شبكة ذي قار
عـاجـل










امس ادعيتم ولازلتم تتفوهوا وتزبدوا كذبا وتزويرا وخداعا وايهاما للعراقيين وللعالم اجمع وظلما وعدوانا على الحقيقة والوقائع التي على الأرض والتي جميعهاتعد اساءة كبيرة بل تجني وجناية اكبر وأمر لجيش العراق الوطني العروبي المهني الحريف الباسل وتاريخه الناصه الشهم ، جيش الأمة ، جيش عام 1921 ، جيش الجنرال الكطبير رحمه الله عبد الجبار شنشل واخوانه العراقيين النشامى ، جيش حرب قادسة صدام المجيدة لأعوام 1980 - 1988 ، جيش حروب فلسطين العربية الثلاث ، الجيش اللذي حافظ على وحدة العراق على وحدة واخوة ولمة العراقيين وسيادة وأمن بلدهم وكرامة وشرف وأمن وستر اخواتهم والحفاظ على ثروات وأموال وحرمة بيوت شعبهم جيش صدام وأخيبه ونائبة المجاهد ابو احمد الدوري جيش المجلس العسكرية للمجلس السياسي العام لثوار العراق ،

اما ( جيشكم )!؟
هو جيش الأحتلال جيش بريمر جيش ايران وملاليها جيش ابن سليماني الفارسي الصفوي جيش هادي العامري ومليشيته الأيرانية المجرمة جيش سوات العفنون المجرمون الشاذون جيش المليشيات والنهج والفكر الطائفي المقيت جيش ضباطه وجنوده اللطامون البزاخون الحرامية المجرمون اللذي همهم ومهمتهم قتل العراقي اذلاله سرقته اغتصاب عرضه جيش جمع وأدخل كل السراق وأولاد الشوارع والطائفيين والوصوليين والأنتهازيين بصفوفه جيش ترى الكثير من ضباطة ايرانيون وذات لكنة فارسية صفوية واضحة ، جيش لملوم جئ بهم حراسا واداتا وعبيدا لكل من يريد ان يدخل العراق وأن يعتدي عليه ويذل العراقيين ويسرقهم ويقتلهم وحراسا لمن خان العراق قتل العراقيين سرقهم ولايزال ،

يا اولاد ال .......
هل تريدونا ان نسكت ونسايركم ونصمت ونخضع ونقول لكم (( عفية على هذا الجيش العراقي العرمرم )) !؟

علما ان هذا الجيش يظم اراذل العراقيين ووساخاتهم اذن لاتتفاجئوا فكل مجتمع فيه هكذا مواصفات وهذه المواصفات تروهم في هذا ( الجيش العراقي )!؟ وهاهم من اتى المحتل لتمثيله وتحقيق اهدافه الأجرامية ؟

(( ثورة شعب هو شعب العراق الأبي الحر اللذي رفض الأحتلال قاومه ثار عليه وعلى اذياله وعبيده وعلاقمته حتى حرر الكثير من الأرض والمدن والقرى والمحافظات وهاهو وثواره الحلوين يحيطون ببغداد عروستنا المزيونة التي لايليق لها الأحتلال والأغتصاب ولايليق هؤلاء العهرة وسادتهم ، هاهم على اسوار بغداد الأربعة ينتظرون الأشارة من قادتهم السياسيون والعسكريون ،، شعب قرر أن يحقق التحرير وينال الحرية و يبدء وينهض بالتغيير والبناء والتعمير )) –

كما أن هذ الأدعاء والثرثرة التي لا تمثل غير الكذب والخداع مادتهما وعنوانها هو كلام باطل وسخيف ليس له صلة بحقيقة الأمر والوقائع والحقائق التي على الأرض كما له اساء كبيرة لشعب العراق اللذي رفض الأحتلال وعملائه وعلاقمته اولا ومن ثم نهض بمقاومة عراقية باسلة اشدهت العالم اجمع بقوتها وانتصارتها وتحديها لغطرسة المتغطرسون ،

ثم بدء الشعب ثورته بعد أن اختمرت اسباب واكمال مستلزماتها ومنهما ماغنم ثوار العراق لأكثر من 40% من سلاح جيشكم الأستعماري الصفوي الطائفي المليشياوي الهزيل ،

ياسرابيت العراق الجديد

هذا ( الجيش ) لا ولم ولن يفلح او يصلح أن نسميه ب (( جيش العراق )) اولا هذه اهانة لجيش العراق والعراقيين ذوا التأريخ والبطولات والحروب التي دخلها من اجل العراق وفلسطين والأمة والحفاظ على البوابة الشرقية حين اغلقها بسركي عراقي لم يجرء الأيرانيون ان يتقربوا لفتحه لكي يؤذوا العراق يؤذوا امة العرب بعد أن حل الجيش واغتيلت وسجنت وهجرت قيادته واغنيل قائده الباسل صدام حسين ، جيش منع حتى لمس هذا السركي من قبل اي ايراني فارسي صفوي ، جيش دخل 3 حروب من اجل فلسطين العربية والأمة العربية ، جيش اصبح الرابع في هذا العالم بقدرته وكفائته وبسالته وادارته ومهنيته وعبقرية وحنكة وبطولة وشرف ووطنية وعروبية جنرالاته ،

انتم تهينون بهذه الهلمة التي جمعها الأحتلال الأمريكي الأيراني الصهيوني لكي يؤسسوا هذا ( الجيش اللذي سميتموه ظلما وعدوانا وكفرا بجيش العراق ) !؟

هكذا جيش سميتموه ب ( جيش العراق اصبح واجبه مهمته هدفه هو مقاتلة بل قتل واذلال الشعب العراقي جيش يقتل يمثل بجثث العراقيين جيش يغتصب اعراض العراقيين جيش يسرق ينهب يبتز يرتشي ، هل سمعتم ب جيش يسجن يحقق يعذب يغتصب يبيع يشتري بالعراقيين ؟؟؟

ولكم هذا ليس بجيش كما انتم ليس بحكام او قادة او زعماء او سياسيين كما تروا انفسكم وتثرثروا كثيرا ،

ايها العراقيون
اعرفوا خبر وفعلة اليوم لهذا ( الجيش العراقي )
جيش الأحتلال جيش ايران !؟
بهذا اطلعوا على المرفق ادناه
وهو مصورا
جيش يهرب هذا الجيش كالغزال وهو يترك كتيبة مدرعة مع عدد من آلياتها المتنوعة التي غنمها ثوار العراق احير كما غنم اكثر من 40% من سلاح هذا ( الجيش ) ، اذن اقرئوا الخبر لكي تعرفوا هزالة وبؤس هذا الجيش بل هزالة وبؤس حكومة ورجالات الأحتلال وعمائمهم اللذي اتى بهم ونصبهم على العراق على العراقيين ، يهلنا يا احبتنا يخوتنا يشيلة راسنا لم يبقى الا القليل القليل هذا القليل كملوه بل عليكم أن تكملوهانتم من لم يشارك بأسقاط وانهاء احتلال بلدكم ووجود هكذا حكومةوهكذا جيش ، اذن التموا والتحقوا بثورة العراق بثوار العراق بجيش العراق بعشائر العراق باحرار ووطنيوا وغيوري العراق ،
عاش العراق
عاشت ثورته
عاش ثواره
اذن كفى ادعاء وثرثرة

المرفق
شاهدوا جيش العدو يترك كتيبة مدرعة بالكامل مع عدد من الياته المتنوعة بمعارك غربي الانبار :

 




 





السبت ٤ ربيع الثاني ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٤ / كانون الثاني / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.