصحوات الحكومية والاهالي ناقمون على الميليشيات ويعتقدون ان القصف كان بغاز الكلور السام.
7- قصفت القوات الحكومية والميلشيات الصفوية المجرمة قرى البوحنيحن والبوطلحة في ناحية العظيم بالمدفعية والهاونات مما ادى الى تدمير 5 منازل وسقوط عدد من الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين.
8- ميليشيات العصائب تغتال يوم 17 ايلول الشاب حسين كريم ثويني في كنعان بديالى والمغدور ينتمي الى عائلة شيوخ عشيرة الزهيرية في العراق
9- مقتل أكثر من (20) مدنيا، واصابة أكثر من (50) آخرين بجروح؛ جراء سقوط ثمان قذائف هاون اطلقتها الميليشيات الطائفية على المدنيين في قرية ضباب في قضاء المقدادية يوم 17 ايلول
10- قصفت طائرات الحكومة الصفوية المجرمة في هذا اليوم منطقة الحردانية ومنطقة المزاريع في اطراف قضاء بلد ما ادى الى تدمير عدد من منازل المدنيين وسقوط 3 شهداء وجريحين من المدنيين.


بابل:
1- الميليشيات في منطقة الوردية بقضاء المدائن تغتال المواطن رائد عبد الله حميد السلامي وترمي جثته في احد المشاريع اﻻروائية


البصرة:
1-* انفجار قنبلة صوتية -في وقت متأخر من ليلة 13 ايلول- أمام منزل شيخ عشيرة البزون في البصرة أحمد البزوني دون وقوع إصابات
2- اختطاف الدكتور عبدالحميد فناوه، مسؤول قسم الباطنية في المستشفى التعليمي في البصرة
3- اهالي منطقة الاصمعي بالبصرة جنوب العراق يتصدون لعجلتين نوع جكسارة لميليشيا العصائب اثناء محاولة من بداخلها اختطاف شباب من ابناء المنطقة

 





الاثنين ٢٧ ذو القعــدة ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٢ / أيلول / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب اللجنة الوطنية الاعلامية لدعم العراق - المانيا نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.