شبكة ذي قار
عـاجـل










ليتأكد كل عراقي وعربي وفلسطيني ومسلم وانسان ان هؤلاء الخونة الرعاع المتحكمين بالعراق وشعبه من اللذين اتى بهم المحتل ونصبهم ( حكاما وقادة وعمائم ) على العراقيون من هلمة ايران وملاليها العفنون المجرمون ليس طائفيون فحسب بل عنصريون ع وخونة ومجرمين حتى النخاع ،

فهؤلاء من ربتهم ورعتهم واستغلتهم ابشع استغلال ولاتزال هي ايران ضد بلدهم وشعبهم وأمتهم وفلسطيننا العربية التي هي لب قضايانا العربية ، نعم ايران وعمائمها واحزابها و ميليشياتها التي دخلت الوطن مع المحتل لحرقه وحرق اهله /

بعد أن تكرم عليهم وأتى بهم كعلاقمة خوانون مجرمون ادوات جريمة ثم سلمهم مهمة ذبح العراق والعراقيون وسرقتهما وهاهم تروهم (( أفلحوا )) بهذه المهمة بأبهار !؟

ايها الأخوة
نعم ايران انها الأكثر والأبشع والأخطر
من دمرت العراق نهبته من قتلت وهجرت العراقيين وأذلتهم من مزقت العراق ووحدة شعبه بهوسها الطائفي العنصري ،

ومع ايران ادواتها وأزلامها المهمين من العمائم الغريبة عن الوطن وشعبه من المسيطرين على الحوزة العراقية العربية النجفية والتي اسائوا لها كثيرا بعد أن هيمنوا عليها عبر سنين وعقود نتيجة جهل بعضنا أسفا ،

من جهلتنا وأميينا ورعاعنا ولطامتنا وبزاختنا ومكبسلينا ومن انتهازيين وصوليين همهم جيبهم لاغير ،

كما ليتاكد العالم اجمع ان ايران عبر تأريخها هي حليفة نشطة مع الصهاينة هذا تأريخيا بل منذ كم ألف سنة ثم مع المستعمرين ومع امريكا الأمبريالية ومع اسرائيل وموسادها وعلاقته مع سافاك الشاه ومن ثم مع اطلاعات جهاز مخابرات خميني وخامنئي ،

نعم مع اسرائيل وموسادها بعد أن اقاموهما على ارضنا العربية لأذى العراق لأذى العرب لأذى المسلمين لأذى المنطقة وتدميرها ايضا كما هما مهمات ايران ولاتزال ،

وهاهي ايران من ذبحت العراقيين والعرب والممين وقسمتهم بطائفيتها المقيتة المجرمة وهذه هي الهدية الكبيرة جدا والتي ليس لها ثمن يعادلها قدمتها ايران اخيرا بعد مسلسل طويل من الهدايا لهؤلاء المجرمين الكبار نتيجة ثمن حينما فتكت ايران بالعراق وبشعبه وبأمته وبالأسلام والمسلمين ايضا ،

ابشع شئ أن تفرق تشتت تمزق وحدة وأخوة والفة البشر تكرههم ببعضهم هي ايران أولا ولاتزال من جعلتهم ان يكرهوا بعضا بل أن يقاتلوا بعضا وها نحن نرى كيف العراقي الطائفي الجاهل المجرم اللذي يخدم اعداء شعبه ووطنه وأمته يعلم او لايعلم (( كيف جعلوه ان يذبح اخيه العراقي بل يمثل بجثته ايضا )) !؟

نعم عنصريون هاهو أذاهم لكل العرب لكل دولهم اقطارهم حكوماتهم بروح عنصرية وكره انتقامي ؟؟؟
نعم عنصريون ايضا حينما تقرء وتسمع لبعضهم يسمون العرب (( عربجة والقوميون العرب قومجية )) !؟
كما هم الأيرانيون يطلقون على العرب (( عربجة وبكره كل الكره )) !؟

اقول لأخي العراقي اقرء لهذا النذل احدهم ، حينما تتفحصه تجدة ايراني الهوى والعبودية تجدة وسخ مهتلف طائفي عنصري تجده من الرعاع ومن ادوات ايران الأجرامية ،

هكذا ربتهم ايران ، ولك فلسطين العربية وكل فلسطيني يسوه سادتك الفرس الصفويون ، السؤآل ،، هو من سرق العراق وأفقر العراقيين ؟؟؟
هذه حقائق هذه وثائق هذا تأريخ ، من سرقت العراق والعراقيون هي ايرانكم أولا كما أنتم من سرق العراق ومن ومعا من دمرتموه وأفقرتموه وقتلم وهجرتم الملايين من شعبه ومن اغتصبتهم اعراضه هذا ماتريده سيدتكم ايران وأنتم من نفذ لها ، تأكد أن حليب امك مغشوش لهذا كان مولودها نذل وسخ جبانها هو من خان بلده وشعبه ومن هتك عرضه


المرفق :

البديري : منح مليار دينار الى فلسطين "خيانة عظمى" للشعب العراقي


بغداد / .. عد رئيس كتلة الدعوة / تنظيم الداخل النائب علي البديري، الخميس، تسديد العراق 28 مليوناً و700 ألف دولار أي ما يعادل ( مليار دينار ) لدعم موازنة السلطة الفلسطينية "خيانة عظمى" للشعب العراقي .

وقال البديري لـ"عين العراق نيوز"، ان" العراق يمر باصعب ظروف اقتصادية بسبب هبوط اسعار بيع النفط التي ادت الى اتخاذ قرارات تضر المواطنين ومنها ادخار الرواتب وفرض الضرائب".

واضاف البديري انه" وسط هذه الظروف نجد الحكومة تمنح اموال الشعب العراقي من خلال تسديد مبالغ لغير مستحقيها"، مشيرا الى ان" منح مبلغ 28 مليوناً و700 ألف دولار أي ما يعادل ( مليار دينار ) كدفعة أولى من التزاماتها لدعم موازنة السلطة الفلسطينية هو اجتهاد لا التزام".

وعد البديري منح الحكومة العراقية مبلغ مليار دينار الى السلطة الفلسطينية بـ"الخيانة العظمى للشعب العراقي في ظل الظروف الامنية والاقتصادية التي يمر بها البلد".
وكان مندوب العراق الدائم لدى الجامعة العربية ضياء الدباس اعلن، امس الاربعاء ( 14 كانون الثاني 2015 )، عن تسديد العراق 28 مليوناً و700 ألف دولار كدفعة أولى من التزاماتها لدعم موازنة السلطة الفلسطينية.






الخميس ٢٤ ربيع الاول ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٥ / كانون الثاني / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.