شبكة ذي قار
عـاجـل










ما يعلمه العراقيون قبل غيرهم بل العالم اجمع ايضا وبالذات من تابع الشأن العراقي منذ احتلاله يرى :


(( ان اهم وأكثر وأول من استفاد من جريمة احتلال العراق هي ايران ولاتزال وهناك آخرون دولا وجماعات عميلة ( عراقية ) داخل الوطن هم من استفادوا ايضا ولايزالوا على حساب مصير ووجود وثروات العراق ودماء وارواح ومصير العراقيون )) ،


اما المتضرر الأكبر ولايزال هو العراق هو شعب العراق تأتي بعدهما امريكا والشعب الأمريكي تحديدا ، لذلك رأينا رغم فائدة ايران من احتلال العراق ودخولها له واحتلالها وهيمنتها شبه الكاملة عليه فهي الأكثر والأبشع والأخطر من آذت العراق ونهبته ودمرته وهددت حياة ومستقبل العراقيين ولاتزال ،


ما جعلني كمواطن عراقي متابع لشأن بلدي ان اكتب موضوعا ارى فيه :
(( ان الثورة العراقية وثوارها يستهدفون اليوم ايران اولا ومعها ادواتها واذيالها العملاء المجرمون رايت ان اكتب عن هذا الأمر نتيجة حصولي على معلومات تؤكد أن وجود ايران في العراق هو الأكثر خطرا عليه وعلى شعبه وعلى مصيرهما ووجودهما لذلك ترى الثورة العراقية وثوارها المستمرون بتصاعد وتزايد انتصاراتهم ووصولهم لأبواب بغداد لأنهم مدركون جيدا (( ان الثورة العراقية اهم وأقدس اولوياتها اليوم هو طرد ايران واذيالها الخوانون المجرمون )) ،


هنا أود أن اضع امام القارئ المعلومات التي من تحفز الثورة والثوار ايضا لتقديم اهمية وقدسية تنظيف ارض العراق الطاهرة اولا بل المقدمة هو ازاحة الوجود الأيراني واذيالها العملاء ،


المعلومات تقول التالي :

اولا ،، (( المالكي وقع اتفاقا سريا مع ايران لدخول العراق ( للحفاظ على المقدسات )!؟

وهاهي ايران تملئ العراق بجيوشها ومجرميها ومرتزقتها بشكل واضح بل فيه تحدي ومكشوف جيدا للعالم اجمع كما اود القول ان ايران لم ولن تنتظر موافقة اي من العملاء الجرابات ، لذلك هاهي ومنذ بدء الأحتلال هاهي تملئ العراق وهاهي الأكثر والأبشع من تنهبه وخربه وتقتل ابنائه والعملاء معها ومليشياتها وجيشهما معها ايضا وهذا يأتي ضمن اتفاق ايراني امريكي صهيوني يضمن مصالح كلا منهما في العراق وهاهي ايران من تهيمن الأكثر على العراق بعد أن هربت امريكا مهزومة منه على يد المقاومة العراقية ، لهذا تم الأتفاق بيم المجرمية واللصوص المحتلين لكي يديمون احتلال العراق ونهبه ؟


المعلومة اعلاه كشفتها جماعة الصدر من ان المالكي وقع اتفاقا سريا مع ايران لدخولها للعراق وقد نشرتها ايضا قناة التغيير العراقية في شريطها الأخباري اليوم ،


ثانيا ،، قاسمم سليماني يقول انا من يشرف على حماية بغداد !؟


الخبرين المؤلمين اضافة لأخبار اخرى كثيرة بل الواقع هو الأهم وهو التواجد الأيراني الأكثر والأخطر على العراق والعراقيين هو من يؤكد ان ايران تلعب دورا مهما اساسيا للدفاع عن عملائها اما الحقيقة الكبيرة والمهمة هي (( ايران تعمل وتقاتل لبقائها لأدامة احتلالها نهبها تمزيقها للعراق وبطشها للعراقيين لأن طردها من العراق يقرب نهاية النظام الأيراني الملالي المجرم الخطير ، لاتنسوا ان ايران تعتمد على موارد العراق الغني وسرقاتها منه لفك ازماتها الكثيرة والخطيرة التي من تهدد وجود النظام الأيراني المجرم،


لذلك لابد من دعما عربيا شعبيا ورسميا وقبل فوات الأوان يتقدمه دعم ومشاركة المزيد من العراقيين للألتحاق بالثورة العراقية وثوارها العراقيون ، ليس هناك فرصة كما هي اليوم يملكها شعب العراق وثورته وثواره لأنجاز مهمة التحرير والحرية والتغيير، ليس هناك فرصة للعراقيون من خلاصهم وخلاص بلدهم من المجرمون محتلون وعملاء ،


لذلك كان ولايزال قرار الثورة والثوار هو تحرير العراق هو حرية العراقيين هو العودة لما قبل 9/4/2003 اليوم ألأسود العار في جبين البشرية جمعاء يوم احتلت الأرض التي نزل فيها نبي البشر آدم عليه السلام


لهذا لابد من اهلنا الأحبة العزة في الجنوب والفرات أن يلتزموا بما يقوله ثوار العراق ومعا لينظف العراق من ايران وأذيال ايران


وغدا وقريبا بعون الله
سترون ولد الملحة العراقية ثوار العراق وجنرالاتهم يصولون ويجولون ببغدادهم الحبيبة آتون

 

بالأمن والأمان ان شاء الله ،
وفقهم الله وقواهم وعزهم ونصرهم انه سميع مجيب


عاش العراق عاشت ثورته عاش ثواره






الجمعة ٢٣ ذو الحجــة ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٧ / تشرين الاول / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.